صحافة العرب:
2025-05-10@19:54:33 GMT

الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش، بغداد اليوم ديالىكشف الحشد الشعبي، اليوم الإثنين 31 تموز 2023 ، عن ثلاثة متغيرات مهمة في الحرب على داعش الارهابي في ثلاث محافظات .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش

بغداد اليوم- ديالى

كشف الحشد الشعبي، اليوم الإثنين (31 تموز 2023)، عن ثلاثة متغيرات مهمة في الحرب على داعش الارهابي في ثلاث محافظات عراقية.

وقال القيادي في الحشد صادق الحسيني لـ"بغداد اليوم"، ان :"الحرب على داعش أولوية لقيادات الحشد في ديالى وكركوك وصلاح الدين خاصة وانها متشابهة الى حد كبير في التحديات وتضم نقاطا ساخنة شكلت لسنوات مصدر تهديد مشترك قبل النجاح في احتوائها".

واضاف، ان "خطة الحرب على داعش شهدت مطلع هذا العام ثلاثة متغيرات مهمة من خلال اعتماد دائرة معلومات مؤكدة للتنسيق والتواصل مع وزارة الدفاع فيما يخص الاهداف النائية لتوجيه ضربات للقوة الجوية بالاضافة الى النجاح في تحقيق سلسلة خروقات كشفت هوية أكثر  قيادات داعش خطورة".

وأشار الحسيني الى، ان "المتغيرات الثلاثة اسهمت في قتل قرابة الـ 40 إرهابياً في المحافظات الثلاث وكانت لاستخبارات الحشد الشعبي الخطوة الأمنية في تحديد الأهداف".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحشد يكشف عن ثلاثة متغيرات في الحرب على داعش وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

«اللواء سمير فرج» يكشف سيناريوهات غزة: حماس خارج الإدارة.. وترامب يسعى لنوبل

وسط تعقيدات المشهد الإقليمي والتصعيد المستمر في قطاع غزة، التقت «الأسبوع» باللواء سمير فرج، مدير إدارة الشؤون المعنوية الأسبق بالقوات المسلحة، وأحد أبرز الخبراء الاستراتيجيين في مصر والعالم العربي، ليقدّم رؤية تحليلية متعمقة حول مستقبل القطاع، وأبعاد الدور المصري، والصراع السياسي بين الأطراف الإقليمية والدولية.

في هذا الحوار، يكشف اللواء سمير فرج عن تفاصيل المفاوضات الأخيرة، والمقترحات المطروحة لمرحلة ما بعد الحرب، ودور حماس، والموقف الإسرائيلي المتعنت، كما يتناول الموقف الإيراني، وأهداف زيارة ترامب المرتقبة، وتأثير المتغيرات الدولية على مستقبل القضية الفلسطينية.

هل وصول وفد حماس إلى القاهرة يعني حل أزمة القطاع ووقف الحرب؟

وصول وفد حماس إلى القاهرة لا يعني أن أزمة القطاع تم حلها، بل وجود نوايا للحل، فالجانب الإسرائيلي وضع عقبة كبيرة وهو نزع سلاح حماس، والأخيرة ترفض هذا الشرط. والوفد الذي جاء للقاهرة قدّم فكرة جديدة، وهي وقف إطلاق نار دائم لمدة 7 سنوات، وتسليم جميع الأسرى والرهائن مرة واحدة، ويتم إدارة غزة بعد خروج إسرائيل من عناصر تكنوقراط فلسطينية ليس من فصائل المقاومة، وبالفعل مصر سلمت 15 اسما إلى أمريكا وإسرائيل ولكن أصبحت العقبة الوحيدة هي إصرار إسرائيل وترامب على نزع سلاح حماس.

هل حماس وافقت على مغادرة القطاع؟

لا، غير حقيقي، لم توافق حماس على ترك القطاع. لكنهم مستعدين لعدم المشاركة في إدارة القطاع، بعد انسحاب إسرائيل.

