أمانة الطائف تنفذ 15 مشروعاً لدرء أخطار السيول
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تنفذ أمانة الطائف حالياً 15 مشروعاً لدرء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار، ضمن مشاريع الأمانة لتدعيم البنية التحتية من الخدمات البلدية في المحافظة، منها مشروع لإعداد مخطط شامل إستراتيجي لتصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول للأمانة والبلديات التابعة لها.
فيما تشمل المشاريع الجاري العمل فيها مشروع إنشاء قنوات خرسانية بالأحياء الشمالية، ومشروع تنفيذ قنوات خرسانية بأحياء الطائف و ماحولها، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار إنشاء عبارات بشمال الطائف.
حتى الثلاثاء.. الدفاع المدني يحذر من أمطار رعدية على معظم المناطق#اليوم @SaudiDCD
أخبار متعلقة "الجلاجل": الاعتماد العالمي لتبوك مدينة صحية ثمرة اهتمام القيادةأكاديمية طويق تحتفي بتخريج طلاب معسكرات "أكاديمية ميتافيرس"للتفاصيل.. https://t.co/wO3AHHnKJE pic.twitter.com/yfz8L9akJQ— صحيفة اليوم (@alyaum) April 24, 2024درء أخطار السيولومشروع درء أخطار السيول إنشاء عبارات شرق المدينة، ومشروع إنشاء قناة وعبارة طريق الملك خالد ودوار السحيلي، ومشروع تنفيذ عبارات و قنوات بوادي وج وماحوله، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار لتهذيب وادي المذاكير وربطة مع وادي وج.
ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بطريق وادي وج، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار بتنفيذ خطة لتصريف صندوقي يصرف بالنهاية على قناة مفتوحة بحي المنتزه وخط تدعيمي لعبارة شهار.
إضافة إلى مشروع تصريف مياه الأمطار بالطائف وما حولها، ومشروع إنشاء فتحات تصريف على العبارات بمدينة الطائف، ومشروع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار وسط وجنوب الطائف، ومشروع درء أخطار السيول وسط مدينة الطائف، ومشروع إنشاء قنوات وعبارات بالطائف وما حولها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الطائف أمانة الطائف الطائف السيول الأمطار
إقرأ أيضاً:
في صنعاء الـ30 من نوفمبر محطة “وعي” جمعي للتحرر والاستقلال..
يمانيون|بقلم: عبدالفتاح حيدرة
يقال انه عندما تعجز عن تحقيق هدفك ، يكفي أن تتمسك بحلمك، وهدفي وحلمي اليوم وغدا وبعد غدا وفي كل ساعه وحين هو ان يكون التحرر والاستقلال اليمني قائم على أساس وهوية الوعي الشعبي الجمعي اليمني ، وخاصة ونحن في ذكرى الاحتفال بيوم الـ30 من نوفمبر ، وهي ذكرى رحيل آخر جندي للمستعمر البريطاني من جنوب اليمن ، و برحيل هذا المستعمر البغيض رحل جاثوم رزح على صدور المحافظات اليمنية الجنوبية 128 عاما ، وللأسف ها نحن نحتفل اليوم بهذا الإنتصار المجيد في ظل عودة بدائية لقوى الاستعمار والغزو والاحتلال لتدنيس دماء ثوار واحرار 14 اكتوبر و30 نوفمبر في المحافظات الجنوبية مرة أخرى وبتخطيط (بريطاني – امريكي – إسرائيلي) وبتنفيذ (سعودية وإماراتي)..
ومع سابقت صنعاء الحرية والاستقلال للدعوة للتحشيد والحضور في جميع ساحات اليمن، دعوة للتحرر والاستقلال، ومع هذه الدعوة يتضح جليا الفرق بين مشروع التحرر والاستقلال ومشروع التبعية والإرتهان، مشروع التحشيد إلى ساحات التحرر والاستقلال ومشروع التحشيد الى حديقة السويدي في السعوديه للرقص والغناء، وهنا يبقى السؤال اليوم من الذي اخترق الحركة الوطنية اليمنية التي صنع مؤسسيها الـ30 من نوفمبر المجيد ، لإيجاد جماعات وأفراد أحزاب اليوم ، بصمتهم وتخاذلهم اليوم عن ما يحدث في جنوب اليمن ، كتبوا شهادة وفاتهم وختموها ببيادة لقطاء المحتل البريطاني القديم والحديث ، فهاهو واقع الحركة الوطنية اليمنية حول ما يحدث اليوم في المحافظات الجنوبية مأزوم جدا ومخزي جدا ، و لا يمكن أن ينهض ، إلا بتفعيل نشاط العقل اليمني الثائر الحر المستقل بألوانه المتباينة و بأطيافه الشديدة التنوع والثراء ، بحيث لا يستثنى أحد ، ولا يستثني أحد نفسه ، لينخرط جميع اليمنيين ، في نشاط ثوري وعسكري وسياسي وشبابي وإجتماعي وأمني هدفه تحرير كافة الأراضي اليمنية من رجس المحتل البريطاني القديم ولقطائه الإماراتيين والسعوديين الجدد ..
إن وحده الوعي الشعبي اليمني هو الوعي الجمعي الذي دعت صنعاء للحشد له، الذي صمد احد عشر عاما في وجه المستعمر البريطاني والامريكي والإسرائيلي وأدواتهم القذره والغازي المحتل السعودي والاماراتي، انه حشد فيه استفتاء شعبي مثله مثل ذلك الحضور لدعم واسناد غزة، استفتاء مثله مثل الحشد الذي دفع بقيادة وجيش صنعاء لقصف سفن الغازي والمحتل الامريكي والبريطاني والإسرائيلي في البحر الأحمر، الدعوة للتحرر والاستقلال هي وحدها من يمكنها ان تؤسس لمرحلة الانطلاق الجماعي باتجاه نهوض يمني متكامل ، نهضة شعب ووطن ودوله ، نهوض القوة والهيبة، ولإن المرحلة التي نعيشها اليوم دقيقة ، تقتضي الوضوح والشفافية والتصادق والتعارف والصراحة والعلنية ، تأسيساً لعلاقة استقلال وحرية لكافة اليمن واليمنيين ، سواء كانت اختلاف أو تطابق ، صداقة أو تناقض ، المهم ، أن ندير عملية وعي التحرر والاستقلال بجديه ، افتقدها اخوتنا في المناطق الجنوبية لفترة طويلة..
إن هذه الذكرى والتحشيد لها والحضور والمشاركة فيها هي محطه استفتاء حقيقي للتحرر والاستقلال، وعلى الحر والمستقل والشريف والوطني ان يسجل حضورة في الساحات، فهذا التحشيد والحضور يدعونا لنبدأ فورا بتسليط ضوء الوعي الشعبي الجمعي بتحرير الأرض وإستقلال القرار من خلال قيم التحرر ومشروع استقلال يمني واحد ، على نقاط الاتفاق وعلى نقاط الاختلاف في الوقت ذاته ، لإن تسليط الوعي المرتبط بقيم ومشروع تحرر واستقلال يمني واحد ، هو الطريق الوحيد لتوليد الأفكار التحررية والحلول لكافة المشكلات ، ووحده الوعي الشعبي الجمعي المرتبط بقيم تحرريه عليا وساميه ومشروع استقلال واضح وصريح كما تدعو اليه صنعاء، فهو من سيقوم بشق كل الطرق ويبتكر كافة الأساليب لتحرير الأرض والتي لم ولن تخطر على بال الغزاة والقدماء الجدد و أدواتهم الملعونه..