المستشار حسن البدراوي يترأس وفد مصر المشارك في مؤتمر جنيف للملكية الفكرية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
يترأس المستشار الدكتور حسن البدراوي، نائب رئيس المحكمتين الدستورية العليا والنقض ومساعد وزير العدل سابقًا، وفد مصر المشارك في المؤتمر الدبلوماسي المنعقد في جنيف بسويسرا، المعني بإصدار اتفاقية دولية تتعلق بالملكية الفكرية في علاقتها بالموارد الوراثية والمعارف التقليدية المتصلة بها.
ومن المقرر أن تعقد اجتماعات المؤتمر خلال الفترة من 13 إلى 24 مايو الجاري.
جدير بالذكر أن المستشار حسن البدراوي هو أحد الخبراء المرموقين في مجال الملكية الفكرية سواء على المستوى الوطني وكذلك على المستويين العربي والدولي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتفاقية دولية الدستورية العليا الملكية الفكرية مؤتمر جنيف مساعد وزير العدل نائب رئيس وفد مصر إصدار
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".