بشكل عام، يمكن أن يكون الفن وسيلة فعالة للتعبير عن المشاعر الشخصية وتحقيق الشفاء النفسي وتحسين الرفاهية العاطفية للفنانين، ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن ما هي الفوائد النفسية للفنانين عندما يعبرون عن مشاعرهم الشخصية من خلال الفن؟ 





 

تخفيف الضغوط النفسية
 

يمكن للتعبير عن المشاعر الشخصية من خلال الفن أن يكون مصدرًا لتخفيف الضغوط النفسية.

 

 يمكن للفن أن يعمل كوسيلة للتحرر والتخلص من العواطف السلبية والمشاعر المكبوتة، مما يؤدي إلى تحسين الحالة العامة للفنان وتخفيف التوتر والقلق.

تعزيز التواصل العاطفي
 

يوفر الفن وسيلة للتواصل العاطفي غير المباشرة عندما يعبر الفنان عن مشاعره الشخصية من خلال الفن، يمكن للآخرين فهمه والتعاطف معه من خلال الأعمال الفنية.

 هذا يمكن أن يؤدي إلى بناء اتصالات عاطفية أقوى وتعزيز الدعم الاجتماعي.

تحقيق الشفاء النفسي
 

قد يكون الفن وسيلة للشفاء النفسي والتعافي من الصدمات العاطفية أو الأحداث الصعبة. 

 

يمكن للفن أن يساعد في معالجة الألم العاطفي والشعور بالفقدان، ويوفر وسيلة لإعادة الاندماج وإيجاد الصلة مع الذات.

تعزيز الوعي الذاتي
 

يمكن للفن أن يساعد الفنان على زيادة الوعي الذاتي وفهم أعمق لمشاعره وتجاربه الشخصية. من خلال الاستكشاف والتعبير عن المشاعر المختلفة، يمكن للفنان تطوير رؤية أكبر لنفسه وللعالم من حوله.

تحقيق التوازن العاطفي
 

يمكن للفن أن يساعد الفنان على تحقيق التوازن العاطفي. عندما يعبر الفنان عن مشاعره الشخصية، يمكنه تحويل العواطف السلبية إلى شكل إيجابي وابتكار معبر عن التجارب الإيجابية أيضًا. هذا يساهم في تعزيز الصحة العقلية والعاطفية العامة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني مشاهير تخفيف الضغوط النفسية الاكتئاب

إقرأ أيضاً:

الأول من نوعه من "طلبات".. عُمان تتصدر تقرير "رد الجميل"

مسقط- الرؤية

سجّلت "طلبات عُمان" واحدة من أعلى نسب المساهمة والتبرعات وفقًا لتقرير "رد الجميل" (Giving Back Impact Report)، الأول من نوعه الذي أطلقته الشركة على مستوى المنطقة؛ ، وهو ما يعكس بوضوح ثقافة العطاء المتجذرة في سلطنة عُمان.

وتبنى العملاء والشركاء في عُمان مفهوم التبرعات الرقمية بشكل متزايد، مسجلين مساهمة إجمالية قدرها 555,404.79 ريال عُماني من خلال تبرعات عبر التطبيق، بمشاركة 60091 عميلًا.

ويستعرض التقرير الإقليمي التأثير الأوسع لبرنامج "رد الجميل" في مختلف أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ حيث يبرز البرنامج كأحد أكبر منصات التبرع الرقمية في المنطقة. وقد أسهمت التكنولوجيا إلى جانب تفاعل وإسهامات المجتمع في دعم 41 شريكًا خيريًا وجمع 1.4 مليون يورو عبر التبرعات داخل التطبيق، إلى جانب تقديم أكثر من 330000 وجبة خلال الربع الثالث من 2025.

وقال ستيفان بيرتون المدير العام لشركة طلبات عُمان: "إن مساهمة المجتمع العُماني بما يقارب ربع التبرعات الإقليمية تعد دليلًا على دور عُمان المحوري في دعم أجندة طلبات الاجتماعية؛ إذ بات التحول نحو التبرعات الرقمية ملحوظًا بشكل كبير؛ إذ يتوجه العملاء والشركاء للمنصات التي تتسم بالشفافية وسهولة الوصول. وينصب تركيزنا على تعزيز هذه المنظومة لضمان مرور كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، عبر قناة موثوقة وآمنة، بما يحدث فرقًا حقيقيًا للأشخاص الأكثر احتياجًا".

ومن خلال برنامج "رد الجميل"، يمكن للمستخدمين دعم القضايا الإنسانية مباشرة عبر التطبيق، حيث تزامن الارتفاع في التبرعات الرقمية مع زيادة تفاعل العملاء في عُمان مدعومًا بمشاركة ثمانية من الشركاء المحليين في المبادرة وتسجيل 8901 تبرعًا بالوجبات في السوق العُماني.

وتشكّل مساهمة عُمان جزءًا جوهريًا من الأثر الإقليمي الأوسع الذي يبرزه التقرير، ففي حين أظهرت عُمان مستوى استثنائيًا من المشاركة، سلط التقرير الضوء على دور البرنامج في تقديم الدعم الفعّال في عدة أسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وبناءً على الشراكة طويلة الأمد مع برنامج الأغذية العالمي وشركاء الجمعيات الخيرية المصرح لهم بالعمل في مختلف أسواق طلبات، تعمل الشركة على توسيع نطاق مبادرة "معًا من أجل غزة" لتعزيز الدعم الإنساني في المنطقة.

ومع استمرار توسّع برنامج "رد الجميل"، تسعى طلبات إلى ترسيخ دورها كشركة تكنولوجية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، توفّر حلولًا تخدم المجتمع، إلى جانب دعم الابتكار وتعزيز الأثر المجتمعي في آن واحد.

ومُنذ انطلاقتها الأولى في الكويت عام 2004، تقدم طلبات المنصة الرائدة في مجال خدمات طلب وتوصيل الطعام ومواد البقالة أفضل الحلول لجعل تفاصيل حياة عملائها اليومية أسهل.

وتحرص طلبات على تطوير بيئة عمل مبتكرة لـ5000 موظف لمساعدتهم على إحداث أثر إيجابي باستخدام منصتها في جميع أنحاء المنطقة. تسعى طلبات لرد الجميل للمجتمع المحلي من خلال الشراكة مع أكثر من 35 جمعية خيرية ومنظمة غير حكومية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • ضياء الميرغني يكشف عن تعرضه لوعكة صحية مجددا.. خاص
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025: برج الثور.. مستقبلك العاطفي على المحك
  • العزّوني ينتقد الحكومة: فرص تاريخية تضيع واعتراف بخطأ تشريعي
  • الأول من نوعه من "طلبات".. عُمان تتصدر تقرير "رد الجميل"
  • عاجل- القاضي أحمد بنداري: المشاركة الإيجابية في انتخابات النواب أفضل وسيلة لمواجهة المعلومات المغلوطة
  • خطوات استخراج البطاقة الشخصية 2025 خلال ساعات
  • رئيس جامعة المنيا يتفقد متحف الفن الحديث
  • قشر الرمان.. كنز من الفوائد للبشرة والفم وصحة الجهاز الهضمي
  • برزة فنون مسندم تبرز قيم المواطنة من خلال الفن
  • حماس: المرحلة الثانية لا يمكن أن تبدأ ما دام الاحتلال يواصل خرق الاتفاق