عروض لولو هايبر ماركت السعودية من 30 يوليو إلى 1 أغسطس 2023 اخبار اليوم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
عروض لمدة ثلاثة أيام من 30 يوليو إلى 1 أغسطس 2023 داخل أسواق لولو هايبر ماركت المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية
عروض لولو ماركت لمدة ثلاثة أيام من 30 يوليو إلى 1 أغسطسعروض لولو ماركت المقدمة لثلاثة أيام يوجد بها كيك الغابة السوداء قطع صغيرة عدد 6 حبات بسعر 8.90 ريال ولبنة سادة تركي مع خصم 14 ريال على سعر الكيلو ليكون بسعر 19.
وهناك عروض مقدمة لمدة يومين اليوم وغداً الموافق 31 يوليو 2023 وهي عروض وخصومات على الأحذية الرياضية فيمكنك الحصول على حذاء رياضي بسعر 155 ريال سعودي فقط للرجال والسيدات.
عروض يوم 31 يوليو 2023خصومات لولو ماركت المنطقة الشرقية لنهاية الشهر على الهواتف المحمولة وشاشات التلفزيون وسماعات الأذن والأجهزة فمن خلال العروض يمكنك الحصول على أبل آيفون 14 سعة 128 جيجا بسعر 3069 ريال بدلاً من 3799 ريال وأبل آيفون 13 سعة 128 جيجا بسعر 2769 ريال بدلاً من 3299 ريال كما يوجد نيكاي شاشة ذكية ألترا إتش دي 70 بوصة بسعر 1999 ريال بدلاً من 3899 ريال وأيكون شاشة 32 بوصة بسعر 249 ريال بدلاً من 699 ريال كما يوجد بلكين سماعة أذن لاسلكية بسعر 79 ريال فقط وأيكون مكبر صوت مع مضخم صوت ساوند بار بسعر 99 ريال كما يوجد أيكون مكنسة كهربائية أسطوانية 1800 واط بسعر 539 ريال بدلاً من 1299 ريال وأيكون خلاط ومطحنة 2 أوعية 750 واط بسعر 119 ريال بدلاً من 199 ريال كما يوجد طقم حقائب سفر أربع عجلات عربة صلبة مجموعة 3 قطع متنوعة بسعر 539 ريال بدلاً من 1299 ريال سعودي كما يتوفر في عروض اليوم الواحد حقائب نسائية وبعض أدوات المطبخ والمفروشات ولعب الأطفال وغيرهم من المنتجات.
تابعنا الآن:2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ریال بدلا
إقرأ أيضاً:
لماذا تسيطر الشركات الأجنبية على قطاع الهايبر ماركت؟
كثيرا ما أتساءل وأنا أرى شركات غير عمانية تتوسع في فروعها في قطاع البيع بالتجزئة أو ما يسمى بالهايبرماركت: هل وجود شركات غير عمانية تستثمر في هذا القطاع يعكس خللا في الاقتصاد؟ ولماذا تستطيع هذه الشركات افتتاح فروع عديدة وكبيرة تجد فيها كل شيء بينما لا نجد مؤسسة عمانية واحدة قادرة على ذلك؟ بل
إن بعض الشركات العمانية التي كانت تعمل في هذا القطاع قبل عدة سنوات وهي مؤسسات قليلة ومحدودة كادت تختفي من السوق في حين أن الشركات غير العمانية المنافسة لها نمت وتوسعت وافتتحت فروعا في معظم المدن الكبرى في سلطنة عُمان.
إن وجود شركات كبيرة قادرة على تلبية احتياجات المجتمع من السلع الغذائية والاستهلاكية والإلكترونيات والكماليات ونحوها من السلع الأخرى أصبح ضروريا في ظل النمو السكاني وتنوع متطلبات الأفراد واحتياجاتهم وتنوع منتجات المصانع العمانية والأجنبية. غير أن سيطرة الشركات الأجنبية على القطاع تعد أمرًا غير صحي سواء للاقتصاد أو للمجتمع؛ وكما نعلم فإن سلاسل الهايبرماركت الموجودة لدينا إنما هي فروع لشركات أجنبية موجودة خارج سلطنة عُمان وبالتالي فإن أي خلل في الشركات الأم سوف ينعكس سلبا على فروعها التي تكاد تسيطر على
القطاع لدينا.
