مئات الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتظاهر مئات الإسرائيليين، أمس، في مدينة رحوبوت قرب تل أبيب، للمطالبة بالإفراج عن الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وإجراء انتخابات مبكرة، وفق إعلام عبري.
وطالب المئات من الإسرائيليين الذين تظاهروا قرب حديقة العلوم في رحوبوت، بالإفراج عن الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، وإجراء انتخابات مبكرة.
ومن المتوقع ارتفاع وتيرة المظاهرات المطالبة بالإفراج عن الأسرى في غزة، لتشمل كافة أنحاء إسرائيل.
وفي السياق، اتهمت المعارضة الإسرائيلية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أمس، بمحاولة إفشال صفقة تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية بعد تصريح لـ«مصدر سياسي» يؤكد إصرار تل أبيب على دخول رفح جنوبي قطاع غزة مع أو من دون صفقة.
واعتبر عدد من نواب المعارضة في الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) في تدوينات لهم على منصة «إكس» أن هذا التصريح خرج من مكتب نتنياهو، في وقت حرج، وعلى نحو نادر في عطلة السبت، التي لا يصدر فيها عادة أي تصريحات أو بيانات رسمية، وذلك «في محاولة لإفشال المفاوضات قبيل تسلم الوسطاء رد حماس، الذي يُتوقع أن يكون إيجابياً».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسرائيل تل أبيب فلسطين غزة بالإفراج عن الأسرى
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".