اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالأغلبية، “قراراً يؤكد حق دولة فلسطين بالحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وصوتت لصالح مشروع القرار 143 دولة، وعارضته 8 دول وإسرائيل، فيما امتنعت 25 عن التصويت”.

وفيما يلي الدول الممتنعة والمعارضة لعضوية فلسطين بالأمم المتحدة:

الدول الممتنعة: ألبانيا، النمسا، بلغاريا، كندا، كرواتيا، فيجي، فنلندا، جورجيا، ألمانيا، إيطاليا، لاتفيا، ليتوانيا، مالاوي، جزر مارشال، موناكو، هولندا، مقدونيا الشمالية، باراغواي، مولدوفا، رومانيا، السويد، سويسرا، أوكرانيا، المملكة المتحدة، فانواتو.

الدول المعارضة: الأرجنتين، التشيك، هنغاريا، إسرائيل، مايكرونيزيا، ناورو، بالاو، بابواغينيا الجديدة، الولايات المتحدة.

هذا ونص قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، على أن “دولة فلسطين مؤهلة لعضوية الأمم المتحدة وفقاً للمادة الرابعة من الميثاق، ومن ثم ينبغي قبولها في عضوية الأمم المتحدة، وبناء على ذلك يوصي القرار مجلس الأمن بإعادة النظر في هذه المسألة بشكل إيجابي، في ضوء هذا القرار وفي ضوء توصية محكمة العدل الدولية الصادرة في الـ 28 من أيار 1948 وبما يتفق تماماً مع المادة الرابعة من ميثاق الأمم المتحدة”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطينية الجمعية العامة للأمم المتحدة عضوية فلسطين الأمم المتحدة الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تُكرم ثلاثة مغاربة كانوا ضمن بعثة حفظ السلام بإفريقيا الوسطى

يحتضن مقر الأمم المتحدة بنيويورك، مراسم إحياء اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة يوم الخميس 30 مايو 2024.

ومن بين العسكريين المغاربة الذين سيحصلون على وسام داغ همرشولد: العريف أول حفيظ نشيط، والجندي أول ادريس حجاج، بالإضافة إلى الموظف المدني حسن بالبواح، الذين عملوا ببعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا).

وخلال الاحتفالات الرسمية في مقر الأمم المتحدة، سيتولى الأمين العام أنطونيو غوتيريش وضع إكليل من الزهور تكريما لجميع حفظة السلام الذين سقطوا تحت علم الأمم المتحدة. ويترأس مراسم تسليم ميدالية « داغ همرشولد » بعد الوفاة إلى 64 فردًا من العسكريين وأفراد الشرطة والمدنيين، بما في ذلك 61 شخصًا فقدوا أرواحهم في العام الماضي.

ويحتل المغرب المرتبة التاسعة ضمن البلدان المساهمة في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بالقوات العسكرية وأفراد الشرطة. وينتشر حاليا أكثر من 1700 من الجنود وأفراد الشرطة المغاربة في بعثات الأمم المتحدة في أبيي وفي جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان.

وفي رسالته قال الأمين العام: « إننا نكرم اليوم أكثر من 76000 من القبعات الزرق التابعين للأمم المتحدة الذين يجسدون المثل الأعلى للإنسانية: السلام. يومًا بعد يوم، يخاطر هؤلاء الرجال والنساء بحياتهم، ويعملون بشجاعة في بعض المناطق الأكثر خطورة وغير المستقرة على هذا الكوكب لحماية المدنيين والدفاع عن حقوق الإنسان ودعم الانتخابات وتعزيز المؤسسات، حيث دفع أكثر من 4300 من القبعات الزرق الثمن الأغلى أثناء خدمتهم تحت علم الأمم المتحدة. إننا لن ننساهم أبدا“.

ويحمل اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة لعام 2024 شعار « مستعدون للمستقبل، نبني معًا بشكل أفضل ». فرغم أن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أثبتت فائدتها على مدى أكثر من 75 عامًا، حيث ساعدت البلدان المضيفة على المضي قدمًا على الطريق الصعب من الصراع نحو السلام، فإن خطة الأمين العام الجديدة للسلام ترسم طريقًا للحفاظ على عمليات السلام والأمن متعددة الأطراف كأدوات فاعلة لمواجهة الأزمات والصراعات المستقبلية.

وقد أنشأت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة في عام 2002، لتكريم جميع الرجال والنساء العاملين في عمليات حفظ السلام، وتخليد ذكرى أولئك الذين فقدوا أرواحهم في خدمة السلام.

كلمات دلالية الأمم المتحدة القبعات الزرق مغاربة

مقالات مشابهة

  • اعتماد مشروع قرار (مواءمة مشاركة فلسطين في منظمة الصحة العالمية مع مشاركتها في الأمم المتحدة)
  • إماراتية تترأس مبادرة «الذكاء الاصطناعي» بالأمم المتحدة
  • مجلس الأمن الدولي يمدد قرار حظر الأسلحة على دولة جنوب السودان
  • شي بينغ: لفلسطين الحق في العضوية الكاملة بالأمم المتحدة
  • كيف تكافح قوات الأمم المتحدة لمنع حرب كبرى قادمة في الشرق الأوسط؟
  • منصور: الاحتلال ما زال يتحدى العالم باستمرار جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة
  • أبو الغيط: نواصل العمل من أجل حصول فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة تُكرم ثلاثة مغاربة كانوا ضمن بعثة حفظ السلام بإفريقيا الوسطى
  • رئيس الصين: ندعم حصول فلسطين على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة
  • البرهان يلتقي المبعوث الخاص للامين العام للامم المتحدة