دبس الرمان.. فوائد مذهلة لم تعلمها من قبل| أبرزها حماية القلب
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
يعد دبس الرمان من الصوصات اللذيذة التي تضيف نكهة مميزة للوصفات المختلفة، وبجانب ذلك، فهو يحتوي على فوائد عديدة للجسم، وفيما يلي نقدم لك أبرزها وطريقة تحضيره.
المقادير
- عصير الرمان : 4 أكواب ونصف (طبيعي)
- السكر البني : 2 ملعقة كبيرة
- عصير الليمون : ملعقة كبيرة
طريقة التحضير
1.
2. نضع العصير مع السكر على النار حتى يغلي ثم نضيف عصير الليمون ونتركه على نار بين المتوسطة والهادئة لمدة ساعة و10 دقائق تقريباً مع التحريك كل 10 دقائق، حتى يتكاثف العصير ويتبخر معظمه ليتبقى لدينا كوب إلا ربع.
3. نرفعه عن النار ونتركه حتى يبرد ثم نضعه في زجاجة محكمة الإغلاق ونضعه في الثلاجة لمدة شهرين.
خفض الكولسترول
دبس الرمان قد يمنع أو يبطئ تراكم الكوليسترول في الشرايين، حيث يؤدي تراكم الكوليسترول إلى تضيق الشرايين، وهو السبب الرئيسي في الإصابة بأمراض القلب.يمكن لمضادات الأكسدة مثل البوليفينول الموجودة بكمية كبيرة فى الرمان عن الفواكه الأخرى، فى تقليل البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة التي تؤدي إلى تراكم الكوليسترول.
يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب
مرض القلب هو السبب الأكثر شيوعًا للوفاة المبكرة في العالم، تساعد الأحماض الدهنية فى دبس الرمان خاصة حمض البونيك فى الحماية من عدة خطوات في عملية مرض القلب.
يقلل ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم واحدة من العوامل الرئيسية للأزمات القلبية والسكتات الدماغية، وتبين أن تناول عصير الرمان أو مشتقاته يوميًا بانتظام يساعد بشكل كبير على خفض مستويات ضغط الدم في أقل من أسبوعين.
تعزيز جهاز المناعة
يحتوى دبس الرمان على مضادات الأكسدة خاصةً فيتامين C، التي تعزز من صحة جهاز المناعة للشخص.
عند هضم الطعام، تحدث عملية تسمى الأكسدة حيث يتم تشكيل جزيئات تسمى الجذور الحرة، هذه الجذور الحرة هي مواد يمكن أن تؤدى إلى تلف الأنسجة ويمكن أن تسبب أمراض مثل أمراض القلب أو السرطان، يمكن أن يمتص الجسم الجذور الحرة من الملوثات البيئية مثل الدخان والإشعاع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دبس الرمان طريقة عمل دبس الرمان دبس الرمان
إقرأ أيضاً:
ودّع السرعة في العلاقة الحميمة! أسرار مذهلة لليالي أطول وإثارة لا تُنسى
في رحلة البحث عن علاقة حميمة تدوم أطول وتكون أكثر إرضاءً للطرفين، يتساءل الكثير من الرجال عن الوسائل الفعالة لتأخير الوصول إلى النشوة الجنسية دون فقدان المتعة.
إذا كنت واحدًا من هؤلاء، فإليك مجموعة من الحيل البسيطة لكنها فعالة، والتي يمكنها أن تُحدث تحولًا مذهلًا في تجربتك الحميمية، بحسب ما جاء في موقع "The Health Site".
البداية البطيئة..
المفتاح الأول التسرّع يقتل اللحظة! خذ وقتك في التمهيد العاطفي، وابدأ بلمسات رقيقة وكلمات حنونة. البداية البطيئة لا تُطيل فقط مدة العلاقة، بل تعمّق الشعور بالترابط والرغبة.
قبّلات تحبس الأنفاس
القُبَل ليست مجرد تمهيد، بل بوابة للإثارة المتصاعدة.
حافظ على وتيرة بطيئة، وركّز على التنوع في أماكن التقبيل لتعزيز الشغف وزيادة الوقت قبل الوصول إلى الذروة.
كن مبدعًا.. كأنها أول مرة لا تخشَ تجربة الجديد!
لعب الأدوار وتغيير الروتين يمكن أن يعيد الحماسة المفقودة. جرّب المداعبة بطرق غير تقليدية، وتفاعل مع شريكك بخيال مفتوح.
تواصل بصوتك.. وحديثك الكلمات تُشعل الحواس!
لا تتردد في الحديث أو الهمس في أذن شريكك، فالكلام الحميمي يُنشئ رابطًا نفسيًا يعزز الإثارة ويؤخر القذف.
تحكّم في توترك.. واسترخِ القلق عدو المتعة.
كلما كنت أكثر استرخاءً، كنت أكثر قدرة على التحكم في إيقاع العلاقة. خفف الضغط عن نفسك، وتذكّر أن العلاقة الحميمة ليست سباقًا، بل رحلة للاستمتاع المشترك.
> تذكير: لا توجد وصفة سحرية، ولكن مع القليل من الوعي والممارسة، يمكنك إطالة لحظات الشغف وتحقيق تجربة أكثر عمقًا وإشباعًا لك ولشريكك