منوعات أقل من 50 ألف دولار للمنزل.. أرخص مدينة في إنجلترا
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، أقل من 50 ألف دولار للمنزل أرخص مدينة في إنجلترا،تتميز كارلايل بأسعار منازلها الرخيصة أرشيف الأحد 30 يوليو 2023 18 26 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أقل من 50 ألف دولار للمنزل.. أرخص مدينة في إنجلترا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تتميز كارلايل بأسعار منازلها الرخيصة (أرشيف)
الأحد 30 يوليو 2023 / 18:26
تم تصنيف إحدى المدن البريطانية كأرخص مدينة من حيث أسعار المنازل فيها، والتي لا يتجاوز بعضها 50 ألف دولار أمريكي.
تتميز مدينة كارلايل التي تعد مركزاً تاريخياً بفضل القلعة والكاتدرائية وأسوار المدينة التاريخية، باحتوائها على أرخص أسعار المنازل على مستوى المملكة المتحدة.
ومن أمثلة المنازل الرخيصة التي تحتوي عليها المدينة، منزل صغير لا يتجاوز سعره 50 ألف دولار أمريكي يقع في سوق المدينة، وشقة مؤلفة من غرفتي نوم في شارع ريال، يبلغ سعرها قرابة 60 ألف دولار.
انخفض سعر المنزل في كارلايل منذ بداية العام، حيث يبلغ متوسط سعر المنزل المستقل قرابة 300 ألف دولار.. وعلى الرغم من ذلك، فإن هذا يمكن أن يتغير بسبب ارتفاع معدلات الرهن العقاري.
تشتهر كارلايل أيضاً بمبانيها المذهلة التي تعود إلى العصور الوسطى بما في ذلك “غايلد هال” و”تبيث بارن”، بالإضافة إلى حمام روماني اكتشفه علماء الآثار، وقوس من الحجر الرملي الأحمر في كاتدرائية كارلايل.
هناك أيضاً خمسة شواطئ رائعة، ما يجعل المدينة المكان المثالي للأطفال مع مرافق مناسبة لجميع الأحوال الجوية، أما وسط المدينة فيتميز بثلاثة أنهار وحدائق شاسعة، ما يجعلها مكاناً رائعاً لمحبي الطبيعة.كما تحتوي المدينة على مسرح تم افتتاحه منذ عام 1939، بالإضافة إلى عدد من المطاعم التي تقدم المأكولات المختلفة، وفق صحيفة إكسبرس البريطانية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أقل من 50 ألف دولار للمنزل.. أرخص مدينة في إنجلترا وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أقل من
إقرأ أيضاً:
الحرارة تهدد حياة 30 ألف شخص سنويا في إنجلترا وويلز بحلول 2070
أكد دراسة جديدة، أنّ الحرارة الشديدة تهدد حياة 30 ألف شخص سنويا في إنجلترا وويلز بحلول عام 2070، وذلك بسبب تصاعد تأثيرات التغير المناخي.
وأشارت الدراسة التي أعدها باحثون من كلية لندن الجامعية ومدرسة لندن لحفظ الصحة وطب المناطق الحارة، إلى أنّ الوفيات المرتبطة بالحرارة قد ترتفع بأكثر من خمسي ضعفا خلال خمسين عاما.
وأجرى الباحثون مقارنة بين عدة سيناريوهات محتملة، راعوا فيها درجات الحرارة المختلفة، ومستويات التكيف مع أزمة المناخ، والتباينات المناخية الإقليمية، والانقطاعات المحتملة في الطاقة، إلى جانب تحليل تأثير شيخوخة السكان.
وسجلت إنجلترا وويلز بين أعوام 1981 و2021 متوسط 634 حالة وفاة سنويا بسبب الحرارة. وبينت الدراسة، التي نشرت في مجلة (PLOS Climate)، أنه في أسوأ سيناريو يتوقع فيه ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 4.3 درجات مئوية بحلول نهاية القرن، ومن دون اتخاذ تدابير كافية للتكيف، قد ترتفع الوفيات المرتبطة بالحرارة إلى 10,317 حالة في خمسينيات القرن، وتتجاوز 34,000 حالة بحلول السبعينيات.
وفي حال حدد الارتفاع بدرجة حرارة لا تتجاوز 1.6 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، وتم اتخاذ تدابير قوية للتكيف، فإن أعداد الوفيات ستظل مرشحة للارتفاع بمعدل يصل إلى ستة أضعاف بحلول سبعينيات القرن.
وقد شهد صيف عام 2022 الذي بلغ فيه مستوى الحرارة 40.3 درجة مئوية في كنينغسبي، لينكولنشاير، 2985 حالة وفاة زائدة بسبب الحرارة، وهو ما وصفته الدراسة بـ"الوضع الطبيعي الجديد" الذي قد يبدأ في خمسينيات هذا القرن.
وتزامنت هذه النتائج مع إصدار وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة تحذيرا من المستوى الأصفر بشأن موجة حر تشمل جميع المناطق، يمتد من الخميس 10 يوليو حتى الثلاثاء 15 يوليو، حيث يتوقع أن تتراوح درجات الحرارة بين 27 و29 درجة مئوية في معظم أنحاء إنجلترا وويلز، وقد تصل إلى 31–33 درجة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
كما أشارت الدراسة إلى أن الأبحاث السابقة قللت من تقدير عدد وفيات الحرارة نتيجة إغفالها لأثر شيخوخة السكان، حيث يُتوقّع أن يزداد عدد كبار السن في إنجلترا وويلز بشكل كبير، لا سيما من هم فوق 65 عامًا بحلول ستينيات القرن، وهي الفئة الأكثر هشاشة في مواجهة الحر.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات