28 صورة لمحطات مترو الأنفاق الجديدة (من التوفيقية للجامعة)
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
تصوير: هاني رجب:
أعلنت وزارة النقل والمواصلات، تشغيل 5 محطات المترو بالخط الثالث اليوم الأربعاء، تجريبي للركاب بعد الانتهاء من عملية الإنشاء.
وانطلقت عملية التشغيل للمحطات الجديدة في تمام الساعة الخامسة من صباح اليوم أمام الجمهور بالخط الثالث للمترو.
وبحسب وزارة النقل، فإن المحطات الجديدة للمترو هي: "التوفيقية، ووادي النيل، وجامعة الدول العربية، وبولاق الدكرور، ومحطة جامعة القاهرة".
ووفقا للوزارة، فإن المحطات التي تم تشغيلها اليوم هي محطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة من الخط الثالث للمترو التي تقع بنطاق محافظة الجيزة بمناطق العجوزة والدقي والمهندسين وبولاق الدكرور.
ويبلغ طول الجزء الأخير المقرر تشغيله 7.1 كيلو مترات، والممتد من محطة التوفيقية حتى جامعة القاهرة مرورًا بشارع وادي النيل وجامعة الدول العربية وبولاق الدكرور.
ويشمل هذا الجزء 5 محطات 3 محطات نفقية هي "التوفيقية - وادي النيل - جامعة الدول" ومحطة سطحية وهي بولاق الدكرور، ومحطة علوية وهي جامعة القاهرة، بعد الانتهاء بنجاح من فترة التشغيل التجريبي بدون ركاب لهذا الجزء.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان وزارة النقل محطات مترو الأنفاق الجديدة التوفيقية
إقرأ أيضاً:
محلل: ترامب يتبنّى الأزمة في السودان بالتنسيق مع القاهرة والرياض
أكد الدكتور السماني عوض، المحلل السياسي السوداني، أن الأحداث التي شهدتها جنوب كردفان ومدينة الفاشر وجدت تفاعلًا دوليًا واسعًا بعد فترة طويلة من الصمت تجاه الانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع في ولايات السودان المختلفة.
وأوضح أن ما جرى في الفاشر وكالوجي وعدد من مناطق جنوب وغرب كردفان أطلق حراكًا دوليًا ملحوظًا، حيث أدانت العديد من الدول الصديقة هذه الفظائع وطالبت بضرورة وقف الجرائم المرتكبة بحق المدنيين والأطفال.
وأشار السماني عوض، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية هند الضاوي، عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن الهجوم الذي استهدف روضة للأطفال، وخلّف عدد ضحايا من الأطفال وعدد من المصابين يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، مؤكدًا ضرورة تحرك المجتمع الدولي لإدانة هذه الأعمال ومحاسبة مرتكبيها.
وتحدث السماني عوض، عن العقوبات الأمريكية المفروضة على قوات الدعم السريع، موضحًا أن هذه الإجراءات لا يمكن أن تحقق أثرًا حقيقيًا ما لم تمتد لتشمل الدول التي تدعم المليشيا بالسلاح والمال.
واعتبر أن فرض واشنطن عقوبات على عدد من قادة الدعم السريع وبعض الشركات المرتبطة بهم خطوة إيجابية في اتجاه تقليص الدعم العسكري الخارجي الذي تتلقاه المليشيا.
وشدد السماني عوض، على التحركات الأمريكية حول الملف السوداني، شهد تحرك من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأعلن تبنّيه هذا الملف، مؤكدًا أنه سيعمل بالتنسيق مع الولايات المتحدة ومصر والدول الفاعلة لإيجاد حل للأزمة، مشيرًا إلى أن الإجراءات التي بدأت بهذا الاتجاه تضمنت فرض عقوبات على قيادات الدعم السريع، إلى جانب تنبيه عدد من الدول وفتح قنوات اتصال مع أخرى داعمة للمليشيا للضغط نحو وقف الدعم العسكري واللوجستي.