صحافة العرب:
2025-12-13@19:04:01 GMT

هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ متفرقات

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ متفرقات

متفرقات، هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟،هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟
هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟

يستهلك الكثيرون القهوة كوسيلة لزيادة مستويات الطاقة في الصباح، لكن هذا المشروب المحتوي على الكافيين يمكن أن يقدم فوائد أخرى للصحة العقلية والجسدية.

وأكد أخصائيو التدريب والتغذية، أن للقهوة تأثيراً على إنقاص الوزن، مؤكدين أن بعض الأبحاث أثبتت أن الكافيين يمكن أن يزيد من معدل الأيض بنحو ثلاثة إلى 11%، وكلما ارتفع معدل الأيض، كان من الأسهل حرق الدهون، وبالتالي فقدان الوزن، ومع ذلك، فلن تفقد وزنك بهذه الطريقة وحدها، مع أي خطة لخسارة الوزن، وقد تحتاج إلى دمج تمارين القلب والأوعية الدموية، وتمارين القوة، وتناول نظام غذائي صحي ومغذي حتى تتمكن من إنقاص الوزن بطريقة صحية ومستدامة.

وقال الأطباء إن نحو 13 تجربة حالية تبحث في الصلة بين استهلاك القهوة وفقدان الوزن في أكثر من 600 مشارك، وخلصت الدراسة إلى أن التحليل التلوي «التحليل الإحصائي» الحالي أظهر بشكل عام أن تناول الكافيين قد يعزز الوزن ومؤشر كتلة الجسم ويقلل من دهون الجسم،ومع ذلك، فقد حذر الأطباء من بعض الحالات، التى قد  قد يكون لتأثير الكافيين على النوم تأثير معاكس.

وكانت هناك أيضا بعض الأبحاث حول الكافيين وتأثيراته على زيادة الوزن، حيث أثبت بعض الأشخاص الذين يشربون الكافيين أن لديهم مؤشر كتلة جسم أعلى ويعانون من صعوبة في النوم، ومع فقدان الوزن، يعد النوم أحد أهم العوامل لضمان نتائج خسارة الوزن.

وأضاف الباحثين بالنظر إلى الأبحاث المتضاؤبة حول الكافيين وفقدان الوزن، ولا توجد إجابة قاطعة، يجب أن تستمتع بالقهوة فقط وإذا كانت تناسبك وتناسب أسلوب حياتك. وإذا لم تكن من الأشخاص الذين يشربون الكافيين، فلا فائدة من اكتساب عادة الكافيين على أمل أن تجعلك تفقد الوزن.

هل من المقبول شرب القهوة كل يوم؟

وقد اكدوا خبراء التغذية ان لا ينبغي أن يكون شرب القهوة كل يوم مشكلة إذا كنت تحاول إنقاص الوزن، وطالما أنك تمارس تمارين رياضية كافية ووجبات مغذية في يومك أيضا، فكل شيء باعتدال ضروري دائما في أي رحلة لإنقاص الوزن، لذلك من الجيد تناول فنجان قهوة عادي كل يوم، ومع ذلك، إذا كنت تعاني من نوع من أمراض القلب، فلن أوصي بشرب القهوة كل يوم، لأنها يمكن أن تزيد من ضغط الدم لديك.

ما هي كمية القهوة الآمنة؟

حذراللأطباء من الإفراط في تناول الكافيين يمكن أن يكون للكافيين تأثير سلبي وأكدوا قائلين: إذا كنت تحاول إنقاص وزنك، فيجب عليك أن تشرب الكثير من القهوة كما تفعل عادة، طالما أنها لا تتجاوز الحد الموصى بها وهو 400 مغ من الكافيين، قد يؤدي ذلك إلى آثار ضارة بصحتك، مع العلم ان من المهم أن تتذكر أن القهوة ليست المصدر الوحيد للكافيين، ولكن هناك أطعمة يوجد بها الكافيين بنسب وهى الشاي ومشروبات الطاقة والمشروبات الغازية ،وإذا كنت تتطلع إلى إنقاص الوزن، فمن المهم عدم إضافة أي إضافات يحتمل أن تكون غنية بالسعرات الحرارية إلى القهوة.

