«القومي للمرأة» ينظم ورشة عمل لفرق التمريض بكليات طب الإسكندرية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
نظم المجلس القومي للمرأة ورشة عمل لمقدمي الخدمات الصحية بوحدات المرأة الآمنة على «الدليل الوطني لمناهضة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث»، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، استهدفت 20 من فرق التمريض بوحدات المرأة الآمنة في عدد من كليات الطب بالمستشفيات الجامعية بمحافظة الإسكندرية، وذلك على مدار يومين.
وعرضت الدكتورة أمل فيليب، المستشار الصحي بالوحدة، الإحصائيات العالمية والوطنية لجريمة ختان الإناث والأسباب وراء استمرار هذه الجريمة، موضحة آليات الإبلاغ، مؤكدة على الدور المهم لفرق التمريض في الرد على المعلومات والمفاهيم المغلوطة المرتبطة بتلك الجريمة.
وشرحت الدكتورة رحاب عبد الرحمن، أستاذ مساعد ومدير مستشفى النساء والتوليد بجامعة عين شمس المضاعفات الصحية لتلك الجريمة على المرأة، كما أوضحت الإجراءات المتخذة لعلاج المضاعفات الجسدية القصيرة والطويلة المدى الناتجة عنها.
أهمية فريق التمريضوأشارت الدكتورة منى حمدي، منسقة الجانب الصحي بوحدة مناهضة العنف بالمجلس القومي للمرأة إلى أهمية تحقيق فرق التمريض للغرض من المشورة المقدمة في المجتمع، كما استعرضت أساليب التواصل الصحيحة اللفظية والجسدية مع متلقى المشورة، وكيفية إدارة الحوار معهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للمرأة المجلس القومي للمرأة ختان الإناث جريمة الختان
إقرأ أيضاً:
الوقاية من المضاعفات.. أعراض سرطان المثانة في المراحل الأولى والأخيرة
سرطان المثانة من الأمراض الخطيرة التي تهدد صحة الإنسان وتعرضه لمضاعفات عديدة، لذا من المهم اكتشافه بشكل سريع قدر الإمكان.
ووفقا لما جاء في موقع الجمعية الأمريكية للسرطان نكشف لكم أهم الأعراض الأساسية التي تساعد في كشف سرطان المثانة سواء في المراحل المتقدمة او المتأخرة.
أعراض سرطان المثانة فى المراحل الأولىدم في البول
غالبًا ما يكون وجود دم في البول ( البيلة الدموية ) أول علامة على سرطان المثانة و قد يكون هناك دم كافٍ لتغيير لون البول إلى البرتقالي أو الوردي، أو في حالات نادرة، إلى الأحمر الداكن و أحيانًا يكون لون البول طبيعيًا، ولكن قد تُكتشف كميات صغيرة من الدم عند إجراء تحليل البول (تحليل البول) بسبب أعراض يعاني منها الشخص أو كجزء من فحص طبي عام.
قد لا يظهر الدم في البول يوميًا إذا كان الشخص مصابًا بسرطان المثانة. قد يختفي ثم يعود في وقت ما.
عادة، يسبب سرطان المثانة المبكر (السرطان الذي يكون صغيرا ويقتصر وجوده على المثانة فقط) نزيفا ولكن لا يسبب أي ألم أو أعراض أخرى.
في أغلب الأحيان، لا يعني وجود دم في البول الإصابة بسرطان المثانة بل يُرجّح أن يكون السبب مرضًا آخر، مثل عدوى، أو ورم حميد (ليس سرطانيًا)، أو حصوة في الكلى أو المثانة، أو أي مرض حميد آخر في الكلى، ومع ذلك من المهم مراجعة الطبيب لتشخيص السبب وعلاجه عند الحاجة.
تغيرات في عادات المثانة أو أعراض تهيجها
يمكن أن يسبب سرطان المثانة في بعض الأحيان تغيرات في التبول، مثل:ع
الاضطرار إلى الذهاب أكثر من المعتاد
ألم أو حرقة أثناء التبول
الشعور بأنك بحاجة إلى الذهاب على الفور، حتى عندما لا تكون مثانتك ممتلئة
وجود صعوبة في التبول أو وجود تدفق ضعيف للبول
الاضطرار إلى الاستيقاظ للذهاب عدة مرات أثناء الليل
من المرجح أن تكون هذه الأعراض ناجمة عن أسباب أخرى غير السرطان، مثل التهاب المسالك البولية، أو حصوات المثانة، أو فرط نشاط المثانة، أو تضخم البروستاتا (لدى الرجال). مع ذلك، من المهم فحصها من قبل الطبيب لتحديد السبب وعلاجه عند الحاجة.
يمكن لسرطانات المثانة التي نمت بشكل كبير أو انتشرت إلى أجزاء أخرى من الجسم أن تسبب في بعض الأحيان أعراضًا أخرى، مثل:
عدم القدرة على التبول
ألم أسفل الظهر على جانب واحد
فقدان الشهية وفقدان الوزن
الشعور بالتعب أو الضعف
تورم في القدمين
ألم العظام
مرة أخرى، من المرجح أن يكون سبب العديد من هذه الأعراض شيء آخر غير سرطان المثانة، ولكن من المهم التحقق منها.