خالد أبو بكر: ما تفعله مصر في سيناء أكبر من أي اتفاقيات
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
قال الإعلامي والمحامي الدولي خالد أبو بكر، إنه يجب التفرقة بين مصر باعتبارها الدولة المصرية صاحبة الحدود والسيادة، ومصر التي تلعب دور الوسيط وتضع في بالها القضية الفلسطينية وهي تتحدث مع الإسرائيليين.
وأكد خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، رفضه لأي مساس بالسيادة المصرية، مشيرًا إلى أن جميع الاتفاقات المصرية تُحترم، وما تفعله في سيناء "كلامك كبير جدًا.
وواصل: "حاسبونا بالشبر.. شبر أرض هنام عليه.. وأؤكد في الوقت نفسه أن الموقف في رفح الفلسطينية صعب جدًا على أي بشر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر مصر القضية الفلسطينية سيناء رفح خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
وزير الذكاء الاصطناعي الكندي يفتتح اجتماعات مجموعة السبع ويعلن اتفاقيات رقمية جديدة
افتتح وزير الذكاء الاصطناعي الكندي إيفان سولومون اجتماعات وزراء مجموعة السبع في مونتريال، معلنًا عن توقيع اتفاقيات رقمية جديدة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا، في وقت تتباين فيه المواقف بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بشأن تنظيم تقنيات الذكاء الاصطناعي.
ونقلت شبكة "سي تي في نيوز" عن سولومون، في مؤتمر صحفي مشترك مع هينا فيركونين نائبة رئيس المفوضية الأوروبية لشؤون السيادة والأمن والديمقراطية التكنولوجية: "في الاقتصاد العالمي حيث أصبحت الثقة سلعة نادرة، فإن الاتحاد الأوروبي وكندا يمتلكان رصيداً عميقاً من الثقة بُني على عقود من التعاون".
الولايات المتحدة وأوكرانيا يجتمعان اليوم لمناقشة خطة سلام عاجلة بعد مهلة دونالد ترامب لزيلينسكي
غدًا.. نائبة الأمين العام لحلف الناتو تزور هولندا لبحث الأمن عبر الأطلسي
وأضاف سولومون "بفضل قدراتنا التكنولوجية المشتركة، نحن في موقع يسمح لنا بالقيادة بمسؤولية وبقيمنا المشتركة".
الاتفاق مع ألمانيا يهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمية والسيادة الرقمية والبنية التحتية، فيما تشمل الاتفاقيات مع الاتحاد الأوروبي تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول والتعاون في مجال الشهادات الرقمية.
وأكد الوزير أن كندا وأوروبا تسعيان لتحقيق توازن بين الخصوصية والسلامة وعدم تقييد الابتكار .. مشيراً إلى أن مشاركة الولايات المتحدة في الاجتماعات خطوة مشجعة رغم اختلاف المواقف بشأن تنظيم الذكاء الاصطناعي.
وتأتي الاجتماعات ضمن سلسلة لقاءات وزارية تستضيفها كندا بصفتها رئيسة مجموعة السبع هذا العام، حيث شدد سولومون على أن الأولويات الكندية تشمل توسيع الشراكات التجارية الرقمية، جذب الاستثمارات، وتعزيز السيادة الوطنية في مجالي الذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمية.
وقال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، إن القرارات التي ستُتخذ "ستحدد طبيعة التقدم التكنولوجي في عالمنا الديمقراطي".