طريقة عمل بسكوت الشوفان في المنزل والممكونات بسيطة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
بسكويت الشوفان هو خيار شهي وصحي يحظى بشعبية واسعة حول العالم بسبب طعمه الرائع والمميز. يتميز هذا النوع من البسكويت بأنه يصنع باستخدام الشوفان كعنصر أساسي في تركيبته، سواء كان الشوفان مطحونًا أو كاملًا، مما يمنحه نكهة خاصة وقوامًا لذيذًا.
في السطور القادمة سيدتي، سنتعرف على طريقة تحضير بسكويت الشوفان في المنزل باستخدام مكونات بسيطة وبطرق سهلة تضمن نجاح الوصفة من أول مرة.
مكوناته سهلة وبسيطة وهي كالتالي:
ربع من كوب سكر بودرة.نصف كوب من الزيت النباتي.ملعقة كبيرة من الفانيليا.ملعقة كبيرة من البيكنج بودر.بيضتان.كوبان كبيران من الشوفان.نصف كوب من الدقيق الأبيض. طريقة التحضير:اضبطي الفرن على درجة حرارة متوسطة للتسخين المسبق.في وعاء عميق، اخلطي الدقيق الأبيض مع البيكنج بودر، السكر البودرة، الفانيليا والشوفان حتى يمتزج الخليط بشكل جيد.أضيفي البيض والزيت إلى المكونات الجافة وابدئي في العجن يدويًا أو باستخدام الخلاط الكهربائي.ادهني قالب البسكويت بالقليل من الزيت ورشي فوقه قليلًا من الدقيق.شكلي البسكويت بالشكل الذي تفضلينه، سواء كان دائريًا أو أي شكل آخر، ورتبيها في القالب بمسافات متساوية.ضعي القالب في الفرن لمدة 5 دقائق، ثم اخبزيه على درجة حرارة متوسطة حتى يكتسب البسكويت لونًا ذهبيًا.أخرجي البسكويت من الفرن واتركيه يبرد قبل التقديم، وهكذا يصبح جاهزًا للاستمتاع به كوجبة خفيفة وصحية.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسكويت الشوفان
إقرأ أيضاً:
غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025
المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.
لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.
مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية
واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.
سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى
من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.
وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.
لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل
تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.
غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير
يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.
في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.