ألمانيا تحذر من عملية عسكرية واسعة في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
حذرت أنالينا بيربوك وزيرة الخارجية الألمانية من عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح.
وناشدت وزيرة الخارجية الألمانية وفقا لما نشرته “العربية”: يجب إعادة فتح معبري رفح وكرم أبو سالم فورا.
في سياق متصل، قالت وزارة الصحة بغزة إنه تم إيقاف العمل في معبر رفح نتيجة سيطرة قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكرت وزارة الصحة، أن قوات الاحتلال منعت سفر الجرحى والمرضى ومرافقيهم لتلقي العلاج خارج غزة، كما عمل إغلاق معبر رفح على منع دخول شاحنات الأدوية والمعدات الطبية والوقود اللازم للمستشفيات.
واعتبرت أن الاحتلال حوّل قطاع غزة لمنطقة منكوبة بتدميره المنظومة الصحية، مطالبة المجتمع الدولي بتسهيل سفر المرضى والجرحى وتوفير الوقود بشكل عاجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الخارجية الألمانية رفح عملية عسكرية
إقرأ أيضاً:
اليمن ساند غزة بـ 1,835 عملية عسكرية ومليون متدرب وحظر بحري كامل على العدو
وأظهرت الأرقام تصاعد زخم الدعم والمشاركة المجتمعية والعسكرية في مواجهة الكيان الصهيوني، تأكيدًا على الموقف اليمني الثابت تجاه القضية الفلسطينية.
بحسب الإحصائية الصادرة، بلغ إجمالي عمليات الإسناد العسكري اليمني لغزة 1835 عملية، تنوعت بين صواريخ باليستية ومجنحة وفرط صوتية، وطائرات مسيّرة، وزوارق حربية، في تأكيد عملي على حضور اليمن الفاعل في معركة كسر الحصار عن غزة.
وأوضحت الإحصائية أن نسبة الخطر البحري على العدو بلغت 100%، ما يعكس حجم التأثير الذي أحدثته العمليات البحرية في ردع تحركات العدو وقطع خطوط إمداده.
وفي الميدان الشعبي، جاءت الأرقام لتبرز مدى التفاعل الجماهيري الواسع:
549,769 ندوة توعوية وثقافية، و350,633 وقفة طلابية في الجامعات والمدارس، و317,785 وقفة شعبية وقبلية في مختلف المحافظات، إلى جانب 49,354 مسيرة ومظاهرة جماهيرية داعمة للمقاومة، و94,478 فعالية شعبية، و81,878 أمسية ثقافية وإيمانية.
وفي الجانب التدريبي والإعداد المعنوي، سجّل اليمن 132,046 متخرّجًا من دورات “طوفان الأقصى – المستوى الأول”، و1,103,647 متخرّجًا من دورات “طوفان الأقصى – المستوى الثاني”، وهو ما يعكس مستوى الجهوزية والتعبئة الشعبية المتصاعدة نصرة لفلسطين.
أما على المستوى العسكري التنظيمي، فقد شهد العام تنظيم 1,349 عرضًا عسكريًا، و5,148 مناورة ميدانية، إلى جانب 3,362 مسيرًا عسكريًا، ما يؤكد تماسك الجبهة الداخلية واستعدادها الدائم للمواجهة والتصعيد دفاعًا عن القضية الفلسطينية.