الجزيرة:
2025-07-02@05:41:10 GMT

زيادة لياقة القلب تقلل خطر الوفاة

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

زيادة لياقة القلب تقلل خطر الوفاة

توصل بحث جديد موسع إلى أن زيادة مستوى لياقة القلب التنفسية ستقلل خطر الوفاة بنسبة 20% تقريبا.

واللياقة القلبية التنفسية هي قدرة الجهازين القلبي والتنفسي على أخذ الأكسجين من الهواء الخارجي ونقله بواسطة الدم، واستخلاصه من قبل الخلايا، خاصة العضلات، لإنتاج الطاقة.

وتحث هذه النتائج، التي توصل إليها باحثون في جامعة ساوث أستراليا، على ممارسة تمارين الأيروبك، مثل الجري أو ركوب الدراجات أو السباحة أو المشي السريع بانتظام.

ووفق موقع "ساينس دايلي"، وجد البحث أنه مقابل زيادة لياقة القلب ينخفض خطر الوفاة بين 11 و17%، وخطر الإصابة بأمراض القلب بـ18%.

وتألفت هذه الدراسة من 26 مراجعة منهجية، مع تحليل بيانات أكثر من 20.9 مليون شخص من 199 دراسة، وهي الدراسة الأولى التي تجمع جميع الأدلة العلمية التي بحثت في العلاقة المحتملة بين اللياقة القلبية التنفسية والنتائج الصحية بين البالغين.

وأظهرت نتائج البحث أن اللياقة القلبية التنفسية الطويلة ترتبط بقوة وبشكل مستمر بجميع أنواع الوفاة المبكرة والأمراض العرضية، مثل قصور القلب والاكتئاب والسكري والخرف وحتى السرطان.

ولفت الباحثون إلى أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من اللياقة القلبية التنفسية أكثر عرضة للوفاة المبكرة أو الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب في وقت لاحق من الحياة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات القلبیة التنفسیة

إقرأ أيضاً:

سلا مدينة تعيش “السكتة القلبية” وفعاليات تدعو إلى تغييرات جذرية في مناصب المسؤولية

زنقة 20 | الرباط

تعيش عمالة سلا وضعا مقلقا من كافة النواحي ، وهي المدينة المجاورة للعاصمة الرباط ولا يفصل بينهما إلا نهر أبي رقراق.

و لعل كل زائر للمدينتين سيقف على الفارق الهائل بين الرباط وسلا التي تعرف وضعا متدهورا غير مفهوم في ظل سبات عامل الإقليم وفق شهادات عدد من الفعاليات المحلية.

و بحسب مصادر موقع Rue20 ، فإن فعاليات المدينة لا تفهم الإبقاء على العامل الحالي الذي لا يكاد يفارق مكتبه و لم يحدث أي فرق أو خطوة للنهوض بمدينة سلا.

و يمكن لأي زائر أن يتنقل بين أحياء سلا ليقف على حجم الفوضى في العمران و انتشار الأزبال ، و تهالك البنية التحتية ، و تفشي احتلال الملك العام و انتشار الباعة الجائلين الذين حولوا أحياء إلى “مستعمرات خاصة”.

زوار سلا خاصة العاشقين لأكل السمك يذهلون حينما يقفون على الوضعية الكارثية لكورنيش سيدي موسى، و الأرواح التي حصدها دون أن تتدخل أي جهة لإصلاح ما يمكن إصلاحه و حماية المواطنين من الإنهيارات و انتشار الكلاب و السرقة.

هذا الوضع المأساوي الذي تعيشه مدينة سلا و باقي الجماعات القروية المجاورة مثل عامر و بوقنادل والسهول و التي تشهد تفشيا خطيرا للبناء العشوائي ، تطرح أكثر من علامة استفهام حول جدية تدخلات عامل سلا الذي لا يكاد يعرفه سكان المدينة ولا يتذكرون إسمه.

تراكم الاختلالات و تعثر التنمية بسلا و الجماعات التابعة لها يستدعي وفق فعاليات محلية الضرب بيد من حديد على كل من كان سببا في ذلك ، وضخ دماء جديدة تخرج المدينة من ما يمكن وصفه بـ”السكتة القلبية”.

مقالات مشابهة

  • احمِ قلبك.. 5 عادات يومية تقيك من النوبة القلبية
  • سلا مدينة تعيش “السكتة القلبية” وفعاليات تدعو إلى تغييرات جذرية في مناصب المسؤولية
  • جامعة القاهرة تدشّن مجمع ملاعب البادل لتعزيز اللياقة البدنية والأنشطة الصيفية
  • 6 أسئلة شائعة عن اللياقة البدنية: من آلام العضلات إلى حرق دهون البطن والساعات الذكية
  • بعد تراجع وفيات النوبات القلبية.. ما الذي يُهدد حياتنا الآن؟
  • 4 أكواب من القهوة يوميًا تقلل هشاشة كبار السن وتحسن النشاط العقلي
  • السلاح السري لرحلة انقاص الوزن
  • لطلاب الثانوية العامة.. أغذية تقلل التوتر النفسي وأخرى تُفاقمه
  • تناول القهوة بهذه الطريقة يقلل من خطر الوفاة| تفاصيل
  • بتصميم أنيق وتقنيات لياقة متطورة.. شاومي تطلق «Smart Band 10»