الاحتلال يعطل دخول المساعدات.. أحمد موسى: مصر مقفلتش معبر رفح ثانية |فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر لم تغلق معبر رفح أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى الأشقاء في قطاع غزة، معقبا: "المعبر ماتقفلش ثانية".
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي"، على قناة "صدى البلد"، في حلقة خاصة، من ميناء رفح البري، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي هو الذي يعطل دخول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى أهالي غزة.
وأشار: مصر تدعم وتساند أهالي فلسطين والقضية الفلسطينية على مدار تاريخها، مؤكدا أن مصر على مدار تاريخها تساند وتدعم القضية الفلسطينية.
وأضاف أن نتنياهو يعرقل دخول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى أهالي غزة، مشير إلى أن إسرائيل تقوم بتفتيش الشاحنات وفحصها لأكثر من 7 ساعات بدلا من 5 دقائق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الاحتلال الاسرائيلي غزة قطاع غزة معبر رفح مصر أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: جرائم الاحتلال في القنيطرة مرفوضة.. وسوريا لن تكون أفغانستان جديدة
أكد الإعلامي أحمد موسى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتقال مواطنين سوريين في منطقة القنيطرة، متسائلًا عن الغطاء الشرعي والأخلاقي للجرائم التي يرتكبها الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو.
تنظيمات مسلحة على الأراضي السوريةوخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، حذر موسى من محاولات تحويل سوريا إلى نسخة جديدة من أفغانستان، مطالبًا بخروج جميع الميليشيات المسلحة، ومؤكدًا أن وجود أي تنظيمات مسلحة جديدة على الأراضي السورية لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.
وأوضح أن سوريا تستحق أن تكون دولة مستقرة وآمنة وحرة، مشيرًا إلى أن مناطق كاملة مثل دير الزور تعرضت لدمار واسع على مدار 14 عامًا بسبب التنظيمات الإرهابية التي عاثت فيها خرابًا.
إعادة الإعماروأشار أحمد موسى إلى أن سوريا تحتاج ما لا يقل عن 500 مليار دولار لإعادة الإعمار فقط، مؤكدًا أن بناء الدولة يبدأ بتشكيل جيش وطني سوري حر، وشرطة مدنية قوية، ودولة مستقلة لا يسمح فيها لأي طرف خارجي بالتدخل في شؤونها الداخلية.
تحقيق الأمن الحقيقيواختتم موسى حديثه بالتأكيد على تمنياته بالخير والاستقرار لكل دول المنطقة، وليس سوريا وحدها، مشددًا على ضرورة تحقيق الأمن الحقيقي للشعب السوري، ورفض أي مظاهر إعلامية أو رمزية تعيد إنتاج فكر التنظيمات الإرهابية، مؤكدًا أن الأمن لا يتحقق بالشعارات، بل بالفعل على الأرض.