«الجنة تحت أقدام الأمهات».. الإفتاء تحسم الجدل حول الحديث
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تبجيل الأم واحترامها من القيم الأساسية في الإسلام، ورسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم لنا معالم الوفاء والتقدير للأمهات، ورغم ذلك؛ دائما ما يتسائل الكثيرون عن صحة حديث «الجنة تحت أقدام الأمهات» وهو ما أوضحته دار الإفتاء.
وأجابت الإفتاء على سؤال عبر موقعها الرسمي بخصوص صحة قول النبي: «الجنة تحت أقدام الأمهات»، حيث أكدت أن هذا الحديث رغم ضعف السند الذي يرويه إلا أنه يحمل معنىً عظيماً لتبجيل الأمهات وإعطائهن الاحترام والعناية الواجبة.
وفي توضيحها، أكدت الدار على أهمية احترام وإكرام الأمهات، وحثت على التواضع والانقياد لأوامرهن كونها سبيل للوصول إلى الجنة، ولتوضيح هذا الأمر أكثر، أوردت الدار حديثاً آخر يؤكد على أهمية احترام الأمهات، وذلك من خلال قول النبي صلى الله عليه وسلم: «فالزمها؛ فإن الجنة تحت رجلها»، كما أكدت الإفتاء على ضرورة تقدير الأمهات واحترامهن، وأنه جزء لا يتجزأ من الإسلام والطريق إلى الخير والبركة في الدنيا والآخرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الإفتاء الأم الإسلام الجنة تحت
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تحسم الجدل … هكذا يُصنّف طلبة التوجيهي في القبول الجامعي
صراحة نيوز – أوضح مدير وحدة تنسيق القبول الموحد والناطق الإعلامي باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مهند الخطيب، آلية تصنيف طلبة الثانوية العامة الأردنية ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة” لأغراض التقديم للجامعات الرسمية.
وقال الخطيب، في منشور عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”، إن الطالب يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويُنافس على 100% من المقاعد الجامعية، إذا أنهى متطلبات النجاح في شهادة الثانوية العامة الأردنية لأول مرة، وحقق نسبة لا تقل عن 50% في جميع المباحث، بالإضافة إلى معدل عام لا يقل عن 65%.
وبيّن أن الطالب الذي يعيد أي مادة من مواد الثانوية العامة بهدف رفع المعدل بعد تحقيقه لمتطلبات النجاح، يُصنّف ضمن طلبة السنوات السابقة ويُنافس على نسبة 5% فقط من المقاعد المخصصة.
وفيما يخص طلبة الدورة التكميلية الماضية، أوضح الخطيب أنهم يُصنّفون من طلبة السنة الحالية إذا قدّموا طلب القبول الموحد بناءً على نتائج تلك الدورة، أما في حال تقدمهم بناءً على نتائج الدورة الصيفية الحالية بعد إعادة بعض المواد، فيُعتبرون من طلبة السنوات السابقة