المناطق_واس

دعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) إلى تعزيز دور المتاحف في التعليم والبحث، وانخراط الشباب والطلبة في الحفاظ على التراث والتشجيع على الإبداع، انطلاقًا مما يمثله المتحف في تاريخ الإنسانية.

وأكد بيان للمنظمة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف الذي يصادف الـ 18 مايو من كل عام، التزامها بدعم المتاحف في جميع أنحاء العالم الإسلامي، وتعزيز دورها كمركز للتعليم والتوعية، من خلال تقديم الدعم الفني والخبرات اللازمة لتدريب العاملين في هذا المجال، والعمل على تشجيع التعاون بين المتاحف وتبادل الخبرات والمعرفة، لتكريس دورها في الحفاظ على التراث الثقافي لشعوب العالم الإسلامي، منوهة بالمبادرات التي تقوم بها لصالح المتاحف باعتبارها مؤسسات تحافظ على الذاكرة المجتمعية.

أخبار قد تهمك “الإيسيسكو” تشارك في المعرض الدولي للكتاب بالمغرب ببرنامج ثقافي متنوع 10 مايو 2024 - 8:31 صباحًا الإيسيسكو تدعو إلى استثمار قدرات الشباب في تطوير النظم الصحية 7 أبريل 2024 - 8:31 صباحًا

وأشارت المنظمة إلى الدعم الحالي لمشروع في جمهورية مصر العربية، للتحول الأخضر واستخدام الطاقة النظيفة، وذلك في سياق تحويل المواقع التراثية والمتاحف باستخدام الطاقة الشمسية لتكون بديلًا لا يؤثر على البيئة، مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الإيسيسكو منظمة الإيسيسكو

إقرأ أيضاً:

متحف الفن الإسلامي يختتم فعاليات ورشة تصميم وتفصيل الأزياء

اختتم متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، فعاليات ورشة تصميم وتفصيل الأزياء المستوحاة من التراث الإسلامي، والتي جاءت ضمن النسخة الثانية من مبادرة "بنت مصر" .

متحف الفن الإسلامي بالقاهرة


أوضحت إدارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، أن الورشة شهدت مشاركة مجموعة من السيدات اللواتي تلقّين تدريبًا عمليًا في تصميم وتنفيذ قطع فنية تُبرز جماليات التراث بروح معاصرة.


أكد متحف الفن الإسلامي،أن التزامه بدعم الحرف التراثية وتمكين المرأة، وتعزيز الوعي بقيمة التراث غير المادي ودوره في تحقيق التنمية المستدامة.


يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.

ويتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.

طباعة شارك متحف الفن الإسلامي بالقاهرة متحف الفن الإسلامي الفن الإسلامي تفصيل الأزياء التراث الإسلامي

مقالات مشابهة

  • متحف الفن الإسلامي يختتم فعاليات ورشة تصميم وتفصيل الأزياء
  • وزير التعليم العالي: مصر حريصة على تعزيز قدرات الشباب
  • شيخ الأزهر ورئيسة الإدارة الرئاسية بأوزبكستان يتفقان على تعزيز العمل لحفظ التراث الإسلامي
  • لتسريع معالجة الملاحظات والاستفسارات.. “الطرق” تدعو مستخدمي شبكة الطرق خارج النطاق العمراني للاستفادة من تطبيق 938
  • بدعم من المملكة.. “التحالف الإسلامي” يطلق برنامج الاستخبارات التكتيكية بالرياض
  • بوقرة: “من الرائع خوض أول مباراة في كأس العالم ضد الأرجنتين”
  • رابطةُ العالم الإسلامي ترحّبُ بتمديد عمل”أونروا” وتُشيدُ بالتضامن الدولي الداعم لصمود الشعب الفلسطيني
  • “الجهاد الإسلامي” تُكرم إذاعتي صنعاء – البرنامج العام وسام إف إم بدرعي “طوفان الأقصى”
  • “الديمقراطية” تدعو الوسطاء لوضع ضوابط ملزمة ل”إسرائيل” لتطبيق المرحلة الثانية
  • ألمانيا تدعو “إسرائيل” لوقف الاستيطان في الضفة