عزينا الرئيس البرهان في فلذة كبده محمد رحمة الله عليه، والموت حق علينا وعلي البرهان الإبن والبرهان الأب. سؤال .. طالما نحن مسلمين مؤمنين بقدر الله ، لا سيما في ظروف تحوم فيها نذر الموت حول الجميع في السودان أوخارجه. ما هو السيناريو المتوقع أو الذي برأ البرهان ذمته ووضعه في حالة وفاته؟! هل النقاش حول هذا الأمر دين ولا ما دين؟! إياكم والنفاق ومسح الجوخ؟!

تعيين رئيس وزراء مدني مقتدر ومؤهل يتعامل مع كل الشعب السوداني بأمانة ونزاهة .

. هل هو مستحيل من بين 45 مليون مواطن؟! ليكون هذا (الموظف الكبير) والوزراء معه .. في ذمتهم مسئولية الوطن؟! حتى نقول لو مات البرهان أو مات كاتب هذه السطور .. لا فرق.

البرهان .. تذكر الموت وانسى ضغوط الدول الكبرى والمستكبرة ومساوماتهم وصفقاتهم .. الموت هو (الضغط الأكبر) الذي يأمرك ألا تؤجل قرار اليوم إلى الغد.
رئيس وزراء تنفيذي مدني حقيقي .. ما دلدول الخارج ولا طرطور الداخل.

مكي المغربي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مسؤول سعودي: منع وزير الخارجية من دخول رام لله سيوثر على التطبيع

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدرٌ في العائلة المالكة السعودية قوله، إن رفض إسرائيل السماح لوزير الخارجية السعودي بلقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله يوم الأحد قد يؤثر حتى على التطبيع بين الجانبين.

وذكر المصدر، أن "إسرائيل أخطأت في قرارها وسلوك نتنياهو خاطئ فهو يحاول حماية نفسه حفاظًا على مصالحه الخاصة"

وأضاف، أن نتنياهو لا يريد السلام بل يريد فقط إثارة المشاكل \ الهدف من الزيارة التي فشلت هو إيصال رسالة إلى إسرائيل: لا تطبيع بدون حل الدولتين.

وأشار المصدر إلى أن السعودية تمد يدها للسلام وإسرائيل تسحب يدها ببساطة ولا يُمكن فرض أمر واقع على الأرض بين الجيران ولا يُمكن استفزاز الجميع.

ومنع الاحتلال وزراء خارجية عرب الأحد الماضي، من الوصول إلى مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، كانوا يعتزمون مناقشة تعزيز إقامة دولة فلسطينية، الأحد المقبل.

وذكر مسؤول كبير لصحيفة يديعوت أحرنوت،، أن “السلطة الفلسطينية لا تزال ترفض حتى اليوم إدانة هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول”، مضيفا أن "التخطيط لاستضافة لقاء وزراء خارجية دول عربية في رام الله سيُكرّس لتعزيز إقامة دولة فلسطينية، هو أمر مرفوض".

وقال، إن "إسرائيل لن تشارك في خطوات تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها، وعلى السلطة الفلسطينية أن توقف انتهاك الاتفاقات مع إسرائيل في كل المستويات".

وندّد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية الأحد بمنع "إسرائيل" دخوله، مؤكدا أن هذا التصرف "يمثّل خرقا فاضحا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال"، وفق ما نقلت وزارة الخارجية الأردنية.



وقال بيان صادر عن الوزارة، السبت، إن الوفد الذي يصل إلى عمان مساء اليوم، "أكد في موقف مشترك أن قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين والمسؤولين الفلسطينيين، يمثّل خرقا فاضحا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي".

والجمعة، قال أحمد المجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن وفدا من وزراء خارجية عدد من الدول العربية سيصل رام الله، الأحد المقبل.

وأضاف المجدلاني، أن الوفد يضمّ وزراء خارجية السعودية فيصل بن فرحان، ومصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، وقطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والإمارات عبد الله بن زايد.

وقال إن زيارة اللجنة الوزارية المنبثقة عن قمّة الرياض العربية الإسلامية التي يترأسها وزير الخارجية السعودي، كانت مقررة قبل عدة أشهر وتم تأجيلها في حينه.

مقالات مشابهة

  • مجلة "التايم": ما يجب أن تعرفه عن حظر السفر الجديد الذي فرضه ترامب عن 12 بلد بينها اليمن؟
  • الموت يفجع الفنانة إيمي سالم في أول أيام عيد الأضحى
  • لماذا يتجنب السيسي مكالمات رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر؟
  • خطة ترمب لإيقاف حرب السودان ومستقبل الإسلاميين
  • رئيس وزراء باكستان يصل جدة لأداء مناسك العمرة
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ رئيسة وزراء الدنمارك
  • مجوهرات ومروحيات.. كيف أطاح فساد ابن رئيس وزراء منغوليا بأبيه من منصبه؟
  • دعم الدول الكبرى لسيادة المغرب الترابية يتعاظم يوماً بعد يوم تحت قيادة جلالة الملك
  • مسؤول سعودي: منع وزير الخارجية من دخول رام لله سيوثر على التطبيع
  • استقالة رئيس الوزراء الهولندي بعد انسحاب اليمين المتطرف