رئيس هيئة الأركان البحرية بالهند يزور مركز الأمن البحري
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن رئيس هيئة الأركان البحرية بالهند يزور مركز الأمن البحري، العُمانية زار اليوم الفريق أول بحري آر. هاري كومار رئيس هيئة الأركان البحرية بجمهورية الهند الصديقة والوفد العسكري المرافق له يرافقه اللواء .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس هيئة الأركان البحرية بالهند يزور مركز الأمن البحري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العُمانية- زار اليوم الفريق أول بحري آر. هاري كومار رئيس هيئة الأركان البحرية بجمهورية الهند الصديقة والوفد العسكري المرافق له يرافقه اللواء الركن بحري سيف بن ناصر الرحبي قائد البحرية السلطانية العُمانية مركزَ الأمن البحري، وكان في استقبالهم لدى وصولهم مقر المركز رئيس مركز الأمن البحري بالإنابة.
وخلال الزيارة استمع الضيف الزائر والوفد المرافق له إلى إيجاز عن أدوار المركز وجهوده المختلفة المعنية بالمحافظة على أمن وسلامة البيئة والملاحة في المنطقة البحرية العُمانية، كما اطلع الضيف على مرافق المركز وما جهز به من تقنيات وأنظمة حديثة تلبي واجباته الوطنية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس هيئة الأركان البحرية بالهند يزور مركز الأمن البحري وتم نقلها من صحيفة الصحوة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الع مانیة
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: ما يجري في شرق اليمن يؤثر على الأمن البحري في البحر الأحمر
قالت مجلة (maritime-executive) الأمريكية المختصة بالأمن البحري إن التطورات في المناطق الجنوبية والشرقية لليمن ستؤثر على التهديدات التي تواجه الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وسيستمر التهديد للملاحة، وذلك في إشارة لتصعيد المجلس الانتقالي بمحافظات المهرة وحضرموت.
وقالت المجلة إن جماعة الحوثي مشغولة بانقساماتها الداخلة وتخشى تعرض قيادتها العليا لمزيد من الهجمات الدقيقة يشتعل الصراع في المناطق التابعة للحكومة المعترف بها دولي، والتي عانت انقسامات سابقة بين مكوناتها.
وأشارت إلى أن الإمارات تتجاهل المجلس الانتقالي ذو النزعة الانفصالية والخلفية الماركسية، وتسعى لتحقيق طموحاتها في إنشاء دولة تابعة لها في جنوب اليمن، وتعزيز نفوذها شبه الإمبراطوري والتجاري في البحر الأحمر وأفريقيا.
وأوضحت أن حكومتا الولايات المتحدة وبريطانيا يعملان بناءً على النشاط الدبلوماسي في الأيام الأخير لتوحيد جميع الفصائل في المناطق غير الحوثية، بما فيها المجلس الانتقالي، مستدركة بالقول: إلا أن هذا التحالف لم يُحقق النجاح المأمول حتى الآن، ولم يُبدِ مؤشرات تُذكر على إمكانية تحقيقه.
واعتبرت توحيد الفصائل يبقى احتمالا ضعيفا، لكنه الأفضل لتحقيق الاستقرار في اليمن، وشرط أساسي وشرط أساسي لتحسين الأمن البحري في المناطق البحرية المجاورة، وأردفت: "لكن من الواضح أن هناك خيارات أخرى مطروحة الآن".
وقالت المجلة إن من شأن التوصل إلى تسوية سياسية داخل اليمن أن يساهم بشكل كبير في كبح جماح طموحات الحوثيين.