بايدن أم ترامب.. أسامة كمال يوضح أيهما أفضل للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أشار الإعلامي أسامة كمال إلى عدة نقاط، في تحليله لإجابات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في حوار مع التايمز الأمريكية.
أسامة كمال: حرب غزة لم تحقق أي نتائج لإسرائيل أو حماس أسامة كمال: نتنياهو يحاول تحسين شعبيته في الداخل الإسرائيلي بايدن وترامبوقال أسامة كمال خلال برنامجه “مساء دي إم سي”، إن ترامب أعرب عن رأيه بأن الحرب في غزة يجب أن تتوقف، وأنه لو كان رئيسًا لأمريكا، فإن حماس لن تكون قادرة على الهجوم على إسرائيل.
وأشار كمال إلى تصريحات ترامب بشأن تغيير العلاقات العامة في إسرائيل، معتبرًا أن ترامب يدرك الدمار الذي تسببت فيه إسرائيل في غزة ويحاول إخفاءه، ما يظهر استنكاره لسياسات إسرائيل. وأكد أن ترامب يعلم بالخلافات التي تواجه نتنياهو في إسرائيل وأنه كان له تجربة سيئة معه.
وأشار أسامة كمال إلى التنافس بين ترامب والرئيس الحالي جو بايدن في الانتخابات الأمريكية، وأكد أن كلاهما مهتم بما يحدث في غزة، وهو ما يعكس أهمية القضية على الصعيدين الداخلي والخارجي للولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كمال الرئيس الأمريكي حماس العلاقات العامة أسامة كمال الإعلامي أسامة كمال تصريحات ترامب الرئيس الأمريكي السابق مساء دي ام سي بايدن وترامب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: إسرائيل تصعّد داخل إيران وتستهدف العلماء.. والخاسر الأكبر هو القضية الفلسطينية
قال الإعلامي أحمد موسى، إن تصعيد إسرائيل الأخير ضد إيران يشكل مرحلة جديدة وخطيرة في الصراع بالمنطقة، موضحًا أن الضربات الجوية التي نُفذت فجر الجمعة استهدفت منشآت حيوية وقادة بارزين وعلماء في مجال الطاقة النووية داخل إيران.
وأضاف، خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن طهران ردّت بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية، لكن الرد جاء متأخرًا، فيما تمكّنت الدفاعات الإيرانية من إسقاط طائرتين حربيتين وأسر أحد الطيارين.
وأشار موسى إلى أن صافرات الإنذار دوّت في جميع أنحاء إسرائيل، في حين خرجت تصريحات من مسؤولين إيرانيين تؤكد أنه "لن يكون هناك مكان آمن داخل الكيان الصهيوني"، في دلالة على اتساع نطاق المواجهة.
كما كشف موسى أن إسرائيل تعتمد على عملاء وخلايا نائمة داخل إيران لتنفيذ عمليات تفجير وهجمات تستهدف المنشآت والبنية التحتية، بهدف إرباك الداخل الإيراني وإحداث فوضى.
وأكد أن التصعيد العسكري رافقه توتر اقتصادي عالمي، تمثّل في ارتفاع أسعار النفط، مشيرًا إلى أن الخاسر الأكبر في هذا النزاع هو القضية الفلسطينية، التي ابتعدت عن صدارة الاهتمام الدولي وسط احتدام المواجهة بين طهران وتل أبيب.