إصدار 163 بطاقة تموينية ذكية للمواطنين بالوادي الجديد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلن المهندس صلاح حلمي، رئيس مركز الخدمة المطور بمديرية التموين والتجارة الداخلية بمحافظة الوادي الجديد، عن وصول 163 بطاقة تموينية ذكية جديدة (بدل فاقد– بدل تالف– فصل اجتماعي) إلى المديرية والإدارات التابعة لها، على أن يتم تسليم البطاقة لصاحبها شخصيا بصوره البطاقة الشخصية.
وأكد صلاح، في بيان له ، أنه سيجري غدًا تسليم البطاقات للإدارات التموينية، بواقع 77 بطاقة لمركز الخارجة، و60 بطاقة لمركز الداخلة، و3 بطاقات لمركز بلاط، و5 بطاقات لمركز باريس، و18 بطاقات لمركز الفرافرة.
وقال مدير المركز المطور بمديرية التموين بالوادي الجديد، إنه جرى التشديد والتنبيه على جميع مسئولي التموين بالإدارات التموينية الخمس، بتشكيل لجنة لفرز البطاقات، وتسليمها للمكاتب التموينية المختصة، بدائرة المحافظة، وجري بالفعل تسلم البطاقات التموينية الذكية للمنتفعين، وتفعيلها لصرف مقرراتهم التموينية، وتخفيف الأعباء عن كاهل الأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجتماعي البطاقات التموينية الذكية البطاقة الشخصية البطاقة الشخصية الشخصي الداخلية الخارجة إلى سيجر
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسكندرية يشهد افتتاح المقر الجديد لمركز الدراسات السكندرية الفرنسي
شهد الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، اليوم الاثنين، افتتاح المقر الجديد لمركز الدراسات السكندرية الفرنسي، في إطار التعاون بين محافظة الإسكندرية والسفارة الفرنسية.
وذلك بحضور االسفير إيريك شوفالييه سفير فرنسا بمصر، والسيدة / لينا بلان قنصل عام فرنسا بالإسكندرية، توماس فوشيه مدير مركز الدراسات السكندرية الفرنسي، أنطوان بوتيه رئيس المركز الوطني للبحث العلمي بفرنسا، وبيير تالييه مدير المعهد الفرنسي للآثار الشرقية.
وخلال الافتتاح، ثمن الفريق أحمد خالد، مجهودات مركز الدراسات السكندرية في توثيق تاريخ مدينة الإسكندرية، مقدمًا سيادته جزيل الشكر والتقدير إلى جميع العاملين والقائمين على المركز، وكل من ساهم بفكر وعمل وجهد في إحياء التراث السكندري، وذلك تحت رعاية السفارة الفرنسية والقنصلية الفرنسية وبدعم مركزي من الحكومة الفرنسية.
وأشاد الفريق أحمد خالد بقوة العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين مصر وفرنسا، والتي تمثلت أخر صورها في زيارة السيد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، والشراكات الاستراتيجية التي تمت بين الجانبين في عهد فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وأضاف محافظ الإسكندرية أن قوة العلاقات المصرية الفرنسية أثرت بشكل كبير على مناخ الحياة في مدينة الإسكندرية، حيث تنفيذ العديد من المشروعات المشتركة متمثلة في "مشروع مترو الإسكندرية"، ومشروع البحث عن الآثار الغارقة في الميناء الشرقي، فضلا عن اسهامات الوكالة الفرنسية في العديد من المشروعات.
من جانبه، أكد السفير الفرنسي على اهتمام الحكومة المصرية ومحافظة الإسكندرية بالتعاون المثمر مع السفارة الفرنسية والقنصلية الفرنسية، والتي تظهر جليا في مجالات عديدة كالثقافة والتراث والتعليم.
ومن الجدير بالذكر أن مركز الدراسات السكندرية الفرنسي يختص بالدراسة المتعمقة للتراث التاريخي والثقافي الاستثنائي لمدينة الإسكندرية، الممتد من العصور القديمة إلى العصر الحديث، والحفاظ عليه، كما يُجري برامج بحثية متعددة التخصصات.
ومن أهم مهام المركز التزامه بالمشاركة العامة والتوعية التعليمية حيث تؤدي الخدمات التربوية التي يقدمها المركز دورًا حيويًا في رفع مستوى الوعي لدى الأجيال الشابة بثراء تراثهم السكندري من خلال برامج وأنشطة هادفة. علاوة على ذلك يُعدّ المركز منظمًا ومساهمًا بارزًا في فعاليات ثقافية تتضمن جولات إرشادية ومعارض ومحاضرات عامة مثل أيام التراث السكندري. ولا يقتصر عمل المركز على تعزيز الفهم الأكاديمي فحسب، بل يدعم أيضًا بشكل مباشر الحفاظ على هوية الإسكندرية الفريدة وتثمينها.
inbound8482050173651506645 inbound5106688634982838903 inbound4405421864020135453