الوطن| متابعات

استقبل النائب بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي، السفير الإسباني لدى ليبيا، خافيير لاراتشي بمناسبة انتهاء مهام عمله في ليبيا.

وقدم اللافي باسم المجلس الرئاسي، الشكر لسفير دولة اسبانيا، على جهوده المقدرة في توطيد العلاقات الثنائية، وتعزيزها بين البلدين الصديقين أثناء فترة عمله، متمنياً له التوفيق، فيما يسند له من مهام جديدة في بلاده.

بدوره، حيا السفير الإسباني، المجلس الرئاسي على كل ما قدم له من تسهيلات، من أجل أداء مهمته، متمنياً التقدم والازدهار لليبيا وشعبها.

وفي ختام اللقاء، كرّم اللافي، السفير الإسباني تقديراً لفترة عمله في البلاد.

الوسوم#المجلس الرئاسي الليبي السفير الإسباني لدى ليبيا عبدالله اللافي ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المجلس الرئاسي الليبي السفير الإسباني لدى ليبيا عبدالله اللافي ليبيا السفیر الإسبانی

إقرأ أيضاً:

العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة

قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي، إن “الاجتماع الثلاثي الذي جمع وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر في القاهرة، لم يخرج عن الإطار التقليدي المعتاد، إذ تكررت ذات التصريحات والمفردات الفضفاضة، التي لا تلامس جوهر الأزمة الليبية، رغم التأكيد المتكرر على ضرورة أن يكون الحل “ليبي – ليبي” ودعم لجنة “5 + 5″، والتي يرى أنها “لا تملك فعليا أي صلاحيات على الأرض، بل تعد مجرد واجهة شكلية، في حين أن القوات الفعلية المنتشرة على الأراضي الليبية لا تخضع لإمرتها أو توجيهاتها”.

وأضاف العبدلي، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “البيان الثلاثي تحدث عن أهمية تحقيق الاستقرار الأمني في ليبيا، مستدلين على ذلك بما تشهده العاصمة طرابلس من هدوء نسبي، إلا أن هذا الاستقرار لا يعكس واقعًا مستدامًا، في ظل تعدد الفواعل الأمنية وغياب سلطة موحدة فاعلة”.

وتابع: “الحديث نفسه يتكرر في كل الاجتماعات، بغض النظر عن الأطراف المشاركة، فيما تبقى الأزمة الليبية أكثر تعقيدا وتشابكا مما يُطرح في هذه البيانات”.

وشدد حسام الدين العبدلي على أن “إنهاء التدخلات الأجنبية لن يتحقق إلا عبر سلطة موحدة قادرة على فرض نفوذها في عموم البلاد، من خلال حكومة قوية وبرلمان فاعل”.

ومضى مؤكدًا أن “ما تمخّض عن الاجتماع من التأكيد على الحل الليبي لا ينسجم مع واقع الانقسام السياسي الحالي، إذ ترفض الأطراف المسيطرة على المشهد التخلي عن مكاسبها، ولن تجتمع على طاولة واحدة دون تدخل ورعاية مباشرة من الأمم المتحدة، التي تظل الجهة الوحيدة القادرة على إضفاء الشرعية على أي اتفاق”.

كما أكد أن “هذه الاجتماعات مفيدة على صعيد تقريب وجهات النظر بين مصر والجزائر، وتعزيز الدور التونسي كوسيط محايد، إلا أن هذه الجهود لم تُقرب بعد من الوصول إلى تسوية واقعية وشاملة للأزمة الليبية”.

مقالات مشابهة

  • مجلس الوزراء يقرر تعطيل الدوام الرسمي بمناسبة “عيد الغدير”!
  • ليبيا.. الدبيبة يطرح “مبادرة سياسية” للخروج من الأزمة
  • الاعتماد على النفس والتمسك بالمستدام.. الرئاسي يحدد مهام الحكومة القادمة
  • محامون لأجل فلسطين: عناصر “غزة الإنسانية” هم جنود استخبارات أمريكية وينفذون مهام تجسس
  • المجلس الرئاسي لا خير فيه
  • وزير العدل ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء يجتمع مع السفير الإسباني
  • الباعور يناقش جهود دعم الاستقرار في ليبيا مع السفير اليوناني
  • العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة
  • “عبد العاطي” لمستشار ترامب: يجب الحفاظ على الأمن والاستقرار في ليبيا
  • رئيس المؤسسة القطرية للإعلام يجتمع مع السفير الكويتي