المالية النيابية: إجراءات روتينية لوزارتين أسهمت بتأخير تنفيذ الموازنة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن المالية النيابية إجراءات روتينية لوزارتين أسهمت بتأخير تنفيذ الموازنة، كشف عضو لجنة المالية النيابية يحيى المحمدي، اليوم الثلاثاء، عن وجود إجراءات إدارية وروتينية من وزارتي المالية والتخطيط أسهمت بتأخير 8220;غير .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المالية النيابية: إجراءات روتينية لوزارتين أسهمت بتأخير تنفيذ الموازنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف عضو لجنة المالية النيابية يحيى المحمدي، اليوم الثلاثاء، عن وجود إجراءات إدارية وروتينية من وزارتي المالية والتخطيط أسهمت بتأخير “غير متعمد” لتنفيذ قانون الموازنة، داعيا الوزارتين إلى الإسراع بإنجاز عملهما في هذا الشأن.
وقال المحمدي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “تأخيراً غير متعمد في استكمال تعليمات قانون الموازنة من قبل وزارتي المالية والتخطيط أسهم بتأخير تنفيذ قانون الموازنة في الوزارات ومؤسسات الدولة”.
وأضاف المحمدي “طلبنا في لجنة المالية النيابية من الوزارتين الإسراع في نشر تعليمات الموازنة”، مبينا ان “اجراءات ادارية وروتينية أخرّت تنفيذ قانون الموازنة، ولا يوجد أي تعمد في ذلك”.
وتابع النائب ان “وزارة المالية ستقوم خلال الايام المقبلة بنشر تعليمات قانون الموازنة وارسالها الى الوزارات ومؤسسات الدولة”.
وصوّت مجلس النواب العراقي، فجر اليوم الاثنين الموافق 12 من شهر حزيران، على قانون الموازنة الاتحادية للأعوام 2023,2024,2025، بعد مناقشات استمرت لخمسة أيام.
وتبلغ قيمة موازنة العام الحالي، 197 تريليونا و828 مليار دينار عراقي، (نحو 152.2 مليار دولار)، بعجز إجمالي بلغ 63 تريليون دينار (48.3 مليار دولار)، بينما لم يتم نشر بنود موازنتي عامي 2023 و2024.
وصادق رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، في وم 21 حزيران 2023 على قانون الموازنة المالية العامة الاتحادية.
وأصدرت المحكمة الاتحادية العليا (أعلى سلطة قضائية في العراق)، في تموز الماضي، امراً ولائياً بخصوص بعض مواد قانون الموازنة المالية الثلاثية للبلاد.
وتضمن الأمر الولائي إيقاف تنفيذ المواد الآتية المادة ((28/ رابعاً: أ- ب ) و(57/ أولاً -ج) و (65/ ثانياً) و(70/ ثانياً) و(71) و(75) من قانون رقم (13) لسنة 2023 (الموازنة العامة الاتحادية لجمهورية العراق للسنوات المالية (2023 – 2024 – 2025) لحين البت بالدعوى الدستورية المقامة أمام هذه المحكمة للطعن بدستوريتها المسجلة بالعدد (153/اتحادية/2023).
وكان سبهان الملا جياد مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون السياسية ، قد رجح في شهر حزيران الماضي طعن الحكومة ببعض مواد الموازنة.
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المالية النيابية: إجراءات روتينية لوزارتين أسهمت بتأخير تنفيذ الموازنة وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المالیة النیابیة قانون الموازنة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة– إن جيش الاحتلال استعاد بـ"عملية خاصة" في مدينة رفح (جنوب قطاع غزة) جثة مواطن تايلندي أسير مدعيا "مقتله في الأسر".
وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وزعم أنه قتل في الأسر على يد مقاتلي "كتائب المجاهدين"، وتمت استعادة جثته في "عملية خاصة" بقطاع غزة.
وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت "في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح"، مضيفا أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل "بحثا عن حياة أفضل"، على حد قوله، مكررا مقولة "لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد".
من ناحيتها، قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة إن "الحرب لن تنتهي بانتصار إسرائيلي دون عودة جميع المختطفين"، وطالبت صانعي القرار بالتوصل إلى اتفاق يعيد جميع المحتجزين المتبقين في القطاع.
وكان نتنياهو أعلن -أول أمس الخميس- استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو/حزيران الجاري في خان يونس جنوبي القطاع، وقال إنهما أسرا من مستوطنة "نير عوز"، مدعيا أنهما قتلا في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانكما أعلن الجيش الإسرائيلي في يناير/كانون الثاني الماضي عثوره في نفق بمدينة رفح على جثة الأسير يوسف الزيادنة الذي أسر أيضا في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وزعم أنه قتل خلال وجوده في الأسر.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة.