تعتزم شركة فولكس فاجن توسيع وجودها في سوق السيارات الكهربائية في الصين من خلال تسريع التطوير والبحث المحلي، بالإضافة إلى إقامة شراكات مع شركات التكنولوجيا المحلية.

رغم مكانة فولكس فاجن القوية في سوق السيارات الصينية، إذ باعت 3.23 مليون سيارة في الصين العام الماضي، إلا أنها لم تحقق نفس النجاح في سوق السيارات الكهربائية.

تهدف فولكس فاجن إلى طرح العديد من الطرازات الجديدة، بما في ذلك السيارات الكهربائية، في الصين بحلول عام 2030، بهدف زيادة حصتها في هذا السوق الواعد.

من المقرر إضافة 16 طرازًا جديدًا إلى مجموعة سيارات ID الخاصة بفولكس فاجن بحلول عام 2030، بما في ذلك خمس سيارات كهربائية ستصل إلى السوق الصينية بحلول عام 2027، إلى جانب 12 محركًا جديدًا يعمل بالغاز وستة طرازات هجينة.

ستتم بناء على الأقل أربع سيارات كهربائية إضافية للمبتدئين على منصة مخطط لها خصيصًا من قبل فولكس فاجن في الصين، ومن المتوقع زيادة عدد موظفي البحث والتطوير في مقاطعة آنهوي إلى 3000 موظف بحلول نهاية العام.

تتطلع فولكس فاجن إلى الانتهاء من تصميم المنصة الجديدة بحلول عام 2026، بهدف تعزيز وجودها وتحقيق المزيد من النجاح في سوق السيارات الكهربائية في الصين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فولكس فاجن السيارات الكهربائية سوق السیارات الکهربائیة فی سوق السیارات فولکس فاجن بحلول عام فی الصین

إقرأ أيضاً:

«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تعاون بحثي بين"تريندز" و"الوطني للمناصحة" «تريندز» يشارك في المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025

شارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
 وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.

مقالات مشابهة

  • العراق.. كشف شبكة إجرامية ضخمة تخطط لاغتيالات تهدد أمن البلاد
  • ألمانيا تجري تغييرات ضريبية لجعل السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات
  • «تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان
  • الوزير الشيباني: رفع العقوبات هو بداية، واتخذنا خطوات جادة لتوفير الخدمات للمواطنين، ووقعنا اتفاقية منذ يومين مع شركات دولية لتأمين الغاز اللازم لتوليد الطاقة الكهربائية
  • السيارات الكهربائية الصينية تستعيد الصدارة أوروبيا رغم الرسوم الجمركية
  • واشنطن: القوات الصينية تتدرب لغزو تايوان
  • الأمم المتحدة تخطط لخفض كبير في عدد موظفيها
  • بري تلقى تهنئة كويتية بحلول عيد الاضحى
  • الصين تستعد لذكاء اصطناعي بدون "إنفيديا": شركات التكنولوجيا تبحث عن بدائل محلية
  • أخبار السيارات| الكشف عن بي واي دي Dolphin Surf الكهربائية.. سعر تويوتا كورولا 2024 كسر زيرو