شذى حسون تتصدّى للحملات ضدّ العراق: “بلد أمن وأمان”
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: دافعت النجمة العراقية شذى حسون عبر منصة X عن بلدها العراق في ظل الأخبار التي تنتشر يومياً عن جرائم القتل والخطف.
وقالت حسون خلال منشور لها عبر حسابها الرسمي في المنصة: “نعم العراق بلد أمن و أمان مقارنة بالسابق و يحز في نفسي لما أشوف قنوات عربية و عالمية جرائمها اكبر و أكثر يركزون فقط على حوادث العراق حتى يظهرون صورة بشعة ده نحاول كل واحد بمجاله انو نصلحها علمود نرتقي بعراق افضل .
كما ذكرت انها تتشرف بمغربيتها كما عراقيتها، لأن البلدين عزيزان على قلبها مثل أمها وأبيها كما أصرت على محبيها لإيقاف الكراهية والتصدي للفتنة، معلقةً: “لا يوجد ما هو أغلى من الأبوين، نحبهم بنفس المستوى ونفس المحبة..اللهم احفظ آباءنا وأمهاتنا وبلادنا”.
جدير بالذكر أن شذى حسون قد ولدت في المملكة المغربية وهي من أم مغربية ووالدها عراقي الأصل.
نعم العراق بلد أمن و أمان مقارنة بالسابق و يحز في نفسي لما أشوف قنوات عربية و عالمية جرائمها اكبر و أكثر يركزون فقط على حوادث العراق حتى يظهرون صورة بشعة ده نحاول كل واحد بمجاله انو نصلحها علمود نرتقي بعراق افضل ..و هذا نابع من حبي لوطني لا غير و كافي مزايدة على وطنيتي يا …… https://t.co/OfZeV8sGlF
— Shatha Hassoun شذى (@ShathaHassoun) April 30, 2024 main 2024-05-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.