جيش الاحتلال يقصف مسجد القسام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت ووسائل إعلام فلسطينية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مسجد القسام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، اليوم الخميس.
واصل الاحتلال الصهيوني منذ الليلة الماضية حتى فجر اليوم الخميس، قصفه الهمجي على غزة، الأمر الذي أدّى إلى ارتقاء شهداء وإصابة آخرين.
في جنوب قطاع غزة، واصل الاحتلال قصفه المدفعي بشكل مكثف على المناطق الشرقية لمدينة رفح.
و ارتقى 6 شهداء في قصف استهدف مدينة الزهراء شمال مخيم النصيرات.
وأصيب 9 مواطنين وتضرر عدد من المنازل جراء قصف الاحتلال أرضًا زراعية قرب مركز الشرطة في أرض المفتي بالنصيرات وسط قطاع غزة.
وفي غزة وشمالها، شن طيران الاحتلال غارة شرقي حي الزيتون والمناطق الشرقية لمدينة غزة، كما أطلقت مدفعية الاحتلال قذائفها على حي الشيخ عجلين غربي مدينة غزة.
ومنذ السابع من أكتوبر، ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 34568 شهيدًا و77765 إصابةً، فيما لا يزال عشرات الآلاف من الشهداء تحت الأنقاض وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال مخيم النصيرات قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية فلسطينية: 4 شهداء و70 مصابا برصاص قوات الاحتلال بغزة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن مصادر طبية فلسطينية، قالت إن هناك 4 شهداء و70 مصابا برصاص قوات الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات غربي رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
وكشفت القناة أن هناك شهيدا ومصابين برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات على محور نتساريم وسط قطاع غزة، وهناك 5 شهداء بينهم طفلتان في قصف مسيرة إسرائيلية خيام نازحين بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأعلنت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، مساء أمس السبت، أنها ستعيد فتح موقعين لتوزيع المساعدات في رفح جنوب قطاع غزة، بعد أن أُغلقا مؤقتًا بسبب ما وصفتها بـ"تهديدات من حركة حماس لموظفيها".
وأوضحت المؤسسة، في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على "فيسبوك" باللغة العربية، أن الموقعين سيُفتحان ظهر الأحد، محذرة السكان من التوجه إلى مواقع التوزيع قبل موعد الافتتاح الرسمي، مشيرة إلى أن من يخالف التعليمات قد لا يحصل على المساعدات.
كما أكدت المؤسسة ضرورة توجه النساء بأنفسهن إلى الموظفين للحصول على المساعدات، في محاولة لتنظيم عملية التوزيع بعد الازدحام الشديد الذي شهدته المواقع منذ بدء عمليات التوزيع في 26 مايو الماضي، وهو ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، حيث يضطر كثير من السكان للسير لمسافات طويلة وحمل صناديق ثقيلة من الطعام.
انتقادات أممية
في السياق نفسه، انتقدت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى آلية التوزيع الحالية، مؤكدين أن المدنيين المحتاجين لا ينبغي أن يُجبروا على المرور عبر نقاط تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي للحصول على المواد الغذائية.