موقع إيطالي: استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن موقع إيطالي استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات، أكد موقع إيطالي، أن استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات، مشددا على أن الوضع في ليبيا أبعد ما يكون عن .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع إيطالي: استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد موقع إيطالي، أن استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات، مشددا على أن الوضع في ليبيا أبعد ما يكون عن الهدوء.
وقال موقع «ترو نيوز» الإيطالي، في تقرير، رصدته وترجمته «الساعة 24»: “على الرغم من عدم وجود موعد رسمي حتى الآن، ستستأنف الرحلات المباشرة بين إيطاليا وليبيا في سبتمبر المقبل، وفقًا لما تم تسريبه من طرابلس، على الأقل فيما يتعلق بالجزء الغربي من البلاد، وهو الجزء الذي تسيطر عليه حكومة عبد الحميد الدبيبة، حيث تعد روما حاليًا الدولة الغربية الوحيدة التي لديها سفارة تعمل بكامل طاقتها في العاصمة الليبية، وبالتالي ستكون أيضًا الدولة الغربية الوحيدة التي تستعيد الرحلات الجوية المباشرة مع ليبيا، ومع ذلك، فإن الطريق بعيد كل البعد عن السهولة، فالعوامل المجهولة تؤثر على السلامة والتنظيم الفعال للطرق الجوية الجديدة”.
رئيس هيئة الطيران المدني الإيطالي في ليبيا
وأضاف الموقع “في طرابلس في الأيام الأخيرة، من بين آخرين، كان رئيس رئيس هيئة الطيران المدني الإيطالي في ليبيا نفسه، بييرلويجي دي بالما حاضرًا. ولم تقتصر عمليات التفتيش على وجود جميع عناصر البنية التحتية والشروط اللازمة لاستئناف الرحلات الجوية فحسب، بل شملت أيضًا موضوعات أخرى تتعلق بالتعاون في مجال النقل الجوي المدني، علاوة على ذلك، شاركت إيطاليا لسنوات في مشاريع تتعلق بإعادة إعمار مطار طرابلس، الذي دُمّر خلال الاشتباكات بين الفصائل المتناحرة في عام 2014، وتحسين المطار الوحيد القابل للاستخدام حاليًا في طرابلس، وهو مطار معيتيقة”.
وتابع “سياسياً، من شأن هذا أن يبرهن على الخطوات التي قطعتها إيطاليا في الملف الليبي وتأثير روما على الاقتصاد الليبي. هذا النفوذ الذي لم يضعف إلا جزئيًا بسبب النشاط التركي، حيث أصبحت أنقرة الحليف العسكري الرئيسي لطرابلس في عام 2019، بينما تحدثت الحكومة الليبية صراحةً عن شهر سبتمبر باعتباره شهرًا لاستئناف الرحلات الجوية، من ناحية أخرى، لم ترد أي مؤشرات على هذا المعنى من روما. السبب يكمن في حكمة معينة من الحكومة الإيطالية، ليس على المستوى السياسي بقدر ما هو لأسباب عملية حصرية”.
خطر المقامرة
واستطرد “بشكل عام، يمكن القول أن استعادة الرحلات الجوية في وقت مبكر مثل شهر سبتمبر قد تكون مقامرة أو مغامرة حقيقية. الوضع في ليبيا أبعد ما يكون عن الهدوء. فميليشيات مختلفة تنشط على الأرض، ولا تزال الحكومة في طرابلس، على الرغم من التقدم الأمني، لا تسيطر بشكل كامل على المنطقة الغربية من البلاد”.
