الأمن يُشدد على ضرورة السباحة في الماكن المخصصة

دعت مديرية الأمن العام، الأردنيين والمقيمين إلى تجنب السباحة في المناطق العشوائية مثل السدود وقنوات المياه والبرك الزراعية خلال فصل الصيف، وذلك لضمان سلامتهم ومنع وقوع حوادث غرق.

اقرأ أيضاً : الدفاع المدني: ولادة طارئة داخل مركبة في الشارع العام في عمان

واكدت أن السباحة في البرك الزراعية والسدود والتجمعات المائية الخطرة تُعرض لخطر الغرق.

وتُشدد المديرية أن هذه المناطق غير آمنة للسباحة وتفتقر إلى أبسط معايير السلامة، داعية تدعو الجميع إلى التعاون والالتزام بهذه التعليمات لضمان سلامتهم.

وتدعو أيضا إلى الحرص على عدم الإندفاع العاطفي بمحاولة إنقاذ أي شخص غريق دون معرفة بأصول السباحة.

وتنصح مديرية الأمن العام بالسباحة في المناطق المخصصة لذلك، ومراقبة الأطفال عن كثب أثناء وجودهم بالقرب من المسطحات المائية، إضافة إلى ارتداء سترة نجاة في حال السباحة في المياه العميقة، وتباع هذه النصائح والإرشادات الصادرة عن الدفاع المدني.

وأهابت بالجميع عدم التردد بالاتصال على رقم الطوارئ الموحّد (911) إذا دعت الحاجة لذلك.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: مديرية الأمن العام الدفاع المدني غرق السباحة السباحة فی

إقرأ أيضاً:

الوزير زيدان: ألمانيا ليست أحسن من المغرب وفيها توجد أيضا مشاكل مثل قضية قيلش

قال الوزير كريم زيدان، الثلاثاء، خلال ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني، إن قضية الأستاذ قيلش المتابع بتهم تتعلق بالرشوة يجب ألا تُعمم على باقي الجسم التعليمي، مشددا على أن « المقولة ديال حوتة وحدة تخنز الشواري لا تنطبق هنا ».

وأوضح زيدان أن “رجال التعليم في المغرب يقومون بواجبهم الوطني في ظروف صعبة، خاصة في المناطق النائية، حيث يعيش الكثير منهم بعيدًا عن أسرهم، ويواصلون العمل بتفانٍ لتربية الأجيال وتكوين الكفاءات”.

وأضاف الوزير: “لا يمكن لحالة واحدة أن تحطّ من قيمة المنظومة التعليمية بكاملها. حتى في دول مثل ألمانيا، ليس كل الأساتذة نزهاء، وليسوا بالضرورة أفضل منا. لدينا نحن أيضا جوانب إيجابية وأخرى سلبية، وهم بدورهم يعانون من مشاكل في التعليم، وتراجع في المستوى التربوي”.

وفي سياق حديثه عن الإصلاحات، شدد زيدان على أن الدولة يمكن أن تضع السياسات وتؤسس الهياكل، لكن المواطن يبقى هو الأساس في نجاح أي مشروع إصلاحي.

تصريحات الوزير تأتي في ظل جدل واسع أثارته قضية الأستاذ « قيلش »، وتطرح من جديد الأسئلة حول التوازن بين المحاسبة الفردية، وحماية صورة المؤسسة التعليمية في النقاش العام.

مقالات مشابهة

  • علاج حمو النيل والوقاية من الإصابة به بخطوات بسيطة
  • أولى قوافل الحجاج الأردنيين تغادر الجمعة إلى الديار المقدسة
  • أولى قوافل الحجاج الأردنيين تغادر اليوم إلى الديار المقدسة
  • الفائز بمسابقة يوروفيجن يدعو إلى استبعاد إسرائيل من نسخة 2026 بسبب حرب غزة
  • هيئة النقل تحذر: لا تشوهوا المشهد بالحواجز العشوائية
  • مصر: صندوق النقد لا يفرض علينا شروطاً.. وبرنامج الإصلاح كان سينفذ أيضاً بدون الصندوق
  • تجنب وصف بوتين بـمجرم حرب.. وزير الخارجية الأمريكي يدخل في حوار متوتر مع نائب ديمقراطي
  • الحصيني: موسم المراويح هذا العام الأضعف منذ أكثر من عقد
  • سكيكدة: السباحة في سد بوسيابة والمسطحات المائية ممنوع
  • الوزير زيدان: ألمانيا ليست أحسن من المغرب وفيها توجد أيضا مشاكل مثل قضية قيلش