"القسام" تنشر فيديو لإطلاقها الصواريخ نحو مدينة بئر السبع برشقة صاروخية (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد من قصفها لمدينة بئر السبع برشقة صاروخية "ردا على المجازر بحق المدنيين".
ونشرت "القسام" مقطع فيديو يوثق "قصف مدينة بئر السبع المحتلة برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين"، حيث أبان الفيديو إطلاق عدد من الصواريخ.
إقرأ المزيد. "القسام" تعرض مشاهد من قنصها جنديا إسرائيليا في مدينة غزة (فيديو)
وكانت كتائب "القسام" قد أعلنت اليوم الجمعة "قصف مدينة بئر السبع المحتلة مرتين، برشقتين صاروخيتين، ردا على المجازر بحق المدنيين".
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة عن مقتل 4 جنود إضافيين في صفوفه في المعارك بقطاع غزة، مشيرا إلى أن حصيلة قتلاه منذ السابع من أكتوبر بلغت 619 قتيلا، بينهم ضباط وجنود.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية تويتر حركة حماس صواريخ غوغل Google فيسبوك facebook كتائب القسام مدینة بئر السبع
إقرأ أيضاً:
“هآرتس”: قدرة “حماس” لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
#سواليف
نقلت صحيفة “هارتس” العبرية عن قادة في الجيش الإسرائيلي قولهم إن قدرة حركة ” #حماس ” لم تتراجع. مؤكدين أن التقييمات العسكرية تفيد بأن الجناح المسلح للحركة لا يزال يضم نحو 40 ألف مقاتل.
وقالت المصادر للصحيفة إنه رغم العمليات العسكرية المكثفة التي نفذها #الجيش_الإسرائيلي منذ هجوم #طوفان_الأقصى في السابع من أكتوبر، تفيد التقييمات العسكرية بأن الجناح المسلح لحركة “حماس” لا يزال يضم نحو 40 ألف عنصر، وهو نفس العدد الذي كان عليه قبل #الحرب. كما يُعتقد أن الحركة لا تزال تحتفظ بعدد من #الصواريخ طويلة المدى، إلى جانب مئات، وربما آلاف، من القذائف قصيرة المدى وقذائف الهاون.
وأشارت المصادر إلى أن العمليات المقبلة ستُنفذ في مناطق يُرجّح وجود أسرى فيها. وستدار هذه العمليات بتنسيق مباشر مع إدارة الأسرى والمفقودين، لضمان تقليل المخاطر. في الوقت ذاته، يتم التخطيط لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مناطق تجمع محددة سلفا، أبرزها المواصي التي تضم حاليا نحو 700 ألف نازح.
مقالات ذات صلةوحتى تولي رئيس الأركان إيال زامير منصبه في مارس، كان الجيش يعتقد أن “حماس” لم تعد تمتلك بنية عسكرية منظمة. لكن التقييم الجديد يشير إلى أن الحركة لا تزال تحتفظ بقدرات عملياتية فاعلة، رغم تعرضها لضربات شديدة.
وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن طريقة #القتال تغيرت منذ ذلك الحين، مع اعتماد تكتيك “النار الكثيفة” وتدمير منهجي للبنية التحتية العسكرية لـ”حماس” بما في ذلك الأنفاق.
وعلى الرغم من وجود احتجاجات محلية ضد “حماس”، ترى الاستخبارات العسكرية أنها لا تشكل “انتفاضة مدنية” شاملة.
وأشارت التقديرات إلى أن ثلث سكان #غزة لا يزالون موالين لـ”حماس”، فيما ينتمي الثلث الآخر إلى حركة “فتح”، أما الباقون فلا يتبعون أي فصيل.
وتحذر الأجهزة الأمنية من أن إدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات غير مرتبطة بحماس قد يؤدي إلى تدهور الوضع الاقتصادي وتفكيك بنى الحكم في غزة.