وقال أخصائيين التغذية ان أفضل أنواع القهوة لإنقاص الوزن هي القهوة من دون إضافة الكريمة والسكر ، ولكن في الواقع، فإن إضافة الكثير منها يمكن أن يبطل تأثيرات القهوة المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات،وتابعوا : أخصائيين التغذية أن أفضل أنواع القهوة التي تساعد على إنقاص الوزن هي التي تعتمد اختيار الشراب الخالي من السكر والحليب القليل الدسم وبدائل السكر الطبيعي، إلى جانب نظام غذائي صحي ومتوازن. فقط لا تعتمد على القهوة لتكون أساس نظامك لفقدان الوزن”.

35.90.116.95



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يساعد شرب القهوةعلى إنقاص الوزن؟ وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على إنقاص الوزن یمکن أن کل یوم

إقرأ أيضاً:

إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا للصحفية كريستينا كارون قالت فيه إن مضادات الاكتئاب تُعدّ من أكثر الأدوية شيوعا وسهولة في الحصول عليها في الولايات المتحدة، ويتناولها الكثيرون لسنوات، ونظرا لغموض الإرشادات السريرية، قامت الصحيفة باستشارة أطباء نفسيين حول ما يجب مراعاته عند اتخاذ قرار بشأن الاستمرار في تناول هذه الأدوية.

وذكرت أنه عندما بدأت مارجوري إيزاكسون بتناول دواء الاكتئاب في أواخر العشرينيات من عمرها، اعتبرته منقذًا لحياتها، في ذلك الوقت، كانت تعاني من مشاكل في زواجها وصعوبة في تناول الطعام، ووجدت أن الدواء ساعدها على استعادة توازنها النفسي. وقالت: "كنت ممتنة للغاية لمجرد قدرتي على القيام بمهامي اليومية".

لكن مؤخرًا، بدأت إيزاكسون، البالغة من العمر 69 عاما، بالتفكير فيما إذا كانت ترغب في الاستمرار بتناول مضادات الاكتئاب مدى الحياة، وأشارت إلى أن إيزاكسون تتساءل تحديدًا عن الآثار طويلة المدى لدواءها، وهو مثبط استرداد السيروتونين والنورابينفرين المعروف برفع ضغط الدم، كما أنها تشعر بالقلق إزاء ردود الفعل السلبية المتزايدة ضد الأدوية النفسية التي أدانت آثارها الجانبية وأعراض الانسحاب الصعبة، وقالت إيزاكسون: "مع مرور السنين، تغير الوضع من 'تناوله وجرّبه، لا داعي للقلق الآن' إلى 'حسنا، يبدو أن الأمور قد تكون معقدة نوعا ما'. وهذا أمرٌ مُقلق".

الصحفية قالت، إنه على الرغم من أن مضادات الاكتئاب الحديثة موجودة منذ عقود - فقد وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على دواء بروزاك لعلاج الاكتئاب عام 1987 - إلا أن المعلومات المتوفرة حول استخدامها على المدى الطويل قليلة جدا، وقد وافقت إدارة الغذاء والدواء على هذه الأدوية بناء على تجارب استمرت، في أقصى الأحوال، بضعة أشهر، وعادة ما امتدت التجارب العشوائية المضبوطة لمضادات الاكتئاب لمدة عامين أو أقل. ولا تُحدد الإرشادات السريرية الحالية المدة المثلى لتناولها.

وأشارت إلى أن نقص البيانات يجعل من الصعب على الناس معرفة متى - أو حتى ما إذا كان عليهم التوقف عن تناولها. لذلك لجأت الصحيفة لسؤال أطباء نفسيين: ما هي المدة المثلى لتناول مضادات الاكتئاب؟

ما هي العوامل التي يجب مراعاتها؟
وذكرت أن الأطباء النفسيون يقولون إن هذا القرار يُتخذ بالتشاور مع الطبيب. وتعتمد الإجابة على الأعراض، والتشخيص، والاستجابة للدواء، والآثار الجانبية، وعوامل أخرى - وكلها أمور يجب مناقشتها مع الطبيب المختص، لكن في كثير من الأحيان، لا تُجرى هذه المحادثات، كما يقول أويس أفتاب، طبيب نفسي في كليفلاند، والذي أكد أن الأطباء  يستمرون في وصف مضادات الاكتئاب لأشخاص ذوي خطر منخفض للانتكاس إلى الاكتئاب "بدافع العادة.. هذه هي المشكلة، ويجب معالجتها".

