عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أكد وزير الخارجية الأردني، على أن هجوم إسرائيل على رفح الفلسطينية يهدد بمذبحة جديدة وعلى مجلس الأمن التصرف بحزم.

 

وأكمل: إسرائيل احتلت الجانب الفلسطيني من معبر رفح وأغلقته أمام المساعدات الإنسانية بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات.

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل رفح الفلسطينية وزير الخارجية الاردني القاهرة الإخبارية معبر رفح

إقرأ أيضاً:

التصعيد في رفح يهدد بوقف الإغاثة.. ومطالب باستئناف تمويل الأونروا

حذر برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، من أن التصعيد الإسرائيلي في مدينة رفح يهدد بتوقف العمليات الإنسانية في قطاع غزة، في وقت طالب فيه مسؤولون أمميون باستئناف تمويل "الأونروا".

وطالب الأغذية العالمي بفتح نقاط عبور إضافية إلى قطاع غزة، ووصف المعابر بأنها "شريان حياة للفلسطينيين".

من جهة أخرى، طلب مقررو الأمم المتحدة استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، عقب تقرير مستقل خلص إلى أن "إسرائيل" لم تثبت اتهاماتها لموظفين بالوكالة بالعمل مع حركة حماس.

وأصدر مقررو الأمم المتحدة بيانا الجمعة، بشأن تعليق بعض الدول دعمها المالي للأونروا، أشاروا فيه إلى خيبة الأمل من عدم استئناف بعض الدول تمويلها للوكالة، بعد مرور أسابيع على تقرير مستقل خلص إلى عدم وجود أي دليل على مزاعم تتهم الأونروا بعدم الحياد.

وأوضح أن المراجعة المستقلة التي أمر بها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أظهرت أن الادعاء بأن عددًا كبيرًا من موظفي الأونروا لهم صلات بـ"تنظيمات إرهابية" لا أساس لها.

وفي 26 كانون الثاني/ يناير علقت 18 دولة والاتحاد الأوروبي تمويلها للأونروا على خلفية المزاعم الإسرائيلية، لكن بعض هذه الجهات والدول بدأت في آذار/ مارس الماضي بمراجعة قراراتها إزاء الوكالة الأممية وأفرجت عن تمويلات لها.


وفي شباط/ فبراير الماضي، أعلن غوتيريش، بالتشاور مع المفوض العام لأونروا فيليب لازاريني، الشروع في مراجعة مستقلة بقيادة وزيرة الخارجية الفرنسية السابقة كاثرين كولونا، وبالتعاون مع 3 منظمات بحثية.

وأجريت المراجعة الخارجية المستقلة بالتوازي مع تحقيق أجراه مكتب الأمم المتحدة لخدمات الرقابة الداخلية بشأن ادعاءات تورط 12 موظفا لدى الأونروا في هجمات أكتوبر.

وفي 22 نيسان/ أبريل الماضي، نشرت كولونا نتائج تحقيق أجرته في ما إذا كان بعض موظفي الأونروا متورطين في هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حماس على مستوطنات إسرائيلية.

وخلص التحقيق إلى تأكيد حياد الوكالة، واستند إلى أن "إسرائيل" لم تدعم اتهاماتها بأن موظفين بالأونروا كانوا "عملاء لحماس" في غزة.

وتأسست الأونروا بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949، وتم تفويضها بتقديم المساعدة والحماية للاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس، الأردن، وسوريا، ولبنان، والضفة الغربية، وقطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الأردني: الاتهامات ضد الأونروا ثبتت أنها باطلة ومحاولة اغتيالها سياسيا فشلت  
  • وزير الخارجية الأردنى: تم الاتفاق مع المفوض العام لأونروا على استمرار تقديم الدعم للوكالة
  • وزير الخارجية الأردني: الأونروا تواجه محاولة اغتيال سياسي قبل 7 أكتوبر
  • وزير الخارجية الأسبق: مخرجات القمة العربية تلقي بأعباء على الدبلوماسية العربية
  • التصعيد في رفح يهدد بوقف الإغاثة.. ومطالب باستئناف تمويل الأونروا
  • «شكري» يبحث مع المسئولة الأممية للشؤون الإنسانية تطورات الأزمة في غزة
  • شكري يبحث مخاطر العمليات العسكرية في مدينة رفح الفلسطينية مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يشدد على ضرورة فتح جميع المعابر البرية بين إسرائيل وغزة
  • وزير الخارجية الأسبق: القضية الفلسطينية مختطفة من قوة إقليمية تستغلها لمصالح خاصة بها
  • وزير الخارجية الأسبق: مصر حققت التوازن بين مصالحها ومبادئها في الأزمة الروسية الأوكرانية