تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال السفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف "COP28"، إن البلدان النامية تحتاج إلى التمويل لما يقرب من 2.4 تريليون دولار سنويًا بحلول عام 2030 للحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز.

وأضاف، أن التمويل هو العامل الحاسم لتمكين التقدم في العمل المناخي، مؤكدا أن يجب توفير هذا المويل بشروط ميسرة وتكلفة مناسبة للجميع، جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها خلال الجلسة النقاشية رفيعة المستوى التي استضافتها رئاسة مؤتمر الأطراف "COP28" بالشراكة مع فريق الخبراء المستقل رفيع المستوى المعني بالتمويل المناخي، والمركز العالمي لتمويل المناخ، والتي أقيمت في العاصمة الأمريكية، واشنطن.

وناقشت الجلسة، التي استضافت العديد من وزراء تغير المناخ، والمالية، والقادة في مجال الاستثمار، وممثلين عن المؤسسات الخيرية والمجتمع المدني، التقدم المحرز في مجال التمويل المناخي منذ "COP28"، ويشمل ذلك إجراءات تنفيذ بنود "إعلان COP28 الإمارات بشأن التمويل المناخي"، الذي تم إطلاقه لبناء الزخم ودعم جهود تطوير هيكل التمويل المناخي العالمي الجديد لتحفيز الاستثمار في العمل المناخي، وخاصةً في دول الجنوب العالمي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البلدان النامية العمل المناخي التمویل المناخی

إقرأ أيضاً:

في قمة المحيطات بفرنسا.. العراق والأردن يبحثان ملف التغير المناخي

في قمة المحيطات بفرنسا.. العراق والأردن يبحثان ملف التغير المناخي

مقالات مشابهة

  • فيلم مارفيبل يحقق انطلاقة قوية في شباك التذاكر العالمي
  • إليك المنتخبات العربية الآسيوية التي بلغت الملحق المؤهل لكأس العالم
  • أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟
  • الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل
  • برنامج الأغذية العالمي: نحتاج إلى 500 مليون دولار في السودان لتقديم مساعدات طارئة
  • سوريا تستعد للعودة إلى نظام سويفت العالمي لإنهاء العزلة المالية وجذب الاستثمارات
  • مهيب عبد الهادي : محمود صابر يقرب من الزمالك .. تفاصيل
  • في قمة المحيطات بفرنسا.. العراق والأردن يبحثان ملف التغير المناخي
  • ابن سليم: «دولي السيارات» واليابان يدفعان عجلة التقدم العالمي
  • يزيد العجز بـ2.4 تريليون دولار فلماذا يُصر ترامب على مشروعه الكبير والجميل