138 مليون.. إجمالي إيرادات فيلم المشروع X لـ كريم عبد العزيز
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
سجلت إيرادات فيلم «المشروع X»، أمس الأربعاء بدور العرض السينمائي، إيرادات بلغت نحو 215 ألف و142 جنيه، ليحتل المركز الثالث فى قائمة إيرادات الأفلام اليومية.
وقفز إجمالي إيرادات فيلم «المشروع X»، على مدار 9 أسابيع عرض إلى 138 مليون و610 ألف و905 جنيه، ويأتي ذلك وسط منافسة قوية بينه وبين عدد من الأفلام.
فيلم «المشروع X» من بطولة الفنان كريم عبد العزيز، عدد من الفنانين أبرزهم: ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، عصام السقا، ومن أبرز ضيوف الشرف: هنا الزاهد وماجد الكدواني، والعمل من تأليف وإخراج بيتر ميمي.
أحداث فيلم «المشروع X»وتدور أحداث الفيلم حول عالم المصريات يوسف الجمال الذي يخوض بصحبة فريقه رحلة موت مليئة بالتحديات والصعوبات، من مصر للفاتيكان لأمريكا اللاتينية للبحر المفتوح، حتى يثبت نظرية غريبة!! حول سر بناء الهرم الأكبر؟ وهل كان مقبرة؟.
ويعد فيلم المشروع X، واحدا من أضخم الإنتاجات السينمائية، حيث تم تصويره في 5 دول، هي: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، فضلا عن استخدام صناع العمل لأحدث تقنيات العرض السينمائي العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX.
ويشار أن آخر أعمال كريم عبد العزيز، كان مسلسل الحشاشين، الذي عرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق العمل نجاحًا جماهيريًا وفنيًا كبيرًا.
ودارت أحداث مسلسل الحشاشين، في إطار درامي تاريخي، حول حسن الصباح، زعيم الحشاشين ويجسد شخصيته كريم عبد العزيز، الذي ينضم إلى المذهب الإسماعيلي منذ أن كان عمره 17 عامًا، ويسافر إلى مصر ويظل بها 3 سنوات، ويتنقل بين القاهرة والإسكندرية، ويحدث خلاف بينه وبين أمير الجيوش بدر الدين، الذي يقوم بسجنه ثم طرده على ظهر سفينة كانت في طريقها إلى شمال إفريقيا، وهى في طريقها تغرق وينجو منها الصباح، ويسافر إلى أصفهان في إيران، واختار لنفسه مكانًا حصينًا حتى يكون بعيدًا عن أعين أعدائه، واختار أن يعيش في قلعة يطلق عليها «قلعة الموت»، حيث ترتفع عن سطح الأرض بحوالي 6000 قدم، والطريق إليها منحدر وصعب الوصول له.
وشارك في العمل عدد من النجوم منهم نضال الشافعي، نور إيهاب، أحمد عيد، ميرنا نور الدين، نيكولا معوض، إسلام جمال، سوزان نجم الدين، فتحي عبد الوهاب، محمد رضوان، سامى الشيخ، عمر الشناوى، ياسر علي ماهر، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمي.
اقرأ أيضاًبعد مواجهتهم.. مصطفى كامل وراغب علامة في صدارة التريند
بعد تعاونهما في «كتالوج».. علي البيلي يوجه رسالة لـ محمد فراج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم المشروع X أبطال فيلم فيلم المشروع X إيرادات فيلم المشروع X کریم عبد العزیز فیلم المشروع X
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: نحن أمام إعادة العملية الانتخابية في حوالي 70% من إجمالي المقاعد الفردية للمرحلة الأولى
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أنه بعد أحكام الإدارية العليا بالأمس بخصوص الطعون الانتخابية في عدد من الدوائر وتغيّر خارطة المنافسات، فإننا أمام إعادة العملية الانتخابية في حوالي 70% من إجمالي المقاعد الفردية في المرحلة الأولى البالغ عددها 143 مقعدًا.
وأضافت عبر برنامجها "الصورة" الذي تقدمه على شاشة "النهار" قائلة: الوطنية للانتخابات أبطلت 19 دائرة، وبعد نظر الطعون من قبل الإدارية العليا بلغ عدد الدوائر التي تم إبطال الانتخابات بها 30 دائرة، ليكون الإجمالي 49 دائرة، بما يمثل نحو 70% من المقاعد الفردية في المرحلة الأولى.
أكدت أن ما حدث يمثل سابقة هي الأولى من نوعها، قائلة: ما حدث كان كاشفًا لأمرين: سابقة في حجم المخالفات وتاريخ البرلمانات، حيث يعكس حجم المخالفات الكبيرة التي شهدتها المرحلة الأولى، لكنه كان كاشفًا أيضًا عن مسار سياسي وقضائي انتصر للعدل وحق الناس في اختيار مرشحيهم بنزاهة بعيدًا عن المال السياسي والبلطجة.
ولفتت إلى أن المسار السياسي بدأه الرئيس عبد الفتاح السيسي بتدوينته الشهيرة خلال هذا الشهر، وبتوجيهه الوطنية للانتخابات والمحاكم بدرجاتها المختلفة.
واصلت: نتحدث هنا عن الانتخابات الفردية في المرحلة الأولى، بينما لا زلنا ننتظر نتائج المرحلة الثانية التي كانت أفضل كثيرًا، وتصدت لها الداخلية على الأرض لتجنب أي مخالفات مثل تلك التي شهدتها المرحلة الأولى، وهو ما أكدته مؤسسات المجتمع المدني، سواء الداخلية أو الوطنية للانتخبات التي استمعت للمشكلات وتعاملت معها مبكرًا.
وكشفت أن من فاز في المرحلة الأولى يبلغ 42 مقعدًا على مستوى 24 دائرة، حيث نجحوا في الحصول على مراكز قانونية تمثل 29% من المقاعد الانتخابية، معلقة: حتى هؤلاء لا زالوا في انتظار الحسم من محكمة النقض، لكننا أمام موقف ملتبس.
ولفتت إلى أن الانتخابات على المقاعد الفردية في المرحلة الأولى شهدت مخالفات وتجاوزات كبيرة، معظمها على المقاعد الفردية سواء في الفرز أو استخدام المال السياسي أو عدم دخول المندوبين أو عدم تطابق الكشوف، قائلة: الحقيقة أنا لا أعرف هل كانت الوطنية للانتخابات ستتصدّى لذلك أم لا؟ لكن الزلزال والسابقة التي غيرت المسار كانا في تدخل الرئيس في السابع عشر من نوفمبر، والذي كان حاسمًا وحازمًا، وطالبها بفحص الطعون والأحداث حتى ولو وصل الأمر لإلغاء جزئي أو كلي للانتخابات حتى تصل أصوات الناخبين بنزاهة. وتبعها قرارات الوطنية للانتخابات في 18 نوفمبر، وأعقبها طعون الإدارية.