طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك بين الشائعات والحقيقة.. هذا ما كشفه مقربون
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية أن جينيفر لوبيز وبن أفليك في صدد الطلاق، وسط مزاعم بأن الأخير “انتقل” من منزل العائلة.
وشوهدت الممثلة وهي تصل إلى استوديو للرقص في لوس أنجلوس إلى جانب طاقمها أمس (الأربعاء) من دون أن يرافقها أفليك.
وزعمت مصادر أن الثنائي يتجهان نحو الانفصال و”لم يتمكنا من إنقاذ زواجهما” بعد أقل من عامين على ارتباطهما.
حتى أن أحد المطلعين ادعى لـ InTouch أن بن أفليك انتقل بالفعل من منزله، وأن اللوم لا يقع عليه.
وشوهدت جينيفر في منزل ببيفرلي هيلز يوم الثلثاء من دون أفليك أيضاً، حيث اشتريا منزلهما الحالي الذي تبلغ مساحته 46 ألف قدم مربعة بقيمة 60.85 مليون دولار فقط قبل عام.
وأضاف المصدر: “هو (أفليك) يركز الآن على عمله وأطفاله. لقد انتقل بن بالفعل ومن المحتمل أن يضطرا إلى بيع منزل الأحلام الذي أمضيا عامين في البحث عنه. لن يتوقفا أبداً عن حب بعضهما البعض”.
ويُعتقد أن الفيلم الوثائقي لجينيفر على “أمازون برايم”، يحكي قصة علاقتها الرومانسية مع بن أفليك.
واعترف المصدر بأن بن “لن يحاول أبداً خنق أحلام جينيفر أو إخبارها بأنها لا تستطيع فعل شيء يعزز حياتها المهنية، على الرغم من أنها يمكن أن تتحكم فيه تماماً”. ومع ذلك، فهو لا يكترث لاهتمام الجمهور أو الصحافة به، بحسب قوله.
وحضرت جينيفر حفل Met Gala الأسبوع الماضي بمفردها أيضاً، حيث ورد أن بن غير متاح للانضمام إلى زوجته بسبب العمل في The Accountant 2. وفي الوقت نفسه، ظهر بن في Roast of Tom Brady في 5 أيار (مايو) بمفرده.
واعترف بن أفليك خلال الفيلم الوثائقي لجينيفر لوبيز بأنه رأى وجوده في دائرة الضوء ليس مريحاً أبداً.
main 2024-05-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
أشرف حكيمي يخرج عن صمته: اتُّهمت ظلمًا والحقيقة ستظهر
وكالات
كسر النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، صمته للمرة الأولى بشأن قضية اتهامه باغتصاب فتاة فرنسية، مؤكدًا ثقته في أن الحقيقة ستظهر يومًا ما.
وكانت صحيفة لوباريزيان الفرنسية قد كشفت قبل أسبوعين أن المدعي العام في باريس فتح تحقيقًا رسميًا في القضية، في انتظار مثول حكيمي أمام المحكمة للاستماع إلى أقواله والرد على التهم الموجهة إليه.
وتعود أحداث الواقعة إلى فبراير 2023، حين ادعت فتاة تبلغ من العمر 24 عامًا أن اللاعب استضافها في منزله وحاول الاعتداء عليها، قبل أن تغادر وتتوجه إلى مركز الشرطة.
وفي مقابلة مع قناة “كنال +” الفرنسية، قال حكيمي: “أنا هادئ، لكن أن تتعرض لاتهام باطل أمر صعب وغير عادل، لا ألوم نفسي على أي شيء، وأعرف أن من يعرفني يدرك الحقيقة، أركز الآن على عائلتي وكرة القدم، وأنتظر أن تظهر الحقيقة كاملة”.
وتطرق اللاعب المغربي إلى مستواه في الموسم الماضي، مشيرًا إلى أنه قدم أحد أفضل مواسمه على الإطلاق تحت قيادة المدرب لويس إنريكي، معتبرًا نفسه جديرًا بالمنافسة على الكرة الذهبية، خاصة بعد تسجيله أهدافًا حاسمة في أدوار متقدمة من البطولات الكبرى رغم كونه مدافعًا.
كما أكد أن باريس سان جيرمان مرشح قوي للفوز بدوري أبطال أوروبا، لكنه شدد على أن المنافسة ستكون شرسة مع أندية مثل ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر سيتي وليفربول.