صحة، خبر علمي سارّ . طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان،يمكن أن تحمل الموجات فوق الصوتية مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر...
يمكن أن تحمل الموجات فوق الصوتية مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل في توصيل العلاجات إلى أماكن يصعب الوصول إليها في جسم الإنسان لعلاج أمراض مثل الزهايمر والسرطان، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال". وسيساعد نهج متطور يجمع الموجات فوق الصوتية مع فقاعات صغيرة من الغاز الخامل المحقون بمجرى الدم، في تمكين الأدوية من اختراق "الحاجز الدموي الدماغي" الذي يعد أحد أكثر الحدود صعوبة في جسم الإنسان. 

ويقول أستاذ الأشعة ومدير فيزياء الموجات فوق الصوتية في جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا، فليمنج فورسبيرج، "هناك مجموعة متنوعة للغاية من الأماكن التي يمكن أن يأخذنا إليها هذا النوع من توصيل الأدوية أو التعزيز باستخدام الموجات فوق الصوتية والفقاعات". 

وغالبا ما تكون فعالية الأدوية في علاج أمراض مثل السرطان والزهايمر وباركنسون محدودة بسبب صعوبة اختراق الأنسجة، سواء في الدماغ أو بأجزاء أخرى من جسم الإنسان، حسبما يوضح للصحيفة.

يعتمد النهج الجديد على الموجات فوق الصوتية التي تسبب اهتزازات في فقاعات صغيرة يتم حقنها في مجرى الدم، مما يؤدي مؤقتا إلى خلق فجوات مجهرية ثبت أنها تسهل مرور الأدوية داخل جسم الإنسان.

ويتم الإجراء أثناء تناول جرعات الدواء أو بعد ذلك بفترة وجيزة، وعادة ما يتم حقن الفقاعات الدقيقة في الوريد بينما يتم توجيه الموجات فوق الصوتية على الموقع المستهدف لمدة خمس دقائق تقريبا.

وفيما يخص مرض السرطان، فيتم إعطاء الفقاعات الدقيقة والموجات فوق الصوتية بعد حوالي ساعة من بدء العلاج الكيميائي، بحيث يكون الدواء بتركيز عالٍ في الدم وقت الإجراء.

بينما تتدفق الفقاعات الدقيقة في مجرى الدم، فإن التمزق في الأنسجة يحدث فقط في جزء الجسم المعرض للموجات فوق الصوتية، ويكون التأثير "مؤقت"، ويستمر لمدة لا تقل عن ساعة، وتبقى الفقاعات الدقيقة في الدم لمدة خمس دقائق فقط. 

ويقول الباحثون إن الحجم الصغير للفقاعات يعني أنها لا تشكل خطر التسبب في انسداد خطير في الأوعية الدموية.

وهناك تطبيق محتمل آخر لنهج الموجات فوق الصوتية الجديد في العلاج الجيني. 

وفي الوقت الحالي تعتمد "العلاجات الجينية" على الفيروسات المعزولة لحمل وإدخال المادة الجينية في الخلايا المستهدفة.

لكن هناك عيوب بذلك النهج، فالفيروس يولد "استجابة مناعية"، لذلك فإن أي جرعة متكررة سوف يتم تدميرها بسرعة بواسطة دفاعات الجسم. 

ويتمثل أحد القيود الأخرى للنواقل الفيروسية في أنها تستطيع فقط "حمل جينات بحجم معين".

وتشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن "الموجات فوق الصوتية والفقاعات الدقيقة يمكن أن تمكن المواد الجينية من المرور إلى الخلايا المستهدفة بدون ناقل فيروسي".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جسم الإنسان یمکن أن

إقرأ أيضاً:

طعام غير متوقع يحمي من أمراض القلب

تعد الكوسة من الخضروات الغنية بالفوائد الصحية حيث انها تساعد في علاج عدد كبير من الامراض والحمايه منها وفي مقدمتها أمراض القلب.

ووفقا لما جاء في موقع نكشف لكم أهم فوائد الكوسة في تحسين صحة القلب.

مصدر غني بمضادات الأكسدة وفيتامين سي

من المعروف أن بذور أنواع مختلفة من القرع تحتوي على أنواع عديدة من المغذيات النباتية التي تساعد في مكافحة الالتهابات والإجهاد التأكسدي و من بين هذه المواد المضادة للأكسدة فيتامين سي، وفيتامين أ، وفائق أكسيد ديسميوتاز ، وغلوتاثيون بيروكسيديز، وجلوكوز-6-فوسفاتيز.

في العديد من الدول، يُعدّ القرع الصيفي مصدرًا رئيسيًا لمضادات الأكسدة الكاروتينية، بما في ذلك ألفا كاروتين وبيتا كاروتين و يتواجد معظم محتوى مضادات الأكسدة في قشر الكوسا، لذا يُنصح بعدم تقشيرها.

