صُنفت جامعة الملك فيصل لعام 2024م، ضمن أفضل الجامعات العالمية في (5) مجالات علمية، وذلك حسب تصنيف QS العالمي للمجالات العلمية، شملت؛ الهندسة الكيميائية، والطب، والكيمياء، والصيدلة، وعلوم الحاسب، مقارنة بالعام الماضي الذي صُنفت فيه الجامعة في مجال علمي واحد فقط وهو الطب.

وأعرب رئيس الجامعة المكلف الدكتور مهنا الدلامي، عن سعادته واعتزازه وفخره بهذا الإنجاز الكبير الذي يؤكد مكانة جامعة الملك فيصل المرموقة بين نظيراتها في العالم، شاكراً مل الكليات وأعضاء هيئة التدريس الذين أسهموا في تحقيق هذا الإنجاز الملفت.

من جانبه، أكد المشرف على إدارة التخطيط الإستراتيجي والهوية المؤسسية المكلف الدكتور أحمد الصفران، سعي الإدارة لتجويد البيانات وتطوير الإستراتيجيات للتعزيز من مكانة الجامعة العالمية والمحلية في هذه التصنيفات، مشيراً إلى أن جامعة الملك فيصل شهدت مؤخراً تحسناً ملحوظاً ومتميزاً في العديد من التصنيفات العالمية لتكون من بين أفضل 301-350 جامعة عالمياً في العلوم الصيدلانية وفقاً لهذا التصنيف.

وأوضح الدكتور الصفران، أن ترتيب جامعة الملك فيصل في تصنيف QS 2024 للمجالات العلمية صنفت في الصيدلة بين (301-350)، والهندسة الكيميائية بين (401-430)، والكيمياء بين (501-550)، والطب بين (601-650)، وفي علوم الحاسب الآلي بين (651-700).

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: جامعة الملك فيصل جامعة الملک فیصل

إقرأ أيضاً:

جائزة التقديرية.. سامي سليمان: تعطي مساحات من الأمل

أعرب الدكتور سامى سليمان، أستاذ ورئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة القاهرة، عن سعادته بالحصول على جائزة الدولة التقديرية فى مجال الآداب 2024، منوهاً بأنها جائزة كبيرة وأصيلة باسم الدولة المصرية، وقد شرف بترشيحه من جامعة الوادى الجديد.

وتحدّث «سامى» عن تجربته فى التدريس داخل وخارج مصر، قائلاً: «تخرجت فى جامعة القاهرة ودرّست بها، وكذلك فى العديد من الجامعات داخل وخارج مصر، منها الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهامبرج بألمانيا وأوساكا باليابان، وعدد من الجامعات فى الدول العربية، منها جامعة أم القرى بالسعودية».

وأشار إلى أن «قائمة الفائزين بالجائزة التقديرية ثلاثتهم من النقاد (الدكتور حسين حمودة)، وهو أستاذ عظيم وجليل جداً ومن أهم النقاد فى العالم العربى، و(الدكتورة غراء مهنا)، وهى ناقدة مهمة ولها إسهامات فى دراسة الأدب الفرنسى والأدب العربى، وفى جائزة التفوق (الدكتور وليد سيف)، وهو اسم محترم فى النقد السينمائى، وأنا تخصصى النقد العربى الحديث وأعمالى فى الأدب العربى الحديث، وأنا أصلاً كاتب، لكن للأسف النقد أخذنى من استكمال الأعمال الأدبية».

وأكد أننا «لدينا عدد كبير من النقاد فى مختلف الأنواع الأدبية والفنون المختلفة، والأزمة ليست فى النقاد بقدر ما هى فى السياق الذى يعملون به».

مقالات مشابهة

  • العلم يتحول إلى سلعة.. طلاب العراق في قبضة ابتزاز الجامعات اللبنانية
  • جامعة المنيا تفوز بثلاثة مراكز مُتقدمة على مستوى الجامعات المصرية
  • جامعة المنيا تفوز بثلاثة مراكز متقدمة على مستوى الجامعات المصرية
  • فرضت شروطها.. ما هي الجامعات العالمية التي نجح فيها الحراك الداعم لفلسطين؟
  • جامعة الطائف تقفز 300 مرتبة في تصنيف RUR العالمي
  • جامعة جنت البلجيكية تقطع علاقاتها بجميع الجامعات الإسرائيلية
  • بلجيكا: جامعة "غنت" تقطع علاقاتها بكل الجامعات والمؤسسات البحثية الإسرائيلية
  • طالب عمان الأهلية أنس عكاوي يفوز بالمركز السابع في البطولة الدولية لمناظرات الجامعات
  • جامعة بلجيكية تقطع جميع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل
  • جائزة التقديرية.. سامي سليمان: تعطي مساحات من الأمل