هناك تساؤلات تدور فى رؤوس الناس وعلامات استفهام فى الشارع الرياضى تبحث عن إجابات قاطعة وحاسمة.. تساؤلات يفرضها مستقبل بطولة الدورى الغامض وعلامات استفهام تشكك فى عدم استكمال المسابقة لأسباب كثيرة منها أن ليس هناك وقت كاف لاستكمال بطولة الدورى التى لم تصل إلى نهاية دورها الأول حتى الآن.. وأن عملية التأجيلات والتوقفات مستمرة ولا أحد يعرف بالمصير المحتوم لهذه البطولة التى تشهد ارتباكًا وفوضى لا مثيل لها فى كل بلاد العالم.
وبعيدًا عن أزمة إنبى فإن إلغاء مسابقة الدورى فى الموسم الحالى سيكون له تبعات كثيرة ومثيرة منها موقف الشركات الراعية لبطولة الدورى وحقوق الأندية وكيفية تسوية هذه الحقوق.. وما هى الأضرار التى ستلحق بهذه الأندية وهل الأندية جميعها ستوافق على الإلغاء أم أن هناك مواقف أخرى.. الأيام القادمة تحمل الإجابة عن كل هذه التساؤلات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رؤوس الناس بطولة الدورى
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم العالي تُعلن عن اطلاق مسابقة الدكتوراه.. وهذا تاريخ إجرائها
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن إطلاق مسابقة الالتحاق بالطور الثالث (دكتوراه) بعنوان السنة الجامعية 2025/2026، وذلك في إطار مدارس الدكتوراه التي سيتم تنظيمها عبر خمس جامعات وطنية، بالتعاون مع عدد من المدارس العليا ومراكز البحث.
وحسب بيان الوزارة، ستُجرى المسابقة على مستوى كل من جامعة سطيف 1، جامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين، جامعة تلمسان، جامعة عنابة، وجامعة سيدي بلعباس، وذلك بالتنسيق مع 13 مدرسة عليا ومركزي بحث، بهدف دعم التلاقح المعرفي في مجالات البحث العلمي والابتكار، وتعزيز الشراكات الأكاديمية واتفاقيات التعاون.
وفي هذا الإطار، تم تخصيص 706 مقاعد بيداغوجية موزعة على 18 شعبة عبر مختلف مدارس الدكتوراه المعتمدة، مما يتيح فرصًا أكبر أمام الطلبة الراغبين في مواصلة مسارهم العلمي والبحثي.
وأكدت الوزارة أن المسابقة ستُجرى خلال الفترة الممتدة من 20 إلى 31 جانفي 2026، باعتماد مقاربة رقمية بالكامل، حيث سيتم تنظيم كل مراحلها حصريًا عبر النظام المعلوماتي المدمج، في خطوة إضافية نحو رقمنة الخدمات الجامعية وتحسين شفافية وفعالية العملية.
أما بخصوص الترشح، فقد أوضحت الوزارة أن فترة إيداع الملفات وتأكيد الخيارات ستكون مفتوحة من 13 إلى 22 ديسمبر 2025، عبر الرابط الرقمي المخصص لهذه العملية.
وتأتي هذه الخطوة في سياق جهود وزارة التعليم العالي الرامية إلى ترقية البحث العلمي، وتوفير بيئة أكاديمية متطورة تتيح تكوين نخبة من الباحثين المؤهلين للمساهمة في الابتكار والإنتاج العلمي الوطني.