ضبط متسول يدعي الجنون وبحوزته 6 آلاف دينار
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
#سواليف
كشف مدير مديرية #مكافحة #التسول في وزارة #التنمية_الاجتماعية عبدالباسط مفلح الخوالدة إن الوزارة ضبطت 2000 متسولا حدثا أو بالغا منذ بداية العام الحالي.
وأضاف الخوالدة اليوم الأربعاء في تصريحات إذاعية أن الوزارة تطبق إجراءات جديدة ومكثفة للحد من ظاهرة التسول من خلال زيادة نطاق المسارات التي يتم التفتيش عليها بالتعاون مع الجهات الأمنية والمجلس القضائي .
ونوه أنه في الفترة الأخيرة أصبح التسول بالاردن أشبه “بالمافيا” من خلال التسول المنظم، مؤكداً أن عقوبة من ينقل الأطفال من مكان لمكان “المسخر” تصل لـ 3 سنوات حبس .
مقالات ذات صلةوأكد أن عقوبة #المتسول اذا كان تحت سن الـ 18 عام الحبس لا يقل عن 3 أشهر ولا يزيد عن سنة إذا تم ضبطه للمرة الأولى .
وأشار إلى أن المتسولين الذين يهددون المواطنين للحصول على المال يندرج تحت بند الابتزاز والتعامل معه من خلال الجهات الأمنية .
وضمن الحالات التي تم ضبطها، قال إن الوزارة تمكنت من مراقبة وضبط شخص في إربد ادعى أنه ” #مجنون ” للحصول على مبالغ مالية من المواطنين وبعد أن انهى تسوله ذهب إلى مركز تسوق ثم غادر المكان بسيارته الخاصة، مشيراً أن ضُبط بحوزته 6 آلاف دينار.
وختم أن أحد الأطفال المتسولين اعترف أنه يحصل من 200 إلى 300 دينار يومياً من التسول، وبعد التحقيق معه اعترف انه يودع المبالغ المالية بحساب بنكي .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكافحة التسول التنمية الاجتماعية المتسول مجنون
إقرأ أيضاً:
ميرتس: حان الوقت لتوقيع اتفاق وقف إطلاق نار في غزة خلال كلمة للمستشار الألماني في البرلمان
برلين – أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن الوقت حان لتوقيع اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي يشهد حرب إبادة ترتكبها إسرائيل منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ودعا في كلمة بالبرلمان الألماني إلى التعامل بشكل إنساني مع الفلسطينيين في غزة، وعلى رأسهم النساء والأطفال والمسنون.
وقال ميرتس: “الآن، اليوم، حان الوقت لتحقيق وقف إطلاق نار في غزة”.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت نحو 188 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
وعن الصراع بين طهران وتل أبيب، شدد المستشار الألماني على حق الأخيرة في الوجود والدفاع عن أمن الإسرائيليين.
وأضاف أنه منذ سنوات كان هدف النظام في إيران “القضاء على دولة إسرائيل”، معتبرا أن “قضيتنا الوطنية هي الدفاع عن وجود دولة إسرائيل”.
وأشار إلى أن طهران “مولت وسلحت حماس وحزب الله والحوثيين”، لافتا إلى أن النظام الإيراني “يزعزع” استقرار الشرق الأوسط بأسره منذ عشرات السنين.
وفي 13 يونيو/ حزيران الجاري، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا عسكريا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتالت قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 606 قتلى و5 آلاف و332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية.
وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما خلف دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و238 جريحا، حسب وزارة الصحة وإعلام عبري.
ومع “صمود” إيران وخسائر إسرائيل، شنت الولايات المتحدة غارات جوية على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية الاستراتيجية، مدعية أن البرنامج النووي الإيراني “انتهى”، ثم أعلنت في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.
الأناضول