سرطان عنق الرحم.. ازدادت معدلات البحث من قبل المواطنين عن أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم، وذلك بعدما نشرت وزارة الصحة والسكان عن أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم.
أعراض الإصابة بسرطان العنق الرحميوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنـــــــــــا.
كشفت وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم، مشيرة عن تقديم مبادرة خدمات الفحص والعلاج والمتابعة مجانا ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأمراض السرطانية.
أعراض الإصابة بسرطان العنق الرحم-تكرار الإفرازات المهبلية.
-ألم أو نزول دم أثناء العلاقة الزوجية.
-عدم انتظام الدورة الشهرية.
-نزول دم بين الدورات الشهرية.
-آلام أسفل الحوض.
-نزول دم أثناء التبول.
ينقسم سرطان عنق الرحم لعدة أنواع وفقًا لنوع الخلية التي بدأ ظهور السرطان فيها. وفيما يلي الأنواع الرئيسية لسرطان عنق الرحم:
-سرطانة حرشفية الخلايا: يبدأ هذا النوع من سرطان عنق الرحم في الخلايا الرقيقة المسطحة، المعروفة بالخلايا الحرشفية التي تبطِّن الجزء الخارجي من عنق الرحم. ومعظم سرطانات عنق الرحم من نوع سرطان الخلايا الحرشفية.
-السرطان الغُدي: يبدأ هذا النوع من سرطان عنق الرحم في الخلايا الغدية عمودية الشكل التي تبطِّن قناة عنق الرحم.
وفي بعض الأحيان، يرتبط هذان النوعان من الخلايا بالإصابة بسرطان عنق الرحم. ونادرًا ما يحدث السرطان في الخلايا الأخرى الموجودة في عنق الرحم.
اقرأ أيضاًلو بتحب الأكل.. 5 أطعمة تسبب إصابتك بالسرطان
لها علاقة بالسرطان.. أطعمة يجب عليك تجنبها
سرطان الثدي.. كيفية اكتشافه وطرق الوقاية منه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعراض سرطان عنق الرحم اورام الرحم تطعيم سرطان عنق الرحم سرطان الرحم سرطان عنق الرحم علاج سرطان عنق الرحم عنق الرحم سرطان عنق الرحم
إقرأ أيضاً:
لو جه أجلي محدش يصلي عليّ هل تعد قطيعة رحم؟..أمين الفتوى يرد
قال الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن العبارة المتداولة على ألسنة بعض الناس لأسرته: "محدش فيكم يصلي عليّ"، والتي تلفظت بها سيدة سبعينية مؤهرا تجاه إخوتها أثناء لحظة ضيق نفسي شديد، لا تُعد من قطيعة الرحم، طالما أعقبتها توبة واستغفار.
وأشار الشيخ اليداك، خلال لقاء تليفزيوني، إلى أن كبار السن يمرون بتقلبات نفسية مؤلمة، وغالبًا ما تكون كلماتهم القاسية ناتجة عن إحساس بالإهمال أو الحزن العميق، وليس عن قصد القطيعة أو الجفاء.
وأكد أن الإنسان مع تقدم العمر تزداد حاجته إلى الدعم النفسي والمعنوي، وغياب هذا التقدير قد يدفعه للتعبير بطريقة جارحة.
وأضاف أن مثل هذه العبارات، رغم ألمها، يجب أن تقابل بالتفهم والرحمة، داعيًا إلى احتواء قائلها ومساعدته على تجاوز حالته، مشددًا على أهمية مراجعة النفس والاعتراف بالغضب والاستغفار، لأن التوبة تمحو أثر الذنب.
وبين أمين الفتوى أن طلب عدم الصلاة على الجنازة أو الامتناع عن حضور الدفن لا يُعد وصية شرعية ملزمة، لأنه أمر لا يملكه الإنسان، إذ إن مراسم العزاء والتشييع تتعلق بحقوق الأحياء من أهل المتوفى، لا الميت نفسه.
وفي ختام حديثه، دعا الشيخ اليداك إلى مراعاة مشاعر كبار السن والإكثار من اللطف والاهتمام بهم، فهم في أمسّ الحاجة إلى الكلمة الطيبة والتواصل الرحِم، لا سيما في أوقات الشدة والانكسار.