ماء الورد هو تونر رائع ويمكنك استخدامه كل يوم، وأفضل ما في ماء الورد هو أنه يمكن استخدامه على البشرة الدهنية، أو البشرة الجافة، أو أنواع البشرة المختلطة، دون أي آثار ضارة.

ولماء الورد فوائد أخرى عديدة للوجه، وقد أثبت استخدامه منذ آلاف السنين ذلك، للحصول على هذه الفوائد، ينبغي للمرء فقط استخدام ماء الورد الخالي من السموم.

ضعي الشوفان على وجهك لهذا السبب| مفاجأة سارة للبنات| تعرفي على أفضل روتين ليلي للعناية بالبشرة وتجميل الوجه

أسباب استخدام ماء الورد في الصيف:

 1. يعزز الترطيب: يمكنك تجديد الرطوبة في بشرتك في الصيف باستخدام ماء الورد، وهو مرطب طبيعي.

ويمكن للمركبات الطبيعية الموجودة في ماء الورد، مثل زيت الورد، أن تساعد على تهدئة البشرة الجافة وتهدئة التهيج، كما أنه يساعد على ربط الرطوبة بالجلد، ما يساعد على إبقاء الجلد رطبًا لفترة أطول.

2. فتح المسام: يمكن أن يساعد استخدام ماء الورد في تخفيف الاحتقان وإزالة الشوائب من المسام عندما تصبح مسدودة بالبقايا والسموم اليومية.

ماء الورد هو مادة قابضة طبيعية، ما يعني أنه يمكن أن يساعد في تضييق المسام وتقليل مظهرها، كما أن له خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا، والتي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهاب والتخلص من البكتيريا التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور البثور.

3. قد يمنع ظهور حب الشباب بالنسبة لأصحاب البشرة الدهنية الذين لا يستطيعون اختيار مستحضرات التجميل المختلفة، فإن ماء الورد هو الخيار الأنسب، فهو يزيل الزيوت من الوجه، بينما يمنع نمو البكتيريا، وهو أمر بالغ الأهمية للسيطرة على حب الشباب.

 4. وصفة ماء الورد محلية الصنع المكونات بتلات الورد الطازجة الماء المغلي وعاء مكعبات الثلج.

طريقة التحضير: أولا وقبل كل شيء، اشطفي بتلات الورد الطازجة جيدا، ضعيها في قدر عميق واسكبي عليها الماء حتى تغمر البتلات بالكامل. 

قومي بتغطية الوعاء واتركيه حتى يغلي. بعد 5 دقائق، اقلبي الغطاء العلوي وضعي مكعبات الثلج فيه. ثم اتركيه على نار خفيفة لمدة 30-35 دقيقة، بمجرد أن يتحول لون بتلات الورد إلى اللون الأبيض، يمكنك إطفاء النار،  دعيه يبرد. بعد ذلك، يمكنك سكبه وتخزينه في زجاجة صغيرة لاستخدامه حسب متطلباتك.

المصدر: boldsky

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ماء الورد البشرة الدهنية استخدام ماء الورد مرطب طبيعي یمکن أن

إقرأ أيضاً:

الاستشاري في الصحة الحيوانية الدكتور محمد الضوراني لـ»الثورة«:الثروة الحيوانية قطاع اقتصادي حيوي وتنميتها أولوية ضرورية للأمن الغذائي

 

