أبو الغيط: الاستقرار الإقليمي يظل قابلًا للانفجار ما دامت القضية الفلسطينية قائمة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الاستقرار الإقليمي يظل قابلا للانفجار ما دامت القضية الفلسطينية قائمة من دون حل، موضحًا أن إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة هما السبيل الحقيقي لتحقيق الاستقرار.
وأضاف أبو الغيط في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن هناك جهودا عربية لوقف الحرب وإغاثة أهل غزة وتحقيق رؤية الدولتين وخلق مسار لا رجعة عنه لإقامة الدولة الفلسطينية، متابعا أن جريمة الاحتلال في غزة مكتملة الأركان ولا يوجد مكان آمن في القطاع.
وأوضح أبو الغيط أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وصمة عار على جبين العالم، داعيا إلى عقد مؤتمر دولي لتنفيذ حل الدولتين ومشددا على ضرورة حشد التأييد للاعتراف بدولة فلسطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أبو الغيط أحمد أبو الغيط إسرائيل الاستقرار الإقليمي الأمين العام لجامعة الدول العربية أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين... غوتيريش يصرح: "وصلنا إلى نقطة الانهيار"
انطلق يومه الاثنين 28 يوليوز 2025 مؤتمر وزاري للأمم المتحدة حول موضوع « التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين ».
ويهدف المؤتمر إلى المساعدة على إنهاء الاحتلال وتجسيد قيام دولة فلسطين المستقلة، وذات السيادة.
يعقد المؤتمر تحت رئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا.
وخلال افتتاح المؤتمر اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن حل الدولتين هو المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق سلام عادل ودائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مشيرا إلى أنه « الشرط الأساسي » للسلام في الشرق الأوسط.
وحذر غوتيريش قائلا: « إننا وصلنا إلى نقطة الانهيار »، ووصف هذا الحل بأنه « أبعد من أي وقت مضى ».
من جانبه قال وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان، إن المؤتمر يشكل محطة مفصلية نحو تفعيل حل الدولتين وإنهاء الاحتلال وتجسيد رؤية عادلة ومستدامة للسلام في الشرق الأوسط.
وأضاف بن فرحان بأن الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي في المنطقة.
كما دعا المسؤول السعودي كافة الدول الأعضاء إلى الانضمام للوثيقة الختامية للمؤتمر الذي قال إنها تشكل خارطة طريق مشتركة نحو تنفيذ حل الدولتين، ومواجهة محاولات تقويضه وحماية فرص السلام.
كلمات دلالية الأمم المتحدة القضية الفسطينية غوتيريش فرنسا السعودية