رانيا يوسف تخوض تجربة الغناء للمرة الأولى
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تخوص الفنانة رانيا يوسف تجربة الغناء للمرة الأولى، في كليب جديد تتولى إخراجه بتول عرفة، والأغنية من كلمات سمير طارق، وألحان محمد مصطفى، وتوزيع تيام طارق.
جاء التعاون بين الفنانة رانيا يوسف والمنتج فهد زاهد، بعدما قدمت شركة لايف ستايلز ستوديوز من قبل الفنانة آيتن عامر منذ عامين في أغنية «بناقص»، والتي حققت نجاحا كبيرا، ووصلت نسبة مشاهداتها على يويتوب إلى 5 ملايين مشاهدة.
وقالت المخرجة بتول عرفة إن الكليب سيكون غنائيا استعراضيا، وستقدم من خلاله الفنانة رانيا يوسف بشكل جديد، ومفاجئ للجمهور، موضحة أنها متحمسة للتجربة، خاصة وأن رانيا مناسبة لتقديم هذا الشكل من الغناء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف بتول عرفة أيتن عامر رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. بوتين يقدم لأوكرانيا عرضا لإنهاء الحرب
قدم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين عرضا لأوكرانيا، لإنهاء الحرب وبدء محادثات سلام، للمرة الأولى منذ بدء موسكو عمليات عسكرية ضد كييف في 24 شباط/ فبراير 2022.
واشترط بوتين أن تتخلى أوكرانيا عن نواياها في الانضمام إلى الناتو وسحبت قواتها من مناطق دونيتسك ولوهانسك وخيرسون وزاباروجيا" التي ضمتها روسيا في سبتمبر/ أيلول 2022، مقابل وقف الحرب.
وأكد بوتين أنه يقترح "إنهاء الصراع، وليس مجرد تجميده".
وأضاف: "بمجرد أن تبدأ أوكرانيا سحب قواتها من دونباس ونوفوروسيا وتتعهد بعدم الانضمام إلى حلف الناتو، سيوقف الاتحاد الروسي إطلاق النار وسيكون مستعدا للمفاوضات".
وأعرب الرئيس الروسي عن اعتقاده أن المفاوضات "لن تستغرق وقتا طويلا".
الرد الأوكراني
وفي أول رد، قال ميخائيلو بودولياك مستشار الرئيس الأوكراوني فولودومير زيلينسكي، الجمعة إن الشروط التي حددها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبدء مفاوضات سلام بِان الحرب في أوكرانيا، "منافية للمنطق".
وكتب بودولياك عبر وسائل التواصل الاجتماعي "إنها مهزلة بالكامل. لذا مرة أخرى يجب التخلي عن هذه الأوهام والتوقف عن التعامل مع "اقتراحات روسيا" بجدية، لأنها "منافية للمنطق".
قمة في سويسرا دون حضور موسكو
في سياق متصل، قال مصدر دبلوماسي تركي الجمعة، إن وزير الخارجية هاكان فيدان سيبلغ قمة تعقد على مدى اليومين المقبلين لمناقشة سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا بأن حضور كل من كييف وموسكو سيحقق نتائج أفضل.
وسينضم فيدان إلى زعماء من العالم في القمة التي ستعقد في سويسرا والتي لم تتم دعوة روسيا لحضورها. وسعت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي والمطلة على البحر الأسود، إلى الحفاظ على علاقات جيدة مع كل من كييف وموسكو خلال الحرب وعرضت الوساطة أو استضافة محادثات سلام.
وقال المصدر إن فيدان "سيشير إلى أن القمة التي تحضرها جميع الأطراف المعنية تكون لديها احتمالات أكبر بأن تسفر عن نتائج" مضيفا أنه سيحذر أيضا من تزايد خطر استخدام أسلحة الدمار الشامل.
وذكر المصدر أن فيدان سيكرر أيضا دعوة تركيا لإجراء محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا للتوصل إلى نهاية للحرب عن طريق التفاوض.
وتدعم تركيا وحدة أراضي أوكرانيا وتقدم لها دعما عسكريا لكنها تعارض أيضا العقوبات الغربية المفروضة على موسكو.