هل تعنت إسرائيل في الانسحاب من غزة يهدد سلمها العام؟

إسرائيل وقتما تركت غزة في 2005 «بعد احتلالها منذ حرب 67»، شارون قال «مش عايزها دي قنبلة موقوتة» وانسحب، ومن استلم بعدها الإدارة هي السلطة الفلسطينية.

في إحدى تصريحاتك طالبت أن تتحلّى حماس بمرونة إضافية في المفاوضات الأخيرة، ما هي المرونة؟

المرونة هي عدم مشاركتها في إدارة قطاع غزة، لأن وزير الدفاع الإسرائيلي اتهم الدولة المصرية بعرقلتها للمفاوضات.

حركة حماس بعد استبعاد حماس من الصورة.. هل تستلم سلطة أبو مازن إدارة غزة؟

من المتوقع بنسبة كبيرة الإدارة الأمريكية ستغيّر الرئيس الفلسطيني أبو مازن، ضمن تنفيذ الخطة. هذا رأيي لأن هناك مطالب فلسطينية وأوروبية بأن السلطة الفلسطينية شاخت. بينما سيتم تشكيل لجنة تكنوقراط من 15 اسم ستدير القطاع.

ما الذي يعرقل «حتى الآن» المفاوضات الأخيرة؟

نتنياهو يعيدنا إلى المربع صفر لأنه يشترط «حماس تمشي بسلاحها» وحماس لن توافق، وهي مجرد حجج لوقف أي مفاوضات لأن نتنياهو لا يرغب في السلام بسبب مخاوفه من 3 قضايا فساد سيحاكم على إثرها وسيتم مسائلته على الحرب الدائرة على مدار 18 شهرًا ولم يحقق أي أهداف منها، سواء تحرير الرهائن بالقوة، أو تدمير حماس أضعفتها لكنها لم تُدمّر، أو الاستيلاء على غزة، فهو احتل فقط 30% بعد سنة ونصف، وبالتالي سيُحاسب مثلما حدث مع رئيس الأركان الإسرائيلي وجولد مائير بعد حرب 73.

ماذا لو تعنّت ترامب بخصوص نزع سلاح حماس؟

تعتبر هذه المشكلة الوحيدة.. نحن منتظرين زيارة ترامب للمنطقة وفي يده نصف جائزة نوبل للسلام.

ترامب سيزور الشرق الأوسط يوم 13 أو 15 الشهر المقبل لحل المشكلة «وهيحل»، خاصةً أن هدفه نصف جائزة نوبل للسلام بحل الأزمة في المنطقة. واحتمال يصل إلى حل أن تتحوّل حماس إلى حزب سياسي.

هل إيران هي المحرك لعملية 7 أكتوبر وهل تعتمد المقاومة على السلاح الإيراني فقط؟

لا أعتقد أن إيران وراء العملية. وبالتأكيد المقاومة تعتمد على السلاح الإيراني بنسبة 100%.

هل السلاح الإيراني متطور ويشكل تهديد في الحرب الإقليمية الدائرة؟

بالتأكيد إيران تمتلك الصواريخ الباليستية التي تصل إلى أوروبا، وهي متقدمة إلى حد ما في التسليح.

لديها أفضل مسيّرات في المنطقة هي وتركيا، بتصنعها وتوردها إلى روسيا. هذا بجانب أنها على وشك الانتهاء من تصنيع القنبلة النووية.

وظلت إيران تتحمّل الضغوطات الأمريكية 18 عامًا، وبيع بترولها بنصف الثمن للصين، لكنها اليوم ممكن تنتج 5 أو 6 قنابل نووية. وترامب النهاردة يحاول حل المشكلة لأن إسرائيل لديها رغبة في ضرب المفاعلات النووية الإيرانية الفترة الأخيرة.

تعتقد أن إيران وراء مقتل إسماعيل هنية؟

لا أعتقد ذلك، ما مصلحتها؟ كانت ضربة ورسالة إسرائيلية مفادها «احنا دخلنا أرضكم ونفذنا الاغتيال».

هل مصر تخلصت من كابوس التهجير أم مازال يراودها؟

مصر قتلت فكرة التهجير تمامًا، واليوم أي حلول تتم في المنطقة لا يُطرح فيها التهجير.. عدا رغبة إسرائيل في التهجير التطوعي لبعض الدول.