وقالت إن من المعروف أن لمضادات الاكتئاب آثارًا جانبية تتلاشى غالبا مع تكيف الجسم. لكن بعض الآثار الجانبية، مثل زيادة الوزن والضعف الجنسي، قد تستمر، وأضافت، أن أليس، 34 عاما، تعيش في ماساتشوستس، وطلبت الإشارة إليها باسمها الأول فقط حفاظًا على خصوصيتها، استمرت في تناول دواء سيتالوبرام لمدة عامين قبل أن تقرر التوقف عنه.

وذكرت أن أليس، إن الدواء كان مفيد في علاج نوبات الهلع. لكن السيتالوبرام، وهو مثبط انتقائي لإعادة امتصاص السيروتونين، تسبب بالمقابل في زيادة وزنها ومنحها شعورًا بـ"استقرار مصطنع"، على حد قولها. أرادت معالجتها النفسية أن تستمر في تناوله، لكن أليس عارضت ذلك. لذا توقفت عن تناول الدواء فجأة - وهي عملية مؤلمة - وتستخدم الآن أساليب مثل التأمل وكتابة اليوميات للسيطرة على أعراضها.

ماذا يوصي الأطباء؟
أشار التقرير إلى أن الدكتور جوناثان ألبرت، رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى مونتيفيوري أينشتاين بنيويورك، يقول  إن الإرشادات السريرية لعلاج الاكتئاب الشديد تقترح الاستمرار في تناول الأدوية حتى يشعر المرضى بتحسن كبير، وأضاف أنه بعد ذلك، من المهم الاستمرار في العلاج لمدة تتراوح بين أربعة وتسعة أشهر على الأقل لترسيخ التعافي. وتشير الأبحاث إلى أن التوقف عن تناول الأدوية قبل ذلك قد يزيد من احتمالية الانتكاس.

يمكن للمرضى بعد ذلك الاستمرار في تناول الأدوية لمدة عام أو عامين إضافيين على الأقل، وهو ما يُعرف بالعلاج الوقائي، وتستند هذه التوصيات، جزئيًا، إلى دراسات وجدت ارتفاعًا في معدلات الانتكاس بين من توقفوا عن تناول الدواء مقارنة بمن استمروا. وهي تمثل إجماعًا بين الخبراء، تم تلخيصه في إرشادات من قِبل الجمعية الأمريكية للطب النفسي وجمعيات مهنية أخرى مثل الشبكة الكندية لعلاجات المزاج والقلق.

وبيّن أنه عند التفكير في الاستخدام طويل الأمد، يأخذ الدكتور ألبرت في الاعتبار عدة عوامل، وهي:

أولا، ما هي مدة معاناة المريض من المرض؟ هل عانى من نوبات اكتئاب متكررة؟ تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب لمدة عامين أو أكثر، أو نوبتين اكتئابيتين على الأقل، مثل إيزاكسون، هم أكثر عرضة للإصابة بنوبات أخرى.

ثانيا، يأخذ الطبيب في الاعتبار شدة المرض. هل تم إدخال المريض إلى المستشفى؟ هل واجه صعوبة في ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي، أو احتاج إلى تجربة أدوية متعددة قبل أن يجد الدواء المناسب؟، وأوضح أن المرض الشديد الذي يصعب علاجه يستدعي استخدام الدواء لفترة طويلة.

أخيرًا، ينظر الطبيب إلى فعالية الدواء: هل يُؤتي الدواء ثماره؟ قد يتحسن بعض المرضى، لكن تبقى لديهم أعراض متبقية. ويقول الدكتور ألبرت إن الاستمرار في تناول الدواء غالبا ما يكون منطقيًا لتجنب "خطر انتكاس الحالة".

