وزير الخارجية الأمريكي يشبه الاحتباس الحراري بالحرب النووية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير الخارجية الأمريكي يشبه الاحتباس الحراري بالحرب النووية، أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الاحد، أن التهديد المحتمل للحرب النووية ليس أكثر خطورة من المشكلة الوجودية لتغير المناخ، وأكد .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية الأمريكي يشبه الاحتباس الحراري بالحرب النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الاحد، أن التهديد المحتمل للحرب النووية ليس أكثر خطورة من المشكلة الوجودية لتغير المناخ، وأكد أنه لا يوجد تسلسل هرمي في هذه القضايا.
35.91.87.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الخارجية الأمريكي يشبه الاحتباس الحراري بالحرب النووية وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الحرب الأمريكي: تشكيل قوة مشتركة جديدة لسحق عصابات المخدرات في الكاريبي
أعلن وزير الحرب الأمريكي “بيت هيجسيث”، أن وزارته بصدد تشكيل قوة مهام مشتركة جديدة لمكافحة المخدرات، بهدف "سحق" عصابات تهريب المخدرات في منطقة البحر الكاريبي، وذلك بتوجيه مباشر من الرئيس دونالد ترامب.
وقال هيجسيث، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، اليوم السبت: "بتوجيه من الرئيس، تُنشئ وزارة الحرب قوة مهام مشتركة جديدة لمكافحة المخدرات في منطقة مسؤولية القيادة الجنوبية للولايات المتحدة لسحق العصابات ووقف السم وحماية أمريكا".
وأضاف الوزير: "الرسالة واضحة: إذا قمت بتهريب المخدرات نحو سواحلنا؛ فسنوقفك بقوة".
ويأتي إعلان تشكيل القوة الجديدة؛ في وقت كثّفت فيه إدارة ترامب عملياتها العسكرية ضد قوارب يُشتبه في استخدامها لتهريب المخدرات في الكاريبي. ووفقًا للوزارة الأمريكية، فقد تم تنفيذ 4 ضربات ضد أهداف بحرية خلال الأسابيع الأخيرة، أسفرت عن مقتل 21 شخصًا.
وكانت أحدث هذه الضربات قد وقعت في وقت سابق من الشهر الجاري، حيث تم تفجير قارب في المياه الدولية يُعتقد أنه كان يحمل شحنة مخدرات، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص.
ويُتوقَع أن تُشرف القوة الجديدة على عمليات عسكرية واستخباراتية في إطار القيادة الجنوبية، التي تشمل منطقة واسعة من أمريكا اللاتينية والكاريبي، حيث يُعد تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة تحديًا أمنيًا مستمرًا.