5 أضرار للإفراط في تناول البصل الاخضر.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يرتبط خضار البصل بقدوم شم النسيم، حيث يتناوله المواطنين طمع الأسماك المملحة، ومنها الفسيخ، الرنجة والسردين والملوحة في عيد شم النسيم. الإ إن الإفراط في تناول البصل يتسبب في أضرار كبيرة ومنها:
1- تهيج القولون
تناول البصل بكميات كبيرة يؤثر على صحة الجهاز الهضمي، حيث يتسبب في انتفاخ البطن والغثيان والقيء وتقلصات المعدة وتهيج القولون وحرقان المعدة غيرها من أمراض القولون.
2 .الحساسية
قد يثير البصل أعراض الحساسية عند بعض الأشخاص في حالة تناوله بشكل مفرط، وتتضمن الطفح الجلدي. والحكة.
3 .انخفاض سكر الدم
أوضحت بعض الدراسات أن الإفراط البصل الاخضر قد يتسبب في انخفاض مستويات سكر الدم بشكل حاد.
4- النزيف
حذرت دراسات سابقة من الإسراف في تناول البصل، وتزداد الخطورة عند تناول الأدوية المضادة للجلطات.
5 . رائحة الفم الكريهة
يطلق تناول البصل مركبات في مجرى الدم، تؤدي إلى انبعاث رائحة كريهة من الفم عند إخراج الزفير ،لذا ينصح بعدم الإفراط في تناوله وغسيل الأسنان جيدا" لتجنب الرائحة الكريهة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجهاز الهضمي الطفح الجلدي النزيف انخفاض السكر في الدم تناول البصل فی تناول
إقرأ أيضاً:
أعمال العشر الأوائل من ذي الحجة .. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن زيادة عمل الخير والبر بشتَّى أنواعه خلال العشر الأوائل من ذي الحجة يُقرِّبُنا إلى الله تعالى، فعلى المسلم أن يغتنم الفرصة في العشر الأوائل من ذي الحجة بالإكثار من الصلاة والصيام والصدقة.
كما يستحب لكل مسلم في العشر الأوائل من ذي الحجة ألا يغفل عن موسم من مواسم الخيرات والبركات، وعليه التصدق وبذل الإحسان للناس خلال العشر الأوائل من ذي الحجة له أجر عظيم، ولا ينسى الإكثار من ذكر الله والدعاء خلال العشر الأوائل من ذي الحجة.
أعمال العشر من ذي الحجةومن أعمال عشر ذي الحجة ما يلي:
- الدعاء يوم عرفة:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة، وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له» أخرجه مالك في الموطأ.
- لبس الثياب الحسن يوم العيد:
عن الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما قال: «أمرنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في العيدين أن نلبس أجود ما نجد، وأن نتطيب بأجود ما نجد، وَأَنْ نُضَحِّيَ بِأَسْمَنِ مَا نَجِدُ» أخرجه الحاكم في المستدرك.
- الأضحية:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ما عمل آدميٌّ من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم، إنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها -أي: فتوضع في ميزانه- وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا بها نفسًا» أخرجه الترمذي.
- كثرة الذكر:
كما يستحبُّ الإكثار من الذكر في العشر من ذي الحجة، قال الله عز وجل: ﴿وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ﴾ [الحج: 28].
- التَّهْلِيلُ وَالتَّكْبِيرُ وَالتَّحْمِيدُ:
قَالَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمَ عِنْدَ اللَّهِ وَلاَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ» رواه الإمام أحمد.
- الصوم:
يسن صوم أول تسعة أيام من ذي الحجة؛ «وكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصُومُ تِسْعَ ذِي الْحِجَّةِ، وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَثَلاَثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ أَوَّلَ اثْنَيْنِ مِنَ الشَّهْرِ وَالْخَمِيسَ» أخرجه أبو داود.
ويستحب لمن أراد أن يضحي، ألا يقص شيئًا من شعره أو أظفاره.
- صيام يوم عرفة لغير الحاج:
قَالَ النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ» أخرجه مسلم.