تحتوي ثمرة كوسة متوسطة الحجم على أكثر من 50% من احتياجاتك اليومية من فيتامين سي.  
تساعد الأطعمة الغنية بفيتامين سي في الحفاظ على بطانة خلايا الدم الحيوية، وخفض ضغط الدم، والحماية من الالتهابات وانسداد الشرايين.

لبذور نبات القرع تاريخ طويل في الطب التقليدي والشعبي لتعزيز المناعة.

كان يُعتقد أن بذور القرع مضادة للميكروبات ولها خصائص مضادة للطفيليات، لذا اعتقد السكان أن تغذية الكوسة مفيدة للجهاز الهضمي والجهاز العصبي والجهاز المناعي والقلب والأوعية الدموية.

وجدت دراسة أجريت عام 2006 للتحقيق في آثار بذور القرع (من اليقطين) على وظيفة المناعة أن البذور الخام كانت فعالة في تخفيف الآثار الضارة المرتبطة بسوء التغذية البروتينية وتلف الجذور الحرة والأكسدة في الفئران.

تحتوي عزلات بروتين بذور اليقطين على مكونات لها خصائص مضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في تحسين وظائف الكبد وإزالة السموم، ويعتقد الباحثون أنه، إلى حد أقل إلى حد ما، توجد فوائد مماثلة داخل بذور أنواع أخرى من القرع، مثل الكوسة.

مضادة للالتهابات وتحمى القلب

تتكوّن الكوسة وأنواع القرع الأخرى بشكل أساسي من الماء والكربوهيدرات ، وتحديدًا من النوع الذي يُسمى عديدات السكاريد.

يحتوي القرع الصيفي على نسبة جيدة من الألياف تسمى البكتين، وهو نوع من السكاريد المفيد المرتبط بتحسين  صحة القلب والأوعية الدموية والقدرة على خفض الكوليسترول بشكل طبيعي.

ومن المعروف أن ألياف البكتين، والتي توجد في التفاح والكمثرى، تعمل على تحسين صحة الشرايين وتقليل الالتهاب المسبب للأمراض، لذلك قد توفر أيضًا الحماية ضد مرض السكري ومقاومة الأنسولين.

نظرًا لارتباط عوامل خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب ارتباطًا وثيقًا، فمن المفيد أن تساعد الكوسة في إنقاص الوزن.
تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي منخفض السكر والكربوهيدرات قد يكون فعالًا في التحكم في وزن الجسم، نظرًا لتأثيره الإيجابي على الأنسولين والهرمونات الأخرى.

بالطبع، هناك عوامل أخرى يجب مراعاتها، وخاصة عدد المصادر الصحية للدهون والفواكه الطازجة الكاملة التي يستهلكها شخص ما، ولكن الكوسة يمكن أن تلعب بالتأكيد دورًا في النظام الغذائي الصحي للقلب والذي يحسن  من وزن الجسم.

مصدر غني بالبوتاسيوم


من فوائد الكوسة التي غالبًا ما تُغفل، غناها بمعدن البوتاسيوم المفيد للقلب و كوب واحد من الكوسة المطبوخة يُعطيك أكثر من 14% من حاجتك اليومية، وهو ما يزيد عادةً عن الكمية المُضمنة في مُكملات الفيتامينات المتعددة التقليدية.

تشير الأبحاث إلى أن  انخفاض البوتاسيوم  يرتبط باختلال توازن المعادن الأخرى، مما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب ومضاعفاتها كما يُعدّ البوتاسيوم وسيلة طبيعية لخفض ضغط الدم، إذ يُعاكس آثار اتباع نظام غذائي غني بالصوديوم.

إن زيادة تناول البوتاسيوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وقد يقلل أيضًا من احتمالات الإصابة بأمراض القلب.

طباعة شارك الكوسة القلب أمراض القلب فوائد الكوسة تحمى القلب

مقالات مشابهة

  • تحذير لا تتجاهله ..تشابه مخيف بين أعراض البواسير والسرطان
  • كوريا الجنوبية.. ابتكار جهاز يوفر شحنا لاسلكيا تحت الماء وداخل جسم الإنسان!
  • طرق تساعد على رفع مستويات الدوبامين
  • تحوّل نوعي... أول فحص دم يتيح التشخيص المبكر لمرض الزهايمر
  • داخلية غزة: إسرائيل تساعد لصوص المساعدات
  • طعام غير متوقع يحمي من أمراض القلب
  • ودّع الأدوية.. 5 مفاتيح سحرية لضبط ضغط الدم طبيعيًا في أقل من شهر
  • التأمين الصحي ببني سويف ينظم يومًا علميًا حول مرض "الفيبروميالجيا" (صور)
  • تقنية جديدة في التمارين تحمي من الزهايمر
  • أحمد موسى: شراكة مصرية أمريكية جديدة لتعزيز تصنيع الأدوية وتوسيع الصادرات