تمتلك الشركات الأجنبية قدرة تسعير قوية وسلاسل إمداد فعالة ومنتشرة في العديد من دول العالم وبالتالي فإنه من الصعب على الشركات المحلية وخاصة محلات البقالة الصغيرة والمتوسطة التنافس معها وهو ما يؤدي إلى إضعاف الشركات المحلية العاملة في هذا القطاع، ولعل ما نشهده حاليا من النمو السريع لفروع الشركات الأجنبية مقابل التراجع في عدد محلات البقالة العمانية أحد مظاهر المنافسة غير المتكافئة في هذا القطاع، ولعل هذا هو أحد أسباب ضعف نمو المنتجات العمانية في الأسواق المحلية؛ في الوقت الذي تحظى فيه منتجات المصانع العمانية باهتمام كبير في العديد من أسواق دول مجلس التعاون والأسواق العربية والأوروبية.
وهناك العديد من التأثيرات السلبية الأخرى على الاقتصاد الوطني نتيجة للنمو الهائل لهذه الشركات في ظل عدم وجود شركات عمانية منافسة لها؛ من أبرزها تحويل الأرباح إلى الخارج حيث توجد المقرات الرئيسية لهذه الشركات، وهذا يعني أن جزءا كبيرا من عائدات هذه المحلات يذهب إلى خارج البلد بدلا من استثماره في الاقتصاد الوطني، أضف إلى هذا أن الشركات الأجنبية تعمد إلى توظيف القوى العاملة الوافدة بدلا من توظيف الشباب العماني باستثناء بعض الوظائف المتعلقة بالمحاسبة ونحوها، في حين تكون المناصب التنفيذية والقيادية للوافدين وهو ما يقلّص مكاسب مثل هذه المحلات في نقل الخبرات إلى الشباب العُماني وتطوير مهارات الكوادر الوطنية.
عندما نقوم بتحليل أسباب نمو هذه الشركات نجد أن النمو السكاني وارتفاع أعداد بعض الجنسيات التي تركز هذه الشركات على استقطابها، وتحول نمط الاستهلاك اعتمادا على التسوق الشامل من محل واحد بدلا من التسوق من محلات متباعدة تعد من أبرز أسباب هذا النمو، كما أن استثمار هذه الشركات في فروعها من حيث الرحابة والسعة ووسائل الراحة وتوفر مواقف السيارات أثر إيجابا على تجارب المستهلكين وشجعهم على الإقبال عليها، كما أن التسهيلات الحكومية للاستثمار الأجنبي، وتطور البنية الأساسية في سلطنة عُمان من حيث الموانئ والمطارات والطرق الفسيحة أسهما في تسهيل عمليات الاستيراد والتوزيع وتعزيز أداء الفروع.
وفي ظل وجود العديد من التأثيرات السلبية على الاقتصاد الوطني نتيجة لسيطرة محلات الهايبرماركت الأجنبية على هذا القطاع وعدم وجود بدائل محلية منافسة لها فإنه من المهم أن تنظر جهات الاختصاص إلى هذه التأثيرات وتسعى إلى تقليصها؛ فالنمو المستمر لهذه الفروع ليس في مصلحة اقتصادنا الوطني وعلينا الحد من ذلك عبر تشجيع الشراكة بين الشركات الأجنبية والعمانية، والاهتمام بتعزيز وجود المنتجات العمانية في هذه المحلات والترويج لها، ومتابعة نسب التعمين خاصة في المناصب القيادية والتنفيذية، كما أن قيام صناديق الاستثمار المحلية والشركات الكبرى ورجال الأعمال بتأسيس علامة تجارية عمانية تستثمر في هذا القطاع أصبح أمرا ضروريا لتعزيز الأمن الغذائي ودعم المنتجات العمانية مع الاهتمام بتسهيل تمويل مثل هذه المشروعات بما ينعكس إيجابا على الاقتصاد العُماني.