في ذكرى وفاته.. محطات في حياة محمد عبد الوهاب موسيقار الأجيال
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب».
تحل اليوم ذكرى وفاة الموسيقار محمد عبد الوهاب، الذي توفي في مثل هذا اليوم الموافق 4 مايو عام 1991، وكان أحد عمالقة الموسيقى في مصر والعالم، وأحد الفنانين الذين استطاعوا مواكبة التغيرات الفنية التي حدثت في عدة أجيال عاصرها.
وُلد الموسيقار محمد عبد الوهاب في 13 مارس عام 1901، وهو من مواليد القاهرة، ووالده الشيخ محمد أبو عيسى الذي كان مؤذنا وقارئا في مسجد سيدي الشعراني بمنطقة باب الشعرية.
التحق بفرقة فوزي الجزايرلي وأصبح يغني بين فصول المسرحيات وكان قد ترك دراسته وأسرته، ورغم بحث أسرته عنه لمحاولة إعادته إلى الدراسة لكنه هرب إلى فرقة السيرك مع دمهنور والتحق بعد ذلك بنادي الموسيقى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد عبدالوهاب محمد عبد الوهاب الموسيقار محمد عبد الوهاب عبد الوهاب موسيقار الأجيال عبدالوهاب الموسيقار عبد الوهاب محمد عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل وحش الشاشة.. اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقي
يصادف اليوم الأحد 27 يوليو، ذكرى وفاة الفنان فريد شوقي، أحد أعمدة السينما المصرية والعربية، والملقب بـ «وحش الشاشة»، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1998، بعد مشوار فني مليء امتد لأكثر من نصف قرن، قدّم خلاله ما يقرب من 400 عمل فني.
اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقياستحضر عدد من الفنانين ذكرياتهم مع الراحل فريد شوقي، ومن بينهم الفنان سمير صبري، وسهير الترك، وتحدثوا عن اللحظات الأخيرة في حياته.
وقال سمير صبري في لقاء له قبل وفاته ببرنامج بوضوح عبر قناة «الحياة»: «في أواخر أيام وحش الشاشة شاركت معه في فيلم فتوة الناس الغلابة، وكان وقتها يشعر بالتعب في قلبه، و أثناء تصوير أحد المشاهد في المطار، شعر بالإعياء فجأة وقال لي: الحقني.. اطلبلي الإسعاف، وبالفعل اتصلت بالإسعاف، وأخبروني أنهم سيصلون خلال 10 دقائق».
وتابع سمير صبري: «أخبرته أنني سأحضر له كرسي متحرك يجلس عليه حتى يصل إلى آخر السلم، لأتفاجأ برفض من الفنان فريد شوقي، حيث قال لي «فريد شوقي ميقعدش على كرسي متحرك.. أنا هتسند عليك».
ومن جانبها، استرجعت سهير الترك زوجة الفنان الراحل فريد شوقي اللحظات الأخيرة في حياته في المستشفى، وقالت: «ابنتي عبير وزوجها كانا يجلسان معه في المستشفى، وكانوا قاعدين يهزروا معاه، وتحدثت مع ابنتي عبير وأخبرتها أنني قادمة إلى المستشفى».
وأضافت: «وفور وصولي إلى المستشفى منعوني من الدخول، ولكن بعد ساعات تمكنت من الدخول، وبعدها قابلت دكتور القلب الخاص بحالته، لأتفاجأ به يخبرني أن زوجي قد توفي»
نشأة فريد شوقي-ولد فريد محمد عبده شوقي في 30 يوليو 1920 بحي السيدة زينب العريق في القاهرة.
-بدأ رحلة فنية امتدت لأكثر من نصف قرن، شكّل خلالها أحد أعمدة الفن العربي.
-لم يكن فريد شوقي مجرد ممثل، بل كان كاتب سيناريو وحوار، ومنتجاً ومبدعاً شاملاً.
-شارك في صناعة أكثر من 400 عمل فني بين السينما والمسرح والتلفزيون على مدار نصف قرن.
-عمل في تركيا وحقق فيها شهرة واسعة، وكان يُلقّب باحترام بـ «فريد بيه»، رغم عدم حصوله رسمياً على لقب البكوية.
اقرأ أيضاًرانيا فريد شوقي عن سبب غيابها: أختار أدواري بعناية وليس هدفي مجرد التواجد
«رانيا فريد شوقي»: في 30 يونيو كتبنا بداية جديدة بأيدي المصريين