وأوضح أن مضادات الاكتئاب تُستخدم أيضا لعلاج مجموعة واسعة من الحالات الأخرى، مثل القلق، والوسواس القهري، واضطراب ما بعد الصدمة، والألم المزمن. ويقول الخبراء إن العلاج طويل الأمد ضروري في كثير من الأحيان لهذه الحالات.

هل يصعب التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب بعد الاستخدام المطول؟
وأكد التقرير أنه لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات، لكن تشير بعض الدراسات إلى أن الاستخدام طويل الأمد قد يُسبب أعراض انسحاب قوية، وأنه بشكل عام، يُقدّر أن حوالي واحد من كل ستة أشخاص يتوقفون عن تناول مضادات الاكتئاب يُعانون من أعراض جانبية، قد تشمل هذه الأعراض الدوخة والتعب وصدمات كهربائية في الدماغ. بالنسبة لواحد من كل 35 مريضًا، قد تكون الأعراض شديدة للغاية. في بعض الحالات، تكون هذه الأعراض مزعجة لدرجة أن محاولة التوقف عن تناول الدواء تُصبح صعبة للغاية، ويقول الأطباء إن التخفيض التدريجي للجرعة قد يُساعد.

هل هناك أي خطر من تناول هذه الأدوية على المدى الطويل؟
قالت الصحفية إن من الصعب الجزم بذلك، حيث تشير بعض الدراسات القائمة على الملاحظة إلى أن مضادات الاكتئاب آمنة بشكل عام. لكن لم تُموّل شركات الأدوية أي دراسات عشوائية مضبوطة لدراسة استخدامها على مدى عقود.

وأضافت أنه بالنظر إلى أن أعدادا كبيرة من الناس يتناولون مضادات الاكتئاب (حوالي 11 بالمئة من البالغين في الولايات المتحدة)، فإنه لو كانت هناك مشاكل إضافية مرتبطة باستخدامها "لكان من الصعب جدا تجاهلها"، كما قال الدكتور بول نيستادت، المدير الطبي لمركز الوقاية من الانتحار في كلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة.

ولفتت إلى أنه لا تخلو هذه الأدوية من المخاطر، والتي تختلف باختلاف نوع الدواء. فقد ارتبطت بعض مضادات الاكتئاب بارتفاع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب والكوليسترول. كما يمكن أن تخفض مستويات الصوديوم وتزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم.

كما وجدت دراسة دنماركية نُشرت في أيار/ مايو أن الأشخاص الذين تناولوا مضادات الاكتئاب لمدة تتراوح بين سنة وخمس سنوات كانوا أكثر عرضة للوفاة المفاجئة بسبب أمراض القلب مقارنة بمن لم يتناولوا هذه الأدوية. ومع ذلك، فإنه من غير الواضح ما إذا كانت الوفيات ناجمة عن الدواء نفسه أم عن المرض النفسي.

وأضاف الدكتور نيستادت: "أتمنى إجراء المزيد من الدراسات لتحديد هذه المشاكل بشكل أدق"، ويؤكد الأطباء النفسيون على ضرورة موازنة أي سلبيات مع المخاطر الحقيقية لتجنب تناول الأدوية، قال الدكتور نيستادت: "ما زلت أعتقد أن الفوائد تفوق المخاطر بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اكتئاب حقيقي".

مقالات مشابهة

  • رغم شهرتها كمشروب منشّط.. لماذا يشعر بعض الأشخاص بالنعاس بعد شرب القهوة؟
  • السعال المزمن.. أثر جانبي جديد محتمل لأدوية إنقاص الوزن والسكري
  • دراسة: تناول التفاح على الريق يساعد في تنظيف القولون وتحسين الهضم
  • الذكاء الاصطناعي يساعد الأطباء في تحليل الصور الطبية
  • علماء يكشفون المشروب الأفضل لصحة عظام المرأة مع التقدم في السن
  • إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
  • "بلاك نايت" تمثل قطاع القهوة المختصة السعودي في العالم
  • صدقي صخر يساعد دينا الشربيني بطريقته في مسلسل لا ترد ولا تستبدل
  • بعد إضافة الكشري.. أطباق عربية تتحول لأيقونة عالمية على قائمة اليونسكو
  • علماء: تناول البروتين قبل النوم يساعد على تحسين كتلة العضلات