بعض الأصوات ترى أن طريقة تسليم حماس للأسرى «شو استعراضي» في ظل موت عشرات الآلاف من القطاع بدلا من كسب تعاطف الرأي العام العالمي.. ما رأيك؟

لما بدأت عملية 7 أكتوبر حماس مكنتش متوقعة أنها تصل للقبض على أسرى. كانت الخطة أساسها اشتباك وتراشق، ومصر تدخّل ويقف الضرب بعد 15 يومًا. لكن اللي غيّر العملية أنهم دخلوا على احتفال كبير في إسرائيل في هذا اليوم وقبضت حماس على 115 شخص.

ولكن استخدمتها الحركة كورقة أساسية لوضع شروطها في الحرب.. طبعًا استخدمتهم كورقة وحيدة رابحة، ولهذا السبب قال «سموتريتش» منذ أيام إنهم لا يهمهم مصير الأسرى خلاص. خاصةً أن حماس ترى أنه في حالة تسليم الأسرى لم يبق لديها شيء لذلك تطالب من أمريكا تعهّد بعدم إعادة الضرب مرة أخرى.

هل اخترقت إسرائيل معاهدة كامب ديفيد بعد عملية 7 أكتوبر؟

لا لم تخترقها، ولكن «عملت شوية حركات» مثل دخولها محور فيلادلفيا لكنها لم تضع أي قواعد عسكرية في صحراء النقب.

تدهور الأوضاع في قطاع غزة ما سبب تعطّل صفقة منظومة الدفاع الروسية اس 400 لمصر؟

الروس عندهم حرب مع الأوكرانيين والمصانع لم تكن قادرة على ما يكفي تلك الحرب، وبالتالي لن يصدّروا سلاح هذه الفترة.

لماذا اختيار ماكرون تحديدًا لزيارة مصر؟

ماكرون هو الذي يدير الاتحاد الأوروبي، فزيارته مصر يعني أن الاتحاد الأوروبي كله معانا.

هل كان زيارة ماكرون لمصر تأثير في المفاوضات؟

لا، ليس لها علاقة بالمفاوضات التي تم الاتفاق عليها مع أطراف النزاع، لكنها فرقت في وضع مصر بالخارج، وكونها دولة آمنة ومستقرة، فهل ينجح الرئيس الفرنسي اصطحاب السيسي مثلاً والسير به في الشانزليزيه.. استحالة.

والزيارة صنعت مشاكل للرئيس الفرنسي لأنه سيعترف الشهر المقبل بدولة فلسطين، وهذا الإعلان نيابة عن كل دول الاتحاد الأوروبي.

اقرأ أيضاًدعمًا لمبادرة «100 مليون».. اللواء سمير فرج يرسخ اسمه بشجرة في جامعة سوهاج الجديدة

«اللواء سمير فرج»: غزة ستشهد مجاعة لم تحدث في التاريخ.. ومصر تضغط لإدخال المساعدات

سمير فرج: الرئيس السيسي يشدد دائما على الاهتمام بالفرد المقاتل

مقالات مشابهة

  • قطع ذراع إيران وطرد الجهات المارقة.. إصلاح الحشد على طاولة ستيمسون
  • انخفاض أسعار صرف الدولار في العراق اليوم
  • اليوم ..ارتفاع في اسعار صرف الدولار
  • اليوم.. استكمال محاكمة المتهمين في قضية «ولاية داعش الدلتا»
  • اليوم.. نظر محاكمة 9 متهمين بخلية ولاية داعش الدلتا
  • الحشد بطلاً لدوري الدرجة الأولى لكرة القدم
  • نتنياهو يكشف عدد الأسرى الأحياء في غزة.. ومصير ثلاثة غير واضح
  • هذا هو البابا الجديد الذي يحتاج إليه العالم اليوم... يخلف أهم ثلاثة بابوات
  • «اللواء سمير فرج» يكشف سيناريوهات غزة: حماس خارج الإدارة.. وترامب يسعى لنوبل
  • اليوم ..أسعار صرف الدولار= 143000 ديناراً