تشكيلة ريال مدريد الأساسية لمواجهة بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعلن المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي عن تشكيلة فريقه لمواجهة مضيفه بايرن ميونخ مساء اليوم الثلاثاء في ذهاب الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وقرر أنشيلوتي الدفع بلوكاس فاسكيز من البداية بدلا من الظهير الأيمن داني كارفاخال الموقوف، وبأوريلين تشواميني على حساب إدواردو كامافينغا الذي سيجلس على مقاعد البدلاء.
????✅ Our starting XI!
???? @FCBayernEN#UCLpic.twitter.com/FIpFaF2s66
وجاءت تشكيلة ريال مدريد كالآتي:
حراسة المرمى: أندريه لونين.
الدفاع: فيرلاند ميندي - أنطونيو روديغر - ناتشو فيرنانديز - لوكاس فاسكيز.
الوسط: أوريلين تشواميني - جود بيلينغهام - توني كروس - فيدي فالفيردي.
الهجوم: فينيسيوس جونيور - رودريغو جوس.
أما بايرن ميونخ فسيدخل المباراة بالتشكيلة التالية
حراسة المرمى: نوير.
الدفاع: مزراوي - داير - كيم - كيميش.
الوسط: غوريتزكا - لايمر - غيريرو - موسيالا - ساني.
الهجوم: كين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بايرن ميونيخ ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
ألونسو محتار بين كارفاخال وأرنولد في ريال مدريد
صراحة نيوز- كشفت تقارير صحفية إسبانية، اليوم السبت، عن أزمة فنية محتملة في صفوف نادي ريال مدريد، وتحديدًا في مركز الظهير الأيمن، بعد تعافي داني كارفاخال وبدء المنافسة الحامية على مركز الأساسي مع النجم الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد.
ووفقًا لصحيفة “آس” الإسبانية، يواجه المدير الفني الجديد للنادي الملكي، تشابي ألونسو، تحديًا حقيقيًا في هذا المركز، حيث يتوفر لديه لاعبان بارزان يتمتعان بخبرة كبيرة وقدرات هجومية ودفاعية متميزة.
رغم أن الجهاز الفني يُفضل حالياً تطبيق سياسة المداورة للحفاظ على جاهزية اللاعبين البدنية وتجنب خلق توترات بينهما، إلا أن الصحيفة أشارت إلى أن الظروف قد تضطر ألونسو لاتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في البطولات المحلية والأوروبية.
التحدي الأكبر لألونسويمثل هذا الموقف أحد أبرز التحديات التي تواجه تشابي ألونسو في موسمه الأول مع ريال مدريد، إذ عليه الموازنة بين احترام مكانة كارفاخال، أحد رموز النادي، والاستفادة من قدرات أرنولد، الذي يُعتبر من أبرز الظهيرين في العالم في صناعة اللعب.
وفي الوقت ذاته، يترقب جمهور ريال مدريد كيف سيتعامل المدرب مع هذه المعادلة الدقيقة، في ظل الحاجة الملحة لاتخاذ قرارات مبنية على الاحترافية بعيدًا عن المجاملات أو العواطف.