الثورة /يحيى الربيعي
أكد الدكتور محمد الضوراني، الاستشاري في الصحة الحيوانية بوزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، أن الثروة الحيوانية في اليمن تمثل قطاعاً اقتصادياً حيوياً وشريان حياة لملايين اليمنيين ومصدراً رئيسياً للأمن الغذائي، مشدداً على أنها تواجه تحديات جسيمة تستدعي وضع استراتيجيات عاجلة وفعالة لتنميتها وحمايتها.
وأوضح الدكتور الضوراني في تصريح لـ«الثورة» أن الثروة الحيوانية تُعد مكوناً أساسياً في النسيج الاجتماعي والثقافي للمجتمع اليمني، حيث يعتمد جزء كبير من السكان على الزراعة والرعي. وتمثل الماشية بأنواعها (الأغنام، الماعز، والإبل) رأس مال متحركاً، ومصدراً للدخل، ووسيلة نقل، ومخزناً للقيمة يمكن اللجوء إليه في أوقات الشدة.
ولفت إلى أن واقع الثروة الحيوانية اليوم، في ظل الظروف الراهنة، يطرح تحديات مضاعفة تضاف إلى التحديات التقليدية مثل الأمراض الوبائية، ندرة الأعلاف والمياه، وتدهور المراعي. مؤكداً أن الحديث عن تنمية وحماية هذه الثروة يتجاوز مجرد الجانب الاقتصادي ليمس جوهر الأمن الإنساني والاقتصادي في البلاد.
وعرض الدكتور الضوراني نهجاً متكاملاً ومتعدد الأبعاد لتنمية وحماية الثروة الحيوانية يرتكز على ستة محاور رئيسية. يبدأ هذا النهج بـ «تعزيز الصحة الحيوانية»: كخط دفاع أول من خلال التحصين الشامل والمستدام ضد الأمراض الوبائية، وتفعيل نظام الترصد الوبائي والإنذار المبكر، ودعم وتوسيع نطاق الخدمات البيطرية لتصل إلى المناطق النائية، وتعزيز إجراءات الأمن الحيوي على مستوى المزارع.
ويشمل النهج أيضاً «تحسين التغذية والموارد الرعوية: عبر تشجيع زراعة الأعلاف وإدارة المراعي الطبيعية بفعالية وتوفير مصادر المياه، إلى جانب «تحسين السلالات والإنتاجية»: من خلال برامج التحسين الوراثي ودعم المربين الصغار وتطوير تقنيات التناسل.
كما أكد على ضرورة «تنظيم الأسواق والتسويق»: بإنشاء أسواق منظمة للمواشي وتطوير سلاسل القيمة للمنتجات الحيوانية وتوعية المستهلك. وتتطلب التنمية أيضاً «بناء القدرات والتشريعات»: من خلال تدريب الكوادر البيطرية والفنية وتحديث القوانين المنظمة للقطاع ودعم البحث العلمي. وأخيراً، شدد على أهمية «الشراكة والتعاون»: بين القطاعين العام والخاص وتفعيل دور المجتمع المدني والجمعيات التعاونية للمربين.
واختتم الدكتور الضوراني بالتأكيد على أن تنمية وحماية الثروة الحيوانية في اليمن يعد من أولويات الضرورات الحتمية لضمان استقرار البلاد وأمنها الغذائي، وتمثل استثماراً في المستقبل وفي صمود الشعب اليمني. وتتطلب هذه المهمة جهوداً متضافرة من الجميع، مع رؤية واضحة وإرادة قوية لتحويل هذه الثروة من مجرد مورد إلى محرك حقيقي للتنمية والازدهار.

مقالات مشابهة

  • "هدي اللعب".. 3 نصائح صحية لا غنى عنها للمشجعين خلال المباريات
  • تحذيرات من حرارة الصيف على صحة الجلد.. والتدابير الوقائية ضرورة
  • جمال شعبان يوجه نصائح للتعامل مع الأولاد خلال فترة الامتحانات
  • اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب
  • وداعًا لمكالمات المعاكسات.. قرارات حاسمة من تنظيم الاتصالات تشمل الموبايل والتليفون الأرضي ( تفاصيل)
  • تفاصيل اجتماع وزيرا الكهرباء والبترول لتأمين تغذية التيار في الصيف
  • قبل وبعد الخروج بالنهار .. ماسكات لا تستغني عنها في الصيف
  • «السلامة الغذائية»: 5 نصائح لحماية الصحة في الصيف
  • الاستشاري في الصحة الحيوانية الدكتور محمد الضوراني لـ»الثورة«:الثروة الحيوانية قطاع اقتصادي حيوي وتنميتها أولوية ضرورية للأمن الغذائي
  • "يمكنك الاتصال في أي وقت".. تفاصيل المكالمة "المبهرة" بين ترامب وبوتين