الفيصلي والوحدات يلتقيان سحاب ومغير السرحان في كأس الأردن
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يلعب الفائز من مباراة الفيصلي وسحاب مع فريق السلط في دور الثمانية
تستأنف يوم الاثنين، منافسات بطولة كأس الأردن لكرة القدم، بإقامة مباراتين في إطار منافسات دور الستة عشر من البطولة.
اقرأ أيضاً : حصاد نتائج جميع مباريات الجولة 18 من دوري المحترفين
ويلتقي فريق الفيصلي مع فريق سحاب عند السادسة مساء على ستاد عمان الدولي، فيما يلعب مغير السرحان مع الوحدات عند الثامنة و45 دقيقة على ستاد الأمير محمد بالزرقاء.
ويلعب الفائز من مباراة الفيصلي وسحاب مع فريق السلط في دور الثمانية، فيما يلعب الفائز من مباراة مغير السرحان والوحدات مع فريق الرمثا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الفيصلي الوحدات كأس الأردن مع فریق
إقرأ أيضاً:
سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة
أكد المايسترو سليم سحاب أن إعادة إحياء المسرح الغنائي في مصر تمثل تحديًا كبيرًا، لكنه ضرورة ملحة للحفاظ على الإرث الفني والثقافي الوطني، لافتًا إلى أن المسرح الغنائي كان أحد الأعمدة الرئيسية في ازدهار الموسيقى العربية خلال القرن العشرين، قبل أن يتراجع بسبب التكاليف المرتفعة وصعوبة التمويل.
وفي حوار خاص لبرنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، كشف سحاب عن وجود خطة لتحويل عدد من الأفلام الغنائية الكلاسيكية إلى عروض مسرحية معاصرة، ما يتيح تقديم هذا الفن العريق بروح حديثة تستقطب الأجيال الجديدة، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تدريب المواهب الشابة على الأداء المسرحي والغنائي بالتوازي.
دور محوري لوزارة الثقافة والإعلام في إنجاح المشروعوقال المايسترو إن دعم وزارة الثقافة والجهات الإعلامية ضروري لضمان استمرارية المشروع وإعادة المسرح الغنائي إلى مكانته المستحقة.
وأضاف أن الدعم المؤسسي لا يقل أهمية عن الجهود الفنية، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة التي تفرضها الفنون المعاصرة.
جسر فني بين الأجيال وبوابة لمستقبل أكثر إشراقًاوشدد سحاب على أهمية التواصل بين أجيال الفن المختلفة، معتبرًا أن المزج بين خبرات الماضي وحماسة الشباب هو السبيل الأمثل للحفاظ على التراث وتطويره بما يلائم متغيرات العصر.
وختم بقوله إن عودة المسرح الغنائي لا تمثل مجرد استعادة للماضي، بل هي فرصة حقيقية لبناء مستقبل فني واعد يعكس الهوية الوطنية ويرتقي بالذوق العام، بما يواكب التطورات العالمية في الفنون الأدائية.