واستكمل “لا يتطلب الأمر الكثير، خاصة في طرابلس، لخلق لحظات توتر واشتباكات جديدة بين الميليشيات المختلفة. وعندما تندلع حرب العصابات في العاصمة الليبية، فإن البنية التحتية الأولى التي سيتم إغلاقها هي بالطبع المطار. تم إغلاق مطار معيتيقة عدة مرات خلال السنوات القليلة الماضية، وقاتلت مجموعات مختلفة عدة مرات للسيطرة على المنطقة المحيطة. لذلك، فإن شبح المقامرة الخطيرة ليس بعيدًا جدًا”.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موقع إيطالي: استئناف الرحلات الجوية بين طرابلس وروما في سبتمبر مقامرة خطيرة بوجود المليشيات وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی طرابلس فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
كاتب إيطالي: جيل جديد من المسيّرات الأميركية بخصائص باهرة
نشر موقع إنسايد أوفر الإيطالي مقالا للكاتب ديفيد بارتوتشيني تحدث فيه عن إعلان شركة سيكورسكي عن تطوير مسيّرة جديدة متعددة المهام تسمى "نوماد"، تمثل نقلة نوعية في عالم الطيران العسكري.
وشركة سيكورسكي بات تابعة لمؤسسة لوكهيد مارتن الأميركية منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2015.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف تعيد المسيّرات تشكيل ديناميكيات النزاعات المسلحة في أفريقيا؟list 2 of 2الطائرات المسيّرة وقصة السيطرة على الأجواءend of listوقال الكاتب إن شركة الطيران سيكورسكي أعلنت عن ولادة عائلة جديدة من المسيّرات الطويلة المدى، قادرة على العمل بشكل مستقل بغض النظر عن نوع المدرج الذي ستقلع منه أو تهبط عليه، وتحمل هذه السلسلة من المسيّرات اسم "نوماد"، وقد صُممت لتنفيذ مهام الاستطلاع والهجوم الخفيف أو المهام اللوجستية.
وأوضح الكاتب أن المسيّرة قادرة على الإقلاع عموديا مثل المروحيات، أو الإقلاع كطائرة عادية.
وقد أُطلق على النموذج الأول اسم نوماد 50، ويتميز بجناح يبلغ عرضه 3.2 أمتار، بينما من المقرر أن ينضم إليه قريبا النموذج الثاني نوماد 100 الذي سيحمل عرض جناح أكبر يبلغ 5.5 أمتار، وقدرات نقل أكبر، مما يجعله أكثر كفاءة وملاءمة للمهام الميدانية.
ويضيف المسؤولون أن نوماد تكمل مهام طائرات مثل بلاك هوك للمحافظة على التفوق الإستراتيجي في منطقة المحيطين الهندي والهادي وفي مناطق أوسع.
كما يشددون على المرونة الفائقة لنماذج نوماد التي تمثل مفهوما جديدا للمسيّرات يجمع من خلال تصميمها الثنائي المحركات بين قدرات المروحية المتعددة الاستخدامات، وسرعة ومدى الطائرة ذات الجناح الثابت.
ولفت الكاتب إلى أن المسيّرة نوماد تُظهر، كما في الفيديو الترويجي الذي نشرته الشركة، القدرة الواضحة على الإقلاع والهبوط في سيناريوهات متعددة على اليابسة، وفي الصحراء، وعلى منصة بحرية وسط البحر.
شركة سيكورسكي توضح أن "نوماد" صالحة لأن تستخدم للمراقبة، وعمليات إخماد حرائق الغابات، أو لتقديم المساعدة الإنسانية في أوقات الأزمات.
كما بإمكانها الطيران لفترات طويلة، والدخول إلى مساحات ضيقة، علما أن النسخة الأكبر، المصنفة ضمن الفئة 4، تُظهر قدرة على نقل ذخائر تقليدية مثل صواريخ هيلفاير، أو قنابل صغيرة القطر (إس دي بي)، بالإضافة إلى مسيّرات صغيرة.
إعلانونقل الكاتب عن مدير برامج الطائرات المتطورة في سيكورسكي قوله إن "نوماد تمثل نقطة تحول جديدة للجيل القادم من المسيّرات المستقلة الطويلة المدى".
وتشير المؤشرات ومتطلبات البنتاغون إلى أن هذه المسيّرات قد تدخل الخدمة قريبا، ليس فقط في المجال العسكري، بل المدني أيضا.
وذكر ديفيد بارتوتشيني أن شركة سيكورسكي توضح أن "نوماد" صالحة أيضا لأن تستخدم للمراقبة، وفي عمليات إخماد حرائق الغابات، أو لتقديم المساعدة الإنسانية في أوقات الأزمات.