توصل بيت التمويل الكويتي (بيتك) والبنك الأهلي المتحد الكويتي (المتحد) لاتفاق مبدئي للاندماج بينهما عن طريق الضم بحيث يكون بيتك هو الشركة الدامجة والأهلي المتحد هو الشركة المندمجة.
وقال البنكان اللذان يعملان وفق الشريعة الإسلامية في بيانين منفصلين على موقع بورصة الكويت اليوم الاثنين إن بيتك يمتلك حاليا بصورة مباشرة وغير مباشرة بعد استبعاد أسهم الخزينة 95.
064 % في المتحد.مادة اعلانية
وسيحتاج البنكان للحصول على موافقات الجمعية العمومية لكل منهما لإتمام هذه العملية، وأعلنت بورصة الكويت إيقاف التداول على أسهم البنكين لمدة ساعة "تطبيقا لإجراءات تنفيذ عمليات الاندماج".
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News بيت التمويل الكويتي الاندماج استحواذ بورصة الكويت البنك الأهلي المتحد الكويتي بيتك
المصدر: العربية
كلمات دلالية:
الاندماج
استحواذ
بورصة الكويت
بيتك
إقرأ أيضاً:
طاقة خفية ترفع قيمة فاتورة استهلاك الكهرباء في بيتك وأنت لا تشعر.. تعرف عليها
الجديد برس| منوعات| أكد تحقيق جديد متداول، أن فصل
الأجهزة الكهربائية غير المستخدمة يساهم
بشكل فعّال في خفض
استهلاك الكهرباء وتقليل فاتورة المنازل، مشيراً إلى أن هذا الادعاء ليس مجرد خرافة بل له أساس علمي يعتمد على عدد الأجهزة ونوعها وسلوك المستخدم. وأوضح
التحقيق أن الأجهزة المتصلة بالتيار حتى وهي مطفأة تستهلك ما يُعرف بـ”الطاقة الخفية” أو استهلاك وضع الاستعداد، حيث قد تصل بعض الأجهزة إلى استهلاك نحو 9 كيلوواط-ساعة سنوياً لكل جهاز، ما يترجم إلى تكلفة إضافية تتراوح بين 50 و100 دولار سنوياً حسب تعرفة الكهرباء. وتُعد التلفزيونات، وأجهزة الألعاب، وأجهزة البث، والشواحن، والحواسيب المحمولة من أكثر الأجهزة استهلاكاً للطاقة الخفية، إلى جانب الأجهزة التي تحتوي على شاشات رقمية أو ساعات داخلية مثل الميكروويف وأجهزة القهوة. وأشار التحقيق إلى أن التوفير يتراكم بشكل كبير عند فصل عدد كبير من الأجهزة بانتظام، إذ قد تصل قيمة الكهرباء المهدرة في المنازل العادية إلى ما بين 100 و200 دولار سنوياً. كما لفت إلى مزايا الفصل المستمر للأجهزة، والتي تشمل تقليل مخاطر الحرائق الكهربائية الناتجة عن زيادات مفاجئة في الجهد أو الأجهزة التالفة، وحماية الأجهزة من التلف بسبب التقلبات المفاجئة في التيار الكهربائي. وفي توصيات عملية، نص التحقيق على فصل الأجهزة غير المستخدمة بانتظام، واستخدام شرائط كهربائية بمفتاح لتسهيل التحكم، مع التركيز على الأجهزة الأكثر استهلاكاً للطاقة في وضع الاستعداد، والاستعانة بأجهزة مراقبة استهلاك الطاقة لتحديد الأولويات. وخلص التحقيق إلى أن فصل الأجهزة الكهربائية هو خطوة فعّالة لتقليل الاستهلاك وحماية المنازل، ويؤكد أن التوفير يكون ملموساً عند تطبيق الإجراءات بشكل منهجي ومنتظم.