فلسطين.. وصول إصابات إلى مستشفى الكويت جراء استهداف الاحتلال منزل بحي تل السلطان
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، بوصول عدد من الإصابات الخطيرة إلى مستشفى الكويت التخصصي جراء استهداف الاحتلال منزلًا بحي تل السلطان غرب مدينة رفح الفلسطينية.
ومنذ قليل، استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي محيط مسجد "أبو شمالة" في تل السلطان غرب مدينة رفح الفلسطينية.
كما نفذ الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية عنيفة، نتج عنها أضرار كبيرة في منزل لعائلة "عيد" في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
واقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرية الريحية، جنوب محافظة الخليل، وانتشرت الآليات العسكرية الإسرائيلية في محيط منازل المواطنين داخل القرية.
كما داهمت قوات الاحتلال منزلًا داخل قرية الريحية يعود لعائلة "الحلاق" وقام الاحتلال بتفتيش المنزل والعبث بمحتوياته، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين إصابات خطيرة مستشفى الكويت استهداف الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة دير الزور وجمعية ميديا يشكلان لجنة مختصة للحفاظ على رفات المفقودين جراء قصف النظام البائد
دير الزور-سانا
أعلن رئيس مجلس مدينة دير الزور المهندس ماجد حطاب تشكيل لجنة مختصة بالتعاون مع فريق عمل جمعية ميديا للناجين والمفقودين، بهدف الحفاظ على رفات المفقودين بالمحافظة جراء جرائم النظام البائد خلال السنوات الماضية.
وأكد مدير مجلس المدينة خلال لقائه اليوم وفداً من الجمعية أن اللجنة المختصة ترافق فريق العمل، وتشرف على المواقع الحساسة التي يُعتقد أن بعضها لا يزال تحت أنقاضها رفات لأشخاص فقدوا حياتهم جراء قصف النظام البائد، ولم يتم التمكن من إخراجهم بسبب ظروف الحرب.
وأشار حطاب إلى أنه تم اتخاذ قرار التريث في إعادة تأهيل الحدائق العامة بالمحافظة، والتي اسُتخدم بعضها كمقابر جماعية سابقاً.
وجمعية ميديا للناجين والمفقودين تأسست عام 2018، وهي منظمة مجتمعية تضم مجموعة من الناجين والناجيات من الاعتقال، وناشطين حقوقيين ومحامين، تهدف إلى تمكين الناجين وأسر المفقودين وجهود توثيق المقابر الجماعية وحماية رفات المفقودين، والعمل للوصول إلى العدالة.
يشار إلى أن النظام البائد وعلى مدى سنوات الثورة ضد طغيانه كان يقصف المدنيين في دير الزور كغيرها من المناطق السورية ويدمر الأبنية فوق رؤوس سكانها ويمنع سحب جثامينهم، إلى جانب ارتكابه مجازر جماعية في عدد من الأحياء، كمجزرة حيي الجورة والقصور في العام 2013 ومجزرة المقابر، وعمده إلى دفن ضحايا إجرامه في مقابر جماعية.
كما اضطر الأهالي إلى دفن بعض جثامين شهداء الثورة السورية حينها في الحدائق العامة، لصعوبة الوصول إلى المقابر جراء حصار النظام المجرم للأحياء السكنية، أو تمركز قواته في محيط بعض المقابر.
تابعوا